وكالات

نشر أسطورة منتخب السويد ونجم ميلان الإيطالي السابق زلاتان إبراهيموفيتش صورة لإصابة بليغة وجرح غائر في الرأس عبر حسابه الرسمي أثارت الرعب والتساؤل في أوساط متابعيه وعشاقه.

‎وكثرت ردود الأفعال عبر منصات التواصل بعد أن نشر زلاتان صورة لجرح غائر في الرأس ونزيف خارجي، دون أن يكشف عن معطيات أخرى بشأن سبب تلك الإصابة البليغة أو ظروف الحادثة.

‎وكتب النجم السويدي على المنشور الذي تصدَّر حسابه الرسمي: “تلك هي قوانين اللعبة”، ليزيد الغموض والتكهنات بشأن المكان الذي حصل فيه الحادث أو النشاط الذي تسبب في ذلك.

وكشفت مصادر إخبارية قريبة من نجم الميلان السابق إن الحادث حصل خلال ممارسة زلاتان لرياضة تسلق الجبال، وهي رياضة معروفة جدًّا في أوروبا وتحظى باهتمام كبير، وتُعد من الرياضات الأكثر مغامرة، كما أنها تتسبب عادة في إصابات بليغة وكسور لممارسيها.

والجدير بالذكر أن السويدي يتولى حاليًّا منصب مدير عام للميلان الإيطالي بعد أكثر من عام من اعتزاله كرة القدم من بوابه الفريق ذاته.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أوروبا النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش

إقرأ أيضاً:

اليمن مقبرة الغزاة ومصدر الرعب لليهود

يمانيون – متابعات
لا مجال لفصل اليمن عن لعنة النهايات التي تحل بخصومه حتى لو كانت أعتى الإمبراطوريات على وجه الأرض، فاليمن مقبرة الغزاة، ومصدر رئيسي لتصدير الموت إلى العالم، خاصة أعدائه، ولذلك تجنب الكيان الصهيوني -لسنوات طويلة- الدخول في مواجهة مباشرة مع أطراف يمنية، واكتفى بعملائه المحليين والإقليميين لتدمير اليمن، وإبقائه في الغيبوبة التي فرضها الطواغيت من حكامه بتوجيهات غربية.

ولكن المواجهة مع اليمن حتمية، وبها يتحقق الوعد الإلهي القاضي بنهاية اليهود، أي أن لعنة الموت اليمانية قادمة إلى الكيان لا محالة، وقد تضاعفت الاحتمالية المشؤومة أكثر وأكثر منذ انطلاق طوفان الأقصى، واضطرار “إسرائيل” إلى الدخول في مواجهة مباشرة مع اليمن، وبذلك تتحقق متلازمة الموت واقتراب الأجل الموعود لليهود وكيانهم الغاصب.

الكارثة أن اليهود يعرفون هذه الحقيقة معرفة دقيقة، وينظرون إلى اليمن نظر المغشي عليه من الموت، وطالما اعتبروا اليهود القادمين من اليمن نذير شؤم على كيانهم المؤقت، وأمعنوا في امتهاهنهم واستنقاصهم على مختلف الأصعدة؛ والسبب كمية النحس التي يرونها في وجه كل واحدٍ منهم، وقد تضاعفت هذه النظرة بعد إقدام أحدهم على اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين في نوفمبر 1995، وهو المصير الذي قد يتكرر مع أي مسؤول آخر في الكيان.

وفي جميع الأحوال، فإن اليمني يحمل رسالة الموت لليهود أينما حل، حتى لو كان يهودياً أو عميلاً، وقد يتحول إلى أداة للقتل في أي لحظة، بغض النظر عن الدوافع والمسببات، وتزداد نسبة الشؤم تلك بحديثهم أكثر وأكثر عن اليمن وخطورته عليهم، ومع كل خطوة يخطونها باتجاه الأراضي اليمنية، وأياً كانت نتيجة التصعيد على الأرض، فكلها تنتهي بتضاعف حجم لعنة الموت على اليهود في فلسطين المحتلة.

بالنسبة لنا، فمهما تكن التضحيات فإن قدرنا تحرير فلسطين من دنس اليهود، ولا يمثل الموت عائقاً أمامنا، ولا نرى فيه أي تهديدٍ لنا، ولو نطق الموت لأقر بأنه ولد وترعرع في اليمن، ومنها خرج ليطوف العالم قبل أن يستقر في فلسطين المحتلة، حيث يجمعه موعدٌ حتمي مع اليمنيين واليهود، فهو الركن الثالث إذا جرى ذكر الطرفين معاً.

ولو يتابع الصهاينة أخبار اليمنيين في هذه الفترة، لوجدوا بأن الاستشهاد ثقافة أصيلة لدى كل يمني، والموت الذي يخشاه اليهود ينتظره اليمنيون بكل شوق، ولا سبيل لتركيع أمة تعشق الموت وتتمناه، بل وتسعى إلى تصديره لخصومها بكافة الوسائل، وفي حال عجزت هي عن ذلك، يبادر الموت بنفسه لملازمة أعداء اليمن، فهو هديتنا لكل الطغاة والمحتلين، وسنفيض منه لليهود في فلسطين المحتلة، وبكميات كبيرة لا حصر لها، بإذن الله.
—————————————
السياسية || محمد الجوهري

مقالات مشابهة

  • دفاع الناصري يثير تساؤلات بشأن مصداقية رواية "اسكوبار" عن حفل زفافه مع الفنانة لطيفة رأفت
  • ريال مدريد يواجه ليجانيس بـ «كتيبة الرعب»
  • اتحرقت .. ياسمين صبري تتعرض لإصابة قوية | إيه الحكاية
  • الدردير يثير الجدل بشأن الهجوم على تصريحات أحمد سليمان
  • اليمن مقبرة الغزاة ومصدر الرعب لليهود
  • بصورة وتعليق.. هشام ماجد يدعم أبطال فيلم "الهوى سلطان"
  • شوبير يثير الجدل بشأن المدير الفني ديميتري ليبوف
  • اشتعال هاتف يثير الذعر في طائرة أمريكية.. ماذا حدث؟
  • موقع ألماني يتوقع نفوس العراق سيبلغ أكثر من (45) مليون نسمة
  • مش هسكت| أحمد سليمان يثير الجدل بشأن عدم مشاركة «عواد» مع المنتخب