الأنبا بيشوي: اليوم الثاني من الميشن الثامن بكرنفال "بي برفكت" بأسوان حملت عنوان "اسمع افهم"
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيم اليوم فعاليات من الميشن الثامن في إطار كرنفال “بي برفكت” بكاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل بأسوان، الحدث جاء تحت رعاية الأنبا بيشوي، أسقف أسوان وتوابعها، وبحضور واسع من أبناء وبنات الكنيسة.
الفعالية التي تحمل عنوان “اسمع افهم" تهدف إلى تعزيز الوعي بين الشباب والشابات حول أهمية الاستماع والفهم الصحيح للأمور الحياتية والروحية.
شارك في الكرنفال عدد كبير من الشباب الذين حضروا للاستفادة من الجلسات التوعوية والأنشطة الروحية والاجتماعية الموجهة لتنمية قدراتهم على المستوى الشخصي والجماعي.
جاءت فعاليات اليوم الثاني لتؤكد الدور الفعّال الذي تلعبه الكنيسة في توجيه الشباب وتقديم الدعم الروحي لهم، مع تعزيز قيم التعاون والفهم المتبادل بين الأجيال المختلفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا بيشوي الشباب اليوم الثاني
إقرأ أيضاً:
الأنبا باخوم يترأس اللقاء الخامس من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب والمطران
ترأس مساء اليوم، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، اللقاء الخامس من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب والمطران "الرداء"، وذلك بكنيسة عذراء السجود، بشبرا.
شارك في اللقاء الأب جورج جميل، راعي الكنيسة، والأب فرنسيس وحيد، مسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية، والأب جورج سامي، راعي كنيسة سيدة البشارة، بالمهاجرين، ومنشط الدعوات بالقاهرة، والدلتا، والأب ميشيل ألفي، راعي كنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا، بحضور شباب مختلف كنائس الإيبارشيّة البطريركية، وإيبارشية القوصية.
بدأ الاجتماع بتلاوة صلاة يوبيل الرجاء مع الأب چورچ جميل، ثم قام فريق كورال شباب "Joyful Team"، التابع لكنيسة السيدة العذراء، بشبرا، بترتيل بعض الترانيم الروحية.
وعقب ذلك، ألقى الأب جورج سامي كلمة للحاضرين حول "الحرية الداخلية، ثم قدم الأب ميشيل كلمة أخرى بعنوان "المسيحي تعني طريقة حياة".
وقدم الأب المطران كلمة الاجتماع عن "البند الخامس من قانون الإيمان"، الذي يقول: "وقام من بين الاموات في اليوم الثالث كما في الكتب".
وأوضح لأبنائه الشباب أهمية استكمال مسيرة الإيمان، وخلع الإنسان العتيق، وارتداء الإنسان الجديد، كما في المعمودية (الرداء المتمثل في الحياة الجديدة).
كذلك، شدد النائب البطريركي أن "الجحيم"، هو حالة الابتعاد عن الله، وعدم رؤيته، وانعدام الإحساس بعمله في حياتنا، والشعور بانقشاع الأمل والرجاء، مشجعًا الشباب بالتمسك بحب الله لنا حتى المنتهى.