تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

علق وزير المالية الإسرائيلي، المتطرف بتسلئيل سموتريتش، اليوم الإثنين، على الخطط الهجومية في إيران، وقال: "أنا راض عن الخطط الإسرائيلية المقترحة ردا على الهجوم الإيراني"، وذلك في حديث لإذاعة راديو جيش الاحتلال.

في غضون ذلك، أشار الوزير إلى تقارير تفيد بأن المستوى السياسي أمر الجيش الإسرائيلي بوقف الهجمات في العاصمة اللبنانية بيروت، بناء على طلب من الولايات المتحدة وبايدن.

وقال “لا علم لي بوجود توجيه على المستوى السياسي لوقف الهجمات في لبنان”.

وأضاف: إن العامل الرئيسي الذي يحدد مسار هذه الحرب ليس القرارات التي نتخذها الآن، بل الطريقة التي دخلنا بها الحرب".

كما أشار إلى هجوم الطائرة بدون طيار التي أطلقها حزب الله على قاعدة جولاني الليلة الماضية، وقال: "تلك الطائرات بدون طيار التي تسللت إلى إسرائيل تحت الرادار ولم يتم وصفها بأنها تهديد يجب الاستعداد له".

وتابع، أقدر أنه في غضون بضعة أشهر ستكون هناك حلول لاكتشاف الطائرات بدون طيار واعتراضها، ونحاول الآن اتخاذ القرارات الصحيحة والحرب تسير بشكل جيد، وولم يكن أحد يتصور قبل شهر أننا سنقطع حزب الله كما نفعل الآن ونغير موقفنا الاستراتيجي في الشرق الأوسط.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إيران الهجوم الإيراني الجيش الإسرائيلي قاعدة جولاني حزب الله

إقرأ أيضاً:

نتنياهو وكاتس يصدران تعليمات للجيش بالاستعداد للهجوم على القوات السورية في جرمانا قرب دمشق

سوريا – أصدر رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس تعليماتهما للجيش بالاستعداد للهجوم على القوات السورية في قرية جرمانا الدرزية بالقرب من دمشق.

وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، صدر عن نتنياهو وكاتس، تعليمات للجيش بالاستعداد للدفاع عن قرية جرمانا الدرزية بالقرب من دمشق، عاصمة سوريا، والتي يقولان إنها “تتعرض لهجوم من قبل نظام الرئيس أبو محمد الجولاني”.

وورد ذلك في بيان صادر عن مكتبي نتنياهو وكاتس، الذي جاء فيه أيضا: “لن نسمح للنظام الإرهابي للإسلام المتطرف في سوريا بإلحاق الأذى بالدروز.. إذا أساء النظام إلى الدروز فسوف نؤذيه”، على حد وصفه.

وامس السبت، أعلن الأمن السوري  تنفيذ عمليات أمنية لملاحقة مطلوبين في مدينة جرمانا بريف دمشق، عقب مقتل أحد عناصره في حادثة إطلاق نار.

وقال مدير مديرية أمن ريف دمشق، المقدم حسام الطحان، إن الحادثة بدأت مساء الجمعة، عندما حاولت مجموعة من عناصر تابعة لوزارة الدفاع دخول مدينة جرمانا لزيارة أقاربهم، حيث تم إيقافهم عند حاجز يتبع لفصيل “درع جرمانا” ومنعهم من الدخول بسلاحهم.

وأضاف الطحان أن “العناصر سلموا أسلحتهم للحاجز، لكنهم تعرضوا للضرب والشتائم، قبل أن يتم استهداف سيارتهم بإطلاق نار مباشر، ما أدى إلى استشهاد أحدهم وإصابة آخر، الذي جرى خطفه لاحقاً من قبل عناصر الحاجز”.

وأشار الطحان إلى أن “المهاجمين شنوا هجوماً على قسم الشرطة في جرمانا، حيث تم طرد العناصر الأمنية وسلب أسلحتهم، لكن بعد وساطات من وجهاء المنطقة، تم تسليم العنصر المخطوف في وقت لاحق”.

