أمريكي يسقط من شرفة منزله في أنقرة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – فقد مواطن أمريكي الجنسية، توازنه وسقط من شرفة منزله في العاصمة أنقرة، ليلقى حتفه.
في منطقة تشانكايا في أنقرة، سقط الأمريكي جيمس لينك هانفي أثناء محاولته دخول منزله من الشرفة، ووقع في الفراغ بين الشرفة والجدار وتوفي.
وقع الحادث في الساعة 00.05 ليلاً في حي مصطفى كمال، حيث قام الأمريكي جيمس لينك هانفي، بمحاولة الدخول للمنزل عبر شرفة مسكنه وهو في حالة سكر، لكنه فقد توازنه وسقط في الفجوة بين الشرفة والجدار.
وعُلم أنه تم نقله إلى مستشفى مدينة بيلكنت من قبل الإسعاف، لكنه توفي في المستشفى.
Tags: أمريكاأنقرةاسطنبولتركياواشنطن
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أمريكا أنقرة اسطنبول تركيا واشنطن
إقرأ أيضاً:
فيديو صادم يهز الرأي العام في مصر.. أب يعذّب طفله عارياً في شرفة منزل
أشعلت واقعة عنف أسري في مصر موجة غضب واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تداول مستخدمون مقطع فيديو يظهر فيه أب وهو يعذّب ابنه بطريقة بشعة، حيث قام بتعليقه عارياً في شرفة منزله بمدينة الإسكندرية، وسط ذهول الجيران والمارة.
وبدأ الأب، بحسب ما أظهرته اللقطات، بتقييد الطفل من ذراعيه وربطه واقفاً في وضع مؤلم، قبل أن يجلس إلى جواره يدخن السجائر، ثم يطفئها واحدة تلو الأخرى في جسد ابنه، غير آبه بصراخ الطفل أو استغاثات المحيطين.
ووفق ما نُشر على منصات التواصل الاجتماعي، فإن الحادثة وقعت في منطقة سيدي بشر بمحافظة الإسكندرية، وقد زعم بعض المعلقين أن الأب ربما يكون تحت تأثير المواد المخدرة أثناء ارتكابه الواقعة.
في المقابل، شدد آخرون على أن تصرفاً بهذا العنف لا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال، مؤكدين أن لا ذنب يمكن أن يرتكبه طفل صغير ليُعامل بهذه القسوة، مطالبين السلطات بسرعة التدخل لإنقاذه.
من جانبها، أفادت تقارير إعلامية محلية بأن النيابة تحقق حالياً في الواقعة، حيث يواجه الأب اتهاماً بتعريض حياة طفله للخطر.
من ناحية أخرى، أعلن المجلس القومي للطفولة والأمومة تقديمه بلاغاً رسمياً بشأن الحادث، وتم عرض الواقعة على النيابة العامة.
وبحسب تقارير إعلامية، فإن الطفل لم يتعرض لإصابات خطيرة، لكنه حالياً يخضع للفحص والتقييم النفسي والاجتماعي، فيما برر الأب فعلته بأنها كانت بدافع “تأديب الطفل”.
وأشار المجلس إلى أنه سيتابع الحالة عن كثب، وربما يوصي بإيداع الطفل في دار رعاية، إذا تبين أن بيئته الأسرية غير آمنة، مع توفير الدعم النفسي اللازم، لتعافي الطفل من الآثار النفسية المحتملة.