داليا مبارك تواصل إصدارات ألبومها الجديد"بصمة"
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تعاون جديد جمع الفنانة السعودية داليا مبارك بالملحن ياسر بوعلي من خلال أغنيتين حملتا اللون الغنائي السعودي بإيقاعات المتميزة. جاءت الأولى بعنوان "بصمة"، وهي التي حملت عنوان الألبوم الجديد الذي طرحته عبر قناتها الرسمية على يوتيوب.
الأغنية من كلمات عبدالله أبو راس، وألحان ياسر بوعلي، و توزيع خالد عز، وتقول في مطلعها:
ترك في خاطري بصمة وغادر عن مدى شوفي
وغابت عني البسمة سكنت الخوف من خوفي
أنا إحساسي صعب هزمه ولكن قسوة ظروفي
وطيبة مالها لزمة ودنيا جابت كتوفي
أما الأغنية الثانية، التي تعاونت فيها داليا مع الملحن ياسر بوعلي، فقد حملت عنوان "لو أهمك"، وهي من كلمات أحمد الصانع وتوزيع خالد عز، وتميزت بلحنها الجميل وكلماتها وأدائها.
يا حبيبي لو أهمك خفف جروحك شوي
صار لي فترة طويلة في غياهيب العنا
يوم قلبك وده يقسى ما قسى إلا علي
ويوم بالك وده ينسى ما نسى إلا أنا
وأوضحت داليا أن أغنية "بصمة" من ألحان ياسر بوعلي كانت أول أغنية تختارها للألبوم الجديد، وذلك خلال تصريحات صحفية أدلت بها أثناء الاحتفالية التي عقدتها في مدينة الرياض لإطلاق ألبوم "بصمة"، بحضور مجموعة من صنّاع العمل وأهل الصحافة والإعلام، وسط أجواء تراثية نجدية من قلب منطقة الدرعية.
تضمن ألبوم "بصمة"، إلى جانب الأغنيتين من ألحان ياسر بوعلي "لو أهمك" وأغنية "بصمة"، خمس أغنيات أخرى ليصبح مجموعها 7 أغانٍ، وهي: "فيها شي"، و"يا حسافة"، و"لو حبيتني"، و"رجّال"، وأغنية "انت كوني".
ملاحظة: مرفق لينك الأغنيتين "بصمة" و "لو أهمك" من ألحان ياسر بوعلي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
"الفن والمعرفة" و"تحدي تنمية العالم الثالث" أحدث إصدارات القومي للترجمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر حديثًا عن المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي كتاب "الفن والمعرفة" تأليف جيمس أو. يونج، وترجمة عبده الريس.
الفن تجربة ثرية وممتعة للغاية، ولكن لماذا تعد الأعمال الفنية أكثر أهمية من مصادر المتعة الأخرى؟ يطرح هذا الكتاب تفسيرًا آخر، مؤكدًا على أهمية الفن بوصفه مصدرًا مهمًا من مصادر معرفتنا بأنفسنا وعلاقتنا ببعضنا بعضًا وبالعالم. ويمكننا تتبع هذا الرأي عند أرسطو وهوراس وغيرهما.
وقد آمن فنانون متنوعون مثل تاسو وسيدني وهنري جيمس ومندلسون بأن الفن يسهم في المعرفة وعلى الرغم من جاذبية هذا الرأي، فإنه لم يتم الدفاع عنه بشكل مرض، سواء من قبل الفنانين أو الفلاسفة؛ لذلك يركز هذا الكتاب على جوهر الفن ويزعم أنه يجب أن يمدٌنا بالبصيرة والمتعة.
كما صدر أيضًا كتاب "تحدي تنمية العالم الثالث" تأليف هوارد هاندلمان وترجمة أحمد محمود.
حيث يناقش هذا الكتاب التغير الاقتصادي السياسي، والاقتصادي الاجتماعي في بلدان آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط. ومن خلال بحثه لقضايا ومشكلات مشتركة في تلك المناطق، يساعد الباحث على فهم الديناميكيات الهيكلية والقصص الإنسانية التي تقف وراء التحول الديمقراطي والنمو الاقتصادي والفقر الاجتماعي، والانحباس الحراري، والصراعات العرقية، وأدوار النساء المتغيرة.
وقد صيغ الكتاب بأسلوب مبسط من أجل طلاب العلوم السياسية وعلم الاجتماع والأنثروبولجيا. وهو يغوص بقارئه في المعضلات الحالية للدول النامية وآثارها العالمية وحلولها الفردية والقومية والدولية. ويحلل في بعض فصوله القوى الاجتماعية العريضة وقضايا النوع التي طالما قسمت الدول النامية.
وتتاقش بعض فصوله الأخرى التغيير الثوري والجنود والسياسة وتبحث سجلات الأنظمة الحاكمة كالحكومات الثورية في الصين وكوبا، والأنظمة العسكرية في البرازيل وإندونيسيا، باعتبارها نماذج بديلة للتنمية السياسية والاقتصادية.
وهو يقارن السبل البديلة للتنمية الاقتصادية ويقيم الفاعلية النسبية لكل منها. كما يركز على التحول الديمقراطي ونظرية التبعية ونظرية التحديث وطبيعة التخلف.