وأكد الطحان أن “الأجهزة الأمنية تواصل ملاحقة جميع المتورطين بالتعاون مع وجهاء المدينة”، مشددا على أن “هذه التصرفات تهدد وحدة وأمن سوريا، ولن يسمح لأي جهة بالتعدي على مؤسسات الدولة”.

جدير بالذكر أنه مساء الثلاثاء الماضي، شنت الطائرات الإسرائيلية غارات استهدفت مواقع في جنوبي العاصمة دمشق، إضافة إلى محافظتي درعا والقنيطرة.

وأشار “تلفزيون سوريا” إلى أن الغارات الإسرائيلية، التي وقعت في وقت متأخر من مساء الثلاثاء الماضي، استهدفت موقعا عسكريا في بلدة الكسوة جنوبي دمشق، ومحيط بلدة إزرع في ريف درعا، إلى جانب مواقع أخرى في محافظة القنيطرة.

ونفذت إسرائيل هجماتها على الأراضي السورية بعد وقت قصير من صدور البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الذي عقد في العاصمة دمشق والذي أكد المجتمعون فيه على رفض “التصريحات الاستفزازية” الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وتمسكهم بوحدة سوريا “وسيادتها على كامل أراضيها”.

ودعا بنيامين نتنياهو مؤخرا إلى نزع السلاح في جنوب سوريا، حيث تفصل المنطقة العازلة الحالية، التي تراقبها الأمم المتحدة، بين الجولان المحتل وبقية الأراضي السورية.

وهدد نتنياهو في تصريحاته بأن إسرائيل لن تسمح بوجود أي قوات سورية أو فصائل مسلحة جنوبي دمشق، مشددا على ضرورة نزع السلاح من المنطقة.

كما أكد نتنياهو أن هناك “واقعا جديدا في الجنوب السوري”، متوعدا بمنع تمركز أي قوات معادية في المنطقة الممتدة من جنوب سوريا حتى دمشق، مشيرا إلى أن إسرائيل ستتحرك ضد أي تهديد محتمل. كما شدد على أنه لن يتسامح مع أي تهديد للطائفة الدرزية.

وقد وسّعت القوات الإسرائيلية وجودها في المنطقة العازلة عقب سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر، وزعمت إسرائيل أن تحركاتها العسكرية تأتي لاستهداف مستودعات الأسلحة وخطوط الإمداد التي يُزعم أن “حماس” وحزب الله يستخدمانها، إلا أن الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، طالب بانسحاب إسرائيلي فوري، مؤكدا أن “حزب الله” لم يعد يشكل تهديدا.

 

المصدر: “وكالات”

مقالات مشابهة

  • ما هي الأسباب التي تعزز فرص الهجوم الإسرائيلي على إيران؟
  • القمة العربية تبحث غداً الخطة المقترحة لإعادة إعمار غزة
  • نتنياهو وكاتس يصدران تعليمات للجيش بالاستعداد للهجوم على القوات السورية في جرمانا قرب دمشق
  • كارلسون: نظام كييف باع أسلحة أمريكية في السوق السوداء بخمس ثمنها لحماس والقوات التي تسيطر على سوريا
  • الطاقة النيابية: لا كهرباء للعراق بدون إيران!
  • شاهد بالفيديو.. طيار حربي سوداني يبهر المواطنين الجالسين أمام النهر بمدينة شندي باستعراضه بطائرته التي كادت أن تلامس الماء ومتابعون: (ناس شندي يتابعون فيلم أكشن على الهواء مباشر)
  • إصابة سبعة أشخاص على الأقل بعد هجوم بطائرة بدون طيار على منشأة طبية في خاركيف
  • عائلة الأسير الإسرائيلي إيتان هورن تعلّق على فيديو القسام: على نتنياهو المضي في الاتفاق الآن
  • روسيا تؤكد تدمير 48 طائرة أوكرانية دون طيار
  • نائب إطاري:لا حياة للعراق ولا كهرباء بدون إيران !