افتتاح أسبوع التهيئة للطلاب الجدد والقدامى في "بنات عين شمس"
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
افتتحت الدكتورة أميرة يوسف، عميد كلية البنات للآداب والعلوم والتربية بجامعة عين شمس أسبوع التهيئة واستقبال الطلاب الجدد والقدامي بالكلية، وسط أجواء من البهجة والسعادة، إلى جانب عقد الندوات التعريفية عبر وحدة الوافدين، والعمل على التواصل بين الطلاب الجدد والقدامي لنقل الخبرات داخل الكلية.
جامعة عين شمس تستضيف اللواء دكتور سمير فرج افتتاح فرع لصيدليات الإسعاف بحرم جامعة عين شمسجاء ذلك برعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، وبرئاسة الدكتوره أميره يوسف،عميد الكليه الندوة .
وشارك في افتتاح أسبوع التهيئة واستقبال الطلاب الجدد ،الدكتوره أسماء زعزع وكيله الكلية لشئون التعليم والطلاب والدكتوره هبه بركات وكيله الكليه لشئون خدمه المجتمع والبيئة، حيث تهدف الأنشطة المتنوعة إلى إلي بناء مجتمع متنوع ومحرك للتنمية وتنمية الابتكار والإبداع. وتم تكريم الطالبات الوافدات والمتفوقين علميا فعاليات أسبوع تهيئه الطالبات الجدد بالكلية.
وأكدت الدكتورة أميرة يوسف على أهمية العمل بروح الفريق الواحد من أجل دعم الابتكار والإبداع وتنميه القدرات وتنميه المهارات و المشاركه في الأنشطة المتنوعة داخل الكلية لحصد الجوائز في المسابقات المختلفة، سواء كانت ثقافيه أو رياضية وعلمية وفنية وغيرها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عين شمس جامعة عين شمس الطلاب الجدد عین شمس
إقرأ أيضاً:
افتتاح منتدى الطاقة الشمسية والنظيفة ضمن أسبوع أبوظبي للاستدامة
انطلقت اليوم الأربعاء، أعمال منتدى الطاقة الشمسية والطاقة النظيفة، الذي يقام في مركز "أدنيك بأبوظبي، في إطار فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025، ضمن أسبوع أبوظبي للاستدامة.
وافتتح المنتدى المهندس شريف العلماء وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، بحضور عدد من المسؤولين والخبراء والمتخصصين في قطاع الطاقة على مستوى المنطقة والعالم.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد العلماء التزام الإمارات الراسخ بقيادة التحول في قطاع الطاقة العالمي، عبر تعزيز النمو الاقتصادي المستدام والمسؤولية البيئية، مشدداً على أهمية التعاون والعمل الجماعي لتحقيق مستقبل أكثر استدامة، بما يواكب التطلعات المستقبلية ويحقق الازدهار للأجيال القادمة.
وأشار إلى جهود الإمارات لتعزيز الانتقال إلى الطاقة النظيفة من خلال سياسات مبتكرة واستثمارات ضخمة، ما جعلها نموذجاً عالمياً يُحتذى في هذا المجال، مستعرضاً التحول التدريجي من الاعتماد على الوقود الأحفوري إلى مزيج متنوع من مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة، بما يسهم في تحقيق أهداف استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، والمبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050.
وأوضح أن "الإمارات تواصل جهودها لتحقيق مستهدفات المستقبل لقطاع الطاقة، وتنويع مصادرها ودفع عجلة التحول إلى النظيفة منها، وأنها ركزت خلال السنوات الماضية على التنويع الاقتصادي كهدف أسمى للعديد من السياسات والبرامج بما فيها قطاع الطاقة".
وأشار إلى أن "الإمارات تستهدف الوصول إلى مستقبل خالٍ من الكربون، عبر ترسيخ مكانة التقنيات الرائدة، وتطوير وتوظيف التكنولوجيا الحديثة لخدمة قطاع الطاقة، إضافة إلى مواصلة العمل الجاد لتطوير مشاريع الطاقة النظيفة التي ستؤدي دوراً أساسياً في تنويع مصادر الطاقة في الدولة وتقليل البصمة الكربونية، ومنها مشاريع تحويل النفايات الى طاقة والتقاط غاز ثاني أكسيد الكربون لتكون أول دولة في المنطقة تطبق تقنية التقاط وتخزين واستخدام الكربون على نطاق صناعي، والطاقة النووية السلمية، إضافة إلى محطات الطاقة الشمسية".