Honor تحدد يوم 30 من أكتوبر لكشف النقاب عن سلسلة Magic7
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة أسعار النفط تنخفض.. وخام برنت لشهر ديسمبر فوق 78 دولارًا
17 دقيقة مضت
عودة قرض الزواج بنك التنمية الاجتماعية.. ما هي الشروظ اللازمة للاستحقاق؟22 دقيقة مضت
تيك توك يواجه اتهامات بالتأثير السلبي على الصحة النفسية للمراهقين55 دقيقة مضت
أسعار الذهب ترتفع ببطء.. وترقب لتلميحات “الاحتياطي الفيدرالي” بشأن الفائدةساعة واحدة مضت
وزارة التعليم تحدد موعد الدوام الشتوي بشكل رسمي في المدارس السعوديةساعتين مضت
تغيير جديد غير متوقع