هاتف OnePlus 13 يأتي بإصدار كوالكوم المخصص Snapdragon 8 Elite
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة مصر توقع اتفاقية شراكة مع اليونان لنقل الغاز المسال وتوريده
9 دقائق مضت
35 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
ساعة واحدة مضت
. ما هي الشروظ اللازمة للاستحقاق؟
ساعة واحدة مضت
ساعتين مضت
تقدم وان بلس هاتف OnePlus 13 قريباً للأسواق برقاقة كوالكوم المخصصة Snapdragon 8 Elite والتي تأتي بتعزيز الكفاءة.
ينطلق حدث كوالكوم “Snapdragon Summit” في 21 من شهر أكتوبر، لكشف النقاب عن رقاقة Snapdragon 8 Gen 4 أو التي تعرف برقاقة Snapdragon 8 Elite.
ويعد هاتف OnePlus 13 من بين الإصدارات الأولى التي تنطلق للأسواق بالإصدار الجديد من رقاقات كوالكوم المميزة.
ولقد أوضح “Cai Zuxuan” من وان بلس أن هاتف الشركة القادم OnePlus 13 سيأتي بإصدار مخصص من رقاقة كوالكوم، والذي يستهدف جلب تحسينات أعلى في كفاءة إستهلاك الطاقة، على أن ينافس هذا الإصدار رقاقة ابل A18 Pro.
ومن المقرر أن تقدم وان بلس اثنان من النماذج من هاتف OnePlus 13 حيث يأتي النموذج الأول بالإصدار الأصلي من رقاقة كوالكوم والذي يتميز بكفاءة أقل في إستهلاك الطاقة مقارنة بالإصدار المخصص.
من جانب أخر كانت التسريبات السابقة قد كشفت عن نموذجي رقاقة Snapdragon 8 Elite، حيث سجلت الرقاقة بأرقام SM8750 وSM8750P، حيث يدل حرف “P” على النموذج الذي يأتي بتعزيز لكفاءة إستهلاك البطارية.
يذكر أن التسريبات التي نشرت حتى الآن أشارت إلى خطط وان بلس لدعم OnePlus 13 بثلاثة كاميرات خلفية بدقة 50 ميجا بيكسل، وشاشة 2K LTPO بتصميم منحني، كما يدعم الهاتف تقنية الشحن اللاسلكي بقدرة 50W.
ايضاً من المقرر أن يضم الهاتف بطارية بقدرة 5840 mAh، ويدعم تقنية الشحن السريع بقدرة 100W، وأيضاً الشحن اللاسلكي.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: وان بلس
إقرأ أيضاً:
منظمة دولية: الشحن الجوي يظل قويًا رغم عودة الشحن البحري المحتملة في البحر الأحمر
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تتوقع منظمة النقل الجوي الدولية (IATA) أن يظل الطلب على الشحن الجوي قويًا، حتى مع إمكانية عودة حركة الشحن البحري إلى البحر الأحمر في المستقبل.
وفي تقريرها حول الاستدامة والتوقعات الاقتصادية، أشارت المنظمة إلى توقع نمو بنسبة 6% في أحجام الشحن الجوي بحلول عام 2025.
وأكد المدير العام للاتحاد، ويلي والش، في تصريحات له خلال مؤتمر IATA العالمي للشحن، أن الصناعة قادرة على مواجهة إعادة الشحن البحري، رغم أن احتمالية حدوث ذلك تبقى بعيدة.
وبشأن تأثير هذه العودة على الشحن الجوي، أشار والش إلى أن “الأثر سيكون ضئيلًا”. وأوضح أن الشحن الجوي يخدم أسواقًا حساسة للوقت، مما يجعله الخيار المفضل لنقل البضائع ذات القيمة العالية.
وتتسم الشحنات الجوية بأهمية كبيرة من حيث الوقت، مما يعزز من قرار الشحن جويًا بدلاً من البحري. وتوقعت إياتا في ديسمبر الماضي زيادة بنسبة 5.8% في أحجام الشحن الجوي، التي ستصل إلى 72.5 مليون طن بحلول عام 2025، مدفوعة بتزايد التجارة الإلكترونية.
وتجدر الإشارة إلى أنه بعد أزمة البحر الأحمر، شهدت الشركات زيادة في الطلب على الشحن الجوي بسبب إعادة توجيه السفن. ومع إعلان وقف إطلاق النار الأخير بين إسرائيل وحماس، تجدد النقاش حول مدى سرعة عودة السفن إلى البحر الأحمر وتأثير ذلك على الشحن الجوي.
واقترح البعض أن عمليات التأقلم مع مسار البحر الأحمر قد تكون طويلة الأمد، مما يؤدي إلى رضا الشاحنين عن الشحن الجوي.
وعلى الرغم من انتهاء وقف إطلاق النار، إلا أن هذا الأمر يؤثر سلبًا على آمال العودة إلى قناة السويس. وأكد والش أن أي تحول من النقل الجوي إلى البحري سيكون “هامشيًا للغاية”.
وأشار إلى أن العائدات هي ما يهم في هذا السياق، حيث تميل الأسعار للارتفاع عندما تتقلص خيارات النقل. كما أضاف أن التجارة الإلكترونية، التي تُعد محركًا رئيسيًا لنمو الشحن الجوي، لا تزال مستقرة، مما يعكس توقعات إيجابية للقطاع.
وفيما يتعلق بالتأثيرات الجيوسياسية، أشار والش إلى أن التغييرات في الرسوم الجمركية الأمريكية قد تؤثر على الشحنات، لكنه توقع أن زيادة الشحنات ستكون أكثر احتمالية من أي تغيير طويل الأمد في أحجام التداول.
وتناول أيضًا الفترة بين 2010 و2019، حيث مثل الشحن 13% من إيرادات الصناعة، مع توقعات بأن تصل هذه النسبة إلى 15.6% هذا العام، مما يعكس أهمية هذا القطاع في ظل الظروف الحالية.
وستُصدر التوقعات التالية للطلب على الشحن الجوي في اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد في بداية يونيو.