كتب- محمد نصار:

نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، فيديو بشأن تفاصيل معركة المنصورة، وذلك بالتزامن مع عيد القوات الجوية المصرية.

وبحسب الفيديو، فإنه في الرابع عشر من أكتوبر 1973، وقعت معركة المنصورة الجوية، والتي تُعد أكبر معركة جوية بعد الحرب العالمية الثانية.

وتصدت القوات الجوية المصرية لغارات العدو الجوية في سماء المنصورة، واستمرت المعركة 53 دقيقة، لتسجل كأطول وأعنف وأشرس معركة جوية في التاريخ العسكري الحديث.

ورغم التفوق العددي والنوعي لطيران العدو، فإن حجم الخسائر بين صفوفه وصل إلى 17 طائرة، وأصبح هذا اليوم عيدًا للقوات الجوية المصرية.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حادث قطاري المنيا مهرجان الجونة السينمائي طوفان الأقصى سعر الدولار أسعار الذهب الطقس حسن نصر الله حكاية شعب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي معركة المنصورة الجوية التاريخ العسكري الحديث مركز المعلومات

إقرأ أيضاً:

القتال خلف البرهان – لماذا ؟

*في أحدث الكلمات قال الدكتور جبريل ابراهيم أن قواته تقاتل تحت إمرة القوات المسلحة وأنها لن تعود إليه -عدل ومساواة-وما يجري اليوم بداية للترتيبات الأمنية وبكلمات مشابهة قال طلحة المصباح أن قوات البراء سوف تضع السلاح وتخلع الكاكي بعد الحرب وكلها وغيرها من كلمات وقوات تكشف حقيقة واحدة وهى أننا جميعا في هذه المعركة جيش واحد وخلف قائد واحد وهذا من أهم أشراط إكمال الإنتصار في المعركة الجارية*

*نعم كل السودانيين اليوم جيش واحد من القوات المسلحة والقوة المشتركة والمخابرات والبراؤون والشرطة بكل تشكيلاتها والدراعة والمقاومة المستنفرة ومعهم كل داعم بما استطاع للدفاع عن وجود هذا البلد وكل هؤلاء واؤلئك خلف القيادة الواحدة والمنعقدة اليوم للفريق أول البرهان القائد العام للجيش*

*نعم قد توجد -ملاحيظ- هنا وهناك ولكن حتى هذى الملاحيظ تتم معالجتها داخل مؤسسة الجيش الواحد للشعب الواحد وهذه كما قال الدكتور جبريل ابراهيم بداية الترتيبات الأمنية والعبرة بالنهاية عندما يستوى بنيان هذا الجيش الواحد للشعب الواحد*
*اليوم لا صوت يعلو صوت المعركة التي محطاتها سنجة ومدنى وبحري وام روابة ولن تكون نهايتها إلا في الجنينة*

*انها معركة الكرامة التى يتم فيها القضاء الكامل على المليشيا عسكريا أو أن تضع السلاح صاغرة كما قال القائد البرهان في القيادة العامة مؤخرا وحتى هذا الاستسلام لا يعفى الحق الخاص للناس أو يعنى عودتها للعمل العام بأي شكل من الأشكال*
*جيش واحد إذا لشعب واحد خلف قائد واحد ولمعركة فاصلة لا يكون بعدها للدعامة في حياتنا وجود*

*بكرى المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بالتزامن مع ذكرى الاحتفالات.. لماذا اختارت محافظة الدقهلية 8 فبرايرعيدًا قوميًا لها؟
  • تشكيلة حكومية متعثّرة أم معركة توازنات؟
  • الرئيس الشرع: قابلني أحد الضباط الغربيين، بعد معركة إسقاط النظام تقريباً بأسبوعين أو ثلاثة، فخرج تماماً عن الحديث الدبلوماسي ووقف على قدميه وقال: راقبت المعركة من خلال الأقمار الصناعية والطائرات المسيّرة، فوجدت أن فيها مدرسة كبيرة جداً في العلم العسكري تس
  • العدو الصهيوني يُواصل عدوانه العسكري على 3 مدن شمال الضفة الغربية والمقاومة تتصدى
  • مسؤولة أممية: الوضع في غزة بلغ أبعادا لم يشهد التاريخ الحديث مثيلا لها
  • معا نحمي الوطن.. احتفالية للقوات المسلحة بمتحف القوات الجوية (فيديو وصور)
  • مقررة أممية: الوضع في غزة بلغ أبعادا لم يشهد التاريخ الحديث مثيلا لها
  • ترامب: أمرنا بضربات جوية على مقاتلين داعش في الصومال
  • الولايات المتحدة تنفذ ضربات جوية ضد داعش في الصومال
  • القتال خلف البرهان – لماذا ؟