الجيش الروسي يحرر بلدة ليفادنوي في مقاطعة زابوروجيه
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الجيش الروسي حرر بلدة ليفادنوي في مقاطعة زابوروجيه.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي أوردته وكالة أنباء /سبوتنك/ الروسية، اليوم/الاثنين/، إن "وحدات من مجموعة /الشرق/ الروسية حررت قرية ليفادني في مقاطعة زابوروجي وسيطرت على مواقع أكثر فائدة".
وأوضحت، أن "وحدات من مجموعة قوات "الغرب" سيطرت على خطوط ومواقع أكثر فائدة، واستهدفت القوة البشرية والمعدات الأوكرانية في عدة مناطق في مقاطعة خاركوف، وتم صد هجومين مضادين أوكرانيين، وفقد العدو ما يصل إلى 490 عسكريًا ومركبتين قتاليتين مدرعتين، بما في ذلك ناقلة جنود مدرعة أمريكية الصنع من طراز M113 وثلاث شاحنات صغيرة وعددا من المدافع".
وأضافت: "واصلت وحدات مجموعة القوات "الجنوب" التقدم في أعماق دفاعات العدو، واستهدفت القوة البشرية والمعدات الأوكرانية في عدة مناطق في جمهورية دونيتسك الشعبية، وصدت ثلاثة هجمات مضادة أوكرانية، وفقدت قوات نظام كييف 620 عسكريًا، ومركبة قتال مشاة، وأربع مركبات مدرعة وعددا من المدافع".
وتابعت وزارة الدفاع: "قامت قوات مجموعة "المركز" بتحسين الوضع على طول خط المواجهة، واستهدفت القوة البشرية والمعدات الأوكرانية في عدة مناطق في جمهورية دونيتسك الشعبية، وتمكنت القوات من صد 9 هجمات مضادة شنتها قوات أوكرانية، ووفقد العدو ما يصل إلى 465 عسكريًا ومركبة قتال مدرعة وعددا من المدافع".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الروسي مقاطعة زابوروجيه فی مقاطعة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الاحتلال الإسرائيلي يحاول إقناع الغرب بعدم أهمية دور اليونيفيل بلبنان
أكد العميد خالد حمادة، الخبير في الشؤون العسكرية، أن العدو الإسرائيلي يحاول تحويل جنوب لبنان إلى منطقة عمليات، وعدم تدخل أي سلطة بها.
وشدد «حمادة» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية منى شكر، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، على أن الاحتلال الإسرائيلي يعتبر أن قوات الأمم المتحدة «يونيفيل» في لبنان التي تنفذ القرار 1701 تشكل عائقًا لعملياته، مؤكدًا أن العدو الإسرائيلي يحاول القول إن قوات اليونيفيل رهينة لحزب الله.
يونيفيل حزب الله يحذر الإسرائيليين: لا تقتربوا من مراكز تجمع جنود جيش الاحتلال إحصائية جديدة لضحايا الاحتلال بعد الهجوم بمسيرة على قاعدة عسكرية إسرائيلية
ونوه بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعمل للضغط على قوات «يونيفيل» لترك مواقعها لأنها تشكل خطورة على الخطة الإسرائيلية، مشددًا على أن مطالبة إسرائيل للأمين العام للأمم المتحدة بإخراج قوات اليونيفيل من مناطق القتال في لبنان مخالفة للقوانين الدولية، إذ أن قوات الأمم المتحدة موجودة بلبنان لتنفيذ قرار صادر عن مجلس الأمن، وهذا القرار لا يمكن إلغاؤه إلا بموجب قرار آخر من مجلس الأمن.
وتابع: «ما يحاول العدو الإسرائيلي الوصول إليه هو تسويق أسباب تقول إن مهمة اليونيفيل لم تعد ممكنة ولم تتماشى مع منطوق القرار في حال وجود حزب الله وهو ما يتعارض مع القرار».