أسبوع الرياض للأزياء.. موضة عنوانها الابتكار والإبداع
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تنطلق في العاصمة السعودية الرياض، الخميس المقبل، النسخة الثانية من "أسبوع الرياض للأزياء"، في 3 مواقع رئيسية، وتستمر حتى 21 من أكتوبر(تشرين الأول) الجاري، وذلك بتنظيم من هيئة الأزياء السعودية وبمشاركة 30 دار أزياء محلية.
ويضمّ الحدث أفضل المواهب وروّاد صناعة الأزياء، بما فيها الأزياء الراقية وأزياء السهرة، وأزياء "ستريت ستايل" وغيرها.
وعلى مدار أيام الحدث الخمسة، سيستمتع الجمهور بمتابعة سلسلة من عروض الأزياء وعروض العلامات الحصرية وصالات العرض المخصصة، كما سيستكشف العملاء تنوع الأزياء السعودية، بدءاً من أيقونات "الستريت ستايل" مثل 1886، وصولاً إلى الأزياء الراقية المعاصرة والعلامات الناشئة.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Riyadh Fashion Week (@riyadhfashionweek)
وتعِدُ نسخة هذا العام بتقديم قائمة متنوعة من العروض والفعاليات، حيث ستسلط الضوء على إبداع أكثر من 30 دار أزياء سعودية، وسيستمتع الحضور بتجربة مصممة لتعزيز التبادل الثقافي والابتكار مع الالتزام بالارتقاء بصناعة الأزياء السعودية على الصعيد العالمي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السعودية السعودية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن غارات على حي الحدث بالضاحية الجنوبية لبيروت
بغداد اليوم - متابعة
شنت إسرائيل، اليوم الجمعة (28 آذار 2025)، غارات تحذيرية على حي الحدث بالضاحية الجنوبية لبيروت، هي الأولى منذ إعلان وقف إطلاق النار في تشرين الثاني العام الماضي.
تأتي هذه الغارات على خلفية إطلاق صاروخين من الأراضي اللبنانية باتجاه مستوطنات شمالي اسرائيل.
وأطلق الجيش الإسرائيلي، تحذيراً لسكان العاصمة اللبنانية بيروت، معلناً استهداف منزل في الضاحية الجنوبية، بزعم تبعيته لـ "حزب الله" اللبناني.
وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي في حسابه على منصة إكس "لكل من يتواجد في المبنى المحدد بالأحمر في الخريطة والمباني المجاورة له، أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله. من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم أنتم مضطرون لإخلاء هذه المباني فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 300 متر".
وحملت تل أبيب، لبنان مسؤولية إطلاق صاروخين قالت إنهما أطلقا من أراضيه، وشنت سلسلة من الغارات على قرى وبلدات جنوب لبنان، زاعمة ضرب "أهداف لحزب الله"، فيما أكد الأخير، التزامه باتفاق وقف إطلاق النار، واتهم تل أبيب بـ"افتعال الذرائع".