تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نشرت الفنانة شيماء سيف مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، وهي تستعرض رشاقتها بعد فقدانها الكثير من الوزن نتيجة خضوعها لعملية تكميم المعدة.

شيماء سيف توضح سبب إجرائها عملية التكميم

أوضحت شيماء سيف سبب إجرائها عملية التكميم من خلال مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، قائلة: "كان عندي إصابات حادة في الركبة ونصحني الدكتور بتغيير المفصل، هنا حسيت إن أنا واحدة تانية وانهرت وروحت لدكتور تاني طمني وقالي أنتي حملتي فوق رجلك ومشيلة ركبة واحدة عندها حاجة و30 سنة لوزن كأنها مشيت لسن 80 سنة، الجملة كأنها خنجر في قلبي".

وأردفت: "فقدت الكثير من الوزن بعد العملية، وأكثر شيء فرحني أني تمكنت من الركوع أثناء الصلاة أنا كانت بصلي على كرسي "زي الناس الكبار" قبل العملية".

آخر أعمال شيماء سيف

شاركت الفنانة شيماء سيف مؤخرًا في مسرحية "ملك والشاطر" التي عُرضت على خشبة مسرح "بكر الشدي" ضمن فعاليات موسم الرياض الحالي بالمملكة العربية السعودية، وحققت نجاحًا جماهيريًا وفنيًا كبيرًا.

وتضم مسرحية "ملك والشاطر" كل من الفنان أحمد عز، عدد من نجوم الفن، يأتي في مقدمتهم: يسرا، وسيد رجب، وشيماء سيف، ومصطفى غريب، وعدد آخر من الفنانين، والمسرحية من تأليف وإخراج محمد المحمدي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: شيماء سيف الفنانة شيماء سيف آخر أعمال شيماء سيف شیماء سیف

إقرأ أيضاً:

كيف تؤثر انتخابات الاتحاد الأفريقي على مستقبل الرئاسة بكينيا؟

تشهد الساحة السياسية في كينيا تطورات متسارعة بعد خسارة زعيم المعارضة رايلا أودينغا في سباق رئاسة مفوضية الاتحاد الأفريقي، وهي هزيمة وصفتها صحيفة ستار الكينية بأنها "منعطف خطير" قد يعيد تشكيل المشهد السياسي في البلاد.

وذكرت الصحيفة أن الخسارة تشكل انتكاسة كبيرة لحسابات الرئيس وليام روتو، الذي كان يأمل في دعم أودينغا لتعزيز موقفه في الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2027.

وأوضحت أن روتو يواجه تحديا مزدوجا، يتمثل في فقدان دعم منطقة جبل كينيا ذات الثقل الانتخابي الكبير، وذلك بعد خلافه الحاد مع نائبه السابق ريغاثي غاتشاغوا، الذي انتهى بإقالته من منصبه. وردا على ذلك، تعهد غاتشاغوا بالانتقام السياسي والعمل على عرقلة روتو في سعيه للفوز بولاية ثانية.

في الوقت ذاته، كان روتو يعوّل على فوز أودينغا بمقعد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي ليستفيد من قاعدته الشعبية، ويكسب دعم ناخبيه التقليديين. لكن هذه الإستراتيجية تعرضت لانتكاسة كبيرة بعد خسارة أودينغا في الجولة السابعة من الانتخابات التي أجريت في أديس أبابا، حيث تفوق عليه مرشح جيبوتي محمود يوسف.

المشهد السياسي

توقعت صحيفة ستار أن تؤدي هذه التطورات إلى إعادة تشكيل التحالفات السياسية في كينيا، إذ كان تحالف روتو وأودينغا يستند إلى مصالح متبادلة، ومع خسارة أودينغا، أصبح مهددا بالتفكك.

إعلان

ويعتقد المراقبون أن الحكومة الائتلافية التي شكلها روتو قامت على افتراض أن جميع الأطراف ستستفيد سياسيا، إلا أن خسارة أودينغا أخلّت بهذه المعادلة. وفي هذا السياق، نقلت ستار عن المحلل السياسي والصحفي دانيال وانغوي قوله "الحكومة الائتلافية بنيت على وهم أن الجميع سيخرجون منتصرين، لكن مع خسارة أودينغا، سنشهد إعادة ترتيب في التحالفات السياسية".

الرئيس روتو مضطر لإعادة ترتيب أوراقه لانتخابات 2027 بعد مخرجات قمة الاتحاد الأفريقي (الفرنسية)

ولم تقتصر الأزمة على التحالفات السياسية، بل امتدت إلى البرلمان، حيث أثار قرار رئيس الجمعية الوطنية موسى ويتانغولا بمنح تحالف "كينيا كوانزا" الحاكم الأغلبية البرلمانية غضب تحالف "أزيميو" المعارض.

ومن المتوقع أن يشهد البرلمان جلسة حاسمة يوم الثلاثاء القادم، حيث يصر نواب "أزيميو" على أنهم يمثلون الأغلبية الشرعية، مما ينذر بمواجهة سياسية جديدة قد تزيد من تعقيد المشهد السياسي في البلاد.

مستقبل أودينغا

رغم الخسارة في أديس أبابا، لا يبدو أن رايلا أودينغا يفكر في الاعتزال السياسي، فقد صرّح عند عودته إلى نيروبي بأن لديه "الكثير من العمل للقيام به".

واعتبر مراقبون هذا التصريح إشارة واضحة إلى استعداده للبقاء لاعبا أساسيا في السياسة الكينية، وهو ما دفع خصوم روتو، بقيادة غاتشاغوا، إلى محاولة استمالته لمعسكرهم بهدف إضعاف فرص الرئيس الحالي في الفوز بولاية ثانية.

وفي هذا السياق، قال غاتشاغوا لأودينغا "أفريقيا كانت بحاجة إليك، لكن الله قرر أن تبقى في كينيا. نحن، إخوتك وأخواتك، لدينا عمل لم يكتمل معك لتحرير بلادنا من التهور".

أودينغا قال إن لديه "الكثير من العمل للقيام به" بعد خسارة انتخابات رئاسة الاتحاد الأفريقي (الفرنسية)

في المقابل، نفت شخصيات سياسية مقربة من روتو وأودينغا احتمال انهيار التحالف بينهما بسبب هذه التطورات. وأكد كيثور كينديكي نائب الرئيس أن على الطرفين تجاوز الضغوط السياسية والاستمرار في العمل معا من أجل استقرار البلاد.

ونقلت صحيفة ستار عن كينديكي قوله "نريد أن نطلب من الرئيس ورئيس الوزراء الأسبق، وجميع القادة، أن يواصلوا العمل معا من أجل بناء كينيا موحدة".

إعلان

وختمت الصحيفة تقريرها بالقول إن التطورات الأخيرة تضع كينيا أمام مرحلة جديدة من إعادة ترتيب التحالفات السياسية، حيث تبدو الأيام القادمة مليئة بالمفاجآت مع استمرار التجاذبات بين القوى السياسية المتنافسة. ويبقى السؤال الأهم: هل سيتمكن روتو من احتواء هذه الأزمة السياسية، أم أن المشهد سيشهد تغيرات جذرية تعيد رسم مستقبل القيادة في كينيا؟

مقالات مشابهة

  • شاهد.. مشجعون يعتدون على لاعبي فريقهم بعد خسارة مباراة في إنجلترا
  • أقوى من أوزمبيك.. حمية مذهلة تجعل امرأة تفقد نصف وزنها
  • «بتيجي على نفسها بزيادة».. أبراج فلكية تكره خسارة الآخرين
  • قائمة الرجال البلهاء الذين جلسوا حين غفلة من الزمان علي كرسي السلطة في السودان
  • إبراهيموفيتش: سنتعامل مع مباراة فينورد كأنها نهائي
  • خسارة كبيرة.. رئيس مجلس الشيوخ يحذر من تفاقم أزمة المصانع المتعثرة
  • كيف تؤثر انتخابات الاتحاد الأفريقي على مستقبل الرئاسة بكينيا؟
  • بطلة مسرحية شارع 30 شقة 9: أمثل منذ 10 سنوات وأدرس الطب
  • يحيى الفخراني يستأنف عرض مسرحية الملك لير في عيد الفطر
  • خسارة ثقيلة من إيران تُبدد حلم اليمن في كأس آسيا للشباب