وفق أعلى المعايير العالمية.. افتتاح فندق “لؤلؤة درنة” دعما لإعادة الإعمار
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
افتتح المدير العام لصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، المهندس بالقاسم خليفة حفتر، فندق “لؤلؤة درنة” بعد الانتهاء من أعمال صيانته وتجهيزه وفق أعلى المعايير الفندقية العالمية. يأتي هذا المشروع في إطار تنفيذ الخطة الاستراتيجية التي تتبعها إدارة الصندوق لتعزيز البنية التحتية السياحية في مدينة درنة.
ويعد الفندق خطوة هامة في دعم جهود إعادة إعمار المناطق المتضررة في ليبيا، إذ يسهم في توفير فرص عمل جديدة للمجتمع المحلي وتنشيط القطاع السياحي، مما سينعكس إيجابًا على الاقتصاد المحلي.
شهد حفل الافتتاح حضور رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، ورئيس الحكومة الليبية أسامة حمّاد، ونائبيه، إلى جانب عدد من أعضاء مجلس النواب ووزراء الحكومة الليبية، بالإضافة إلى مجموعة من المسؤولين والقادة العسكريين والأمنيين، ما يعكس أهمية المشروع في دعم استقرار وتنمية البلاد.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
الحكومة تسجل أن هناك “أدوية تُباع بثلاثة أو أربعة أضعاف أسعارها العالمية”
شدد الوزير المكلف بالميزانية فوزي لقجع، خلال التصويت على التعديلات البرلمانية وعلى الجزء الأول من مشروع قانون المالية 2025، بلجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب، الثلاثاء 12 نونبر 2024، على ضرورة أن يصل الدواء إلى المواطن سواء اشتراه بإمكانياته الخاصة في انتظار استرجاع ثمنه من صناديق الحماية الاجتماعية، أو قدمته له المستشفيات في إطار معين، مكشفا على وجود أدوية تباع في المغرب بثلاثة أو أربعة أضعاف أسعارها العالمية،
وفي رده على تعديل للمجموعة النيابية للعدالة والتنمية، سجل لقجع أن هناك “أدوية تُباع بثلاثة أو أربعة أضعاف أسعارها العالمية، وبالرغم من ذلك، هناك استيراد يتم تحت غطاء الإنتاج الوطني”، مشددا على أنه ‘لا يمكن أن نقدم على إجراء يسمح بالاستيراد على حساب مصنع يبذل مجهودا حقيقيا في دعم الصناعة الوطنية”.
وأكد لقجع ، أن الأدوية التي يتم تصنيعها في المغرب، يجب أن تكون بأسعار مشابهة للأسعار العالمية، وألا يتم استغلال احتكار الإنتاج لفرض أسعار لا تتناسب مع تطلعات المواطنين.
وأشار الوزير إلى أن الأدوية التي يتم إنتاجها جزئيا في المغرب بحاجة إلى استثمارات حقيقية لتصبح منتجة كليا محليا، ويجب حمايتها، مستطردا بقوله: “لكن الأدوية التي لن تُنتج كليا هنا خلال السنوات العشر القادمة، لا بد من فتح باب استيرادها لتعزيز المنافسة”.