معرض “فنّ المملكة” يأخذ الفن المعاصر السعودي إلى العالمية
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أعلنت هيئة المتاحف اليوم، عن تحضيرها لإطلاق معرض فني متميّز تحت عنوان “فنّ المملكة”، الذي سيقدّم الفن المعاصر السعودي للعالم.
وسيتنقّل هذا المعرض بين عدّة دول ليسهم في تعريف الجمهور العالمي بالمشهد الفني المعاصر في المملكة، ويقدّم أفضل الممارسات الفنية السعودية على الساحة الدولية.
وسينطلق المعرض في جمهورية البرازيل في شهر نوفمبر 2024 بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين، ليقدّم مجموعة مميّزة من الأعمال لأبرز الفنانين المعاصرين السعوديين، ثمّ سينتقل المعرض للرياض، ليستضيفه المتحف السعودي للفن المعاصر في حي جاكس في مطلع عام 2025، قبل أن يُقدَّم في المتحف الوطني الصيني في بكين في نهاية العام نفسه.
اقرأ أيضاًالمنوعاتزلزالان “5 و4.9 درجة” يضربان ولاية ألاسكا الأمريكية و”جاوه الغربية” الإندونيسية
وتحت عنوان “إضاءات شاعريّة”، سيضّم معرض “فنّ المملكة” في نسخته الافتتاحية في البرازيل أكثر من 15 فنّاناً سعودياً من ممارسات وأجيال مختلفة، يشاركون من خلال أعمالٍ ترتكز على وسائط عدّة “تركيبات فنية، منحوتات، لوحات زيتية ورسومات”، مما سيعكس صورة تنوّع المشهد الفني والثقافي في المملكة.
وتسعى هيئة المتاحف من خلال معرض “فنّ المملكة” إلى تمكين الفنانين السعوديين والترويج لهم من خلال عرض إبداعاتهم للجمهور العالمي، إلى جانب الإسهام في تعزيز المكانة الثقافية للمملكة على الساحة الدولية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية” تخطط لإدخال مستشفيات جاهزة إلى غزة
#سواليف
قال ممثل #منظمة_الصحة_العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، ريك بيبركورن، الجمعة، إن المنظمة “تخطط لإدخال عدد غير محدد من #المستشفيات_الجاهزة لدعم قطاع الصحة المدمر في #غزة”.
وأضاف بيبركورن أنه “من الممكن زيادة إدخال المساعدات إلى غزة بشكل كبير إلى حوالي 600 شاحنة يوميا بموجب شروط اتفاق وقف إطلاق النار”.
وأعرب عن اعتقاده بأن “الإمكانية موجودة بشكل كبير وخاصة عندما تفتح المعابر الأخرى”.
مقالات ذات صلة بايدن: أنفاق “حماس” مذهلة ولم تكن لدى أي شخص فكرة عن عمقها 2025/01/17ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 469 يوما على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان أكثر من 157 ألفا و200 شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، قد أعلن الأربعاء الماضي، التوصل رسميا لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، يبدأ يوم الأحد المقبل.
وجاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده بالعاصمة الدوحة، بعد وقت قصير من إعلان “حماس” تسليم وفدها الوسطاء القطريين والمصريين موافقتها على وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
وقالت “حماس” من جانبها، إن “اتفاق وقف إطلاق النار هو ثمرة الصمود الأسطوري لشعبنا الفلسطيني العظيم ومقاومتنا الباسلة في قطاع غزة، على مدار أكثر من 15 شهرا”.