تعليق الدراسة بورزازات وتنغير بسبب سوء الأحوال الجوية
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
قررت لجنة اليقظة بإقليم ورزازات تعليق الدراسة في كافة المدارس بالمناطق القروية هذا اليوم الاثنين 14 أكتوبر،لضمان سلامة التلاميذ والأطر التعليمية. و أعلنت المديرية الإقليمية بتنغير عن تعليق الدراسة في المؤسسات التعليمية الواقعة في المناطق الجبلية،كإجراء احترازي لمواجهة سوء الأحوال المناخية خلال هذا اليوم، حيث من المتوقع أن تشهد هذه المناطق تساقطات مطرية غزيرة، وفق نشرة إنذارية للأرصاد الجوية.المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
بسبب بيلاروسيا وروسيا..توسك يعتزم تعليق حق اللجوء في بولندا
قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، أمس السبت، إنه ينوي تعليق حق اللجوء على نحو جزئي للمهاجرين الذين يدخلون بلاده بشكل غير قانوني، وأنه سيطلب من الاتحاد الأوروبي الموافقة على الإجراء.
وفي كلمة ألقاها خلال تجمع حاشد لحزب الائتلاف المدني، أكد أن بولندا ستكافح الهجرة غير الشرعية "بلا رحمة". وقال: "أعلن بصوت عال اليوم، أن من بين عناصر استراتيجية الهجرة، سيكون التعليق المؤقت لحق اللجوء"، مشيراً إلى أنه سيطلب من أوروبا "الاعتراف" بالقرار.وأرجأ رئيس الوزراء إعلان استراتيجيته للهجرة، التي كان سيعرضها السبت إلى الثلاثاء المقبل، خلال اجتماع لحكومته. وأضاف "نعلم جيداً كيف يستخدمه الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشنكو، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والمهربون والمتاجرون بالبشر. إن الطريقة التي يستخدم فيهاحق اللجوء هذا تتعارض تماماً مع المغزى منه".
Poland's Prime Minister Donald Tusk announced plans to temporarily suspend the right to asylum.
The move aims to limit the number of people crossing the country's border with Belarus and seek refuge in the European Union.https://t.co/Z852RpRqVZ
وتابع توسك "لن نلتزم أو نطبق أي فكرة أوروبية تنتهك أمننا، وأشير بذلك إلى ميثاق الهجرة وسياق الهجرة".
وحمّلت وارسو العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، ودول غربية، بيلاروسيا مسؤولية تدفق المهاجرين مع حليفتها روسيا، في إطار الهجمات "الهجينة" لزعزعة استقرار المنطقة والاتحاد الأوروبي.
وفي مايو (أيار) الماضي، أعلنت بولندا أنها خصصت أكثر من 2.3 مليار يورو لتحصين حدودها الشرقية مع بيلاروسيا التي تمثل الحدود الشرقية للاتحاد الأوروبي.
وقال توسك، الرئيس السابق لمجلس أوروبا، "يجب أن تكون بولندا بلداً آمناً. يجب أن يشعر البولنديون والبولنديات بأنهم أحرار، بأنهم بأمان وأحرار في بلادهم".
وتدعو وارسو وبراغ اللتان استضافتا أعداداً ضخمة من اللاجئين الأوكرانيين، وتعانيان من ضغط المهاجرين، إلى تعزيز حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، لكنهما نددتا في الوقت نفسه بلجوء ألمانيا إلى مراقبة على حدودها البرية.
وأعلنت الدولتان أنهما ستطلبان "حواراً سياسياً جدياً حول الهجرة" في بروكسل، في اجتماع المجلس الأوروبي المقبل في منتصف أكتوبر (تشرين الأول) الجاري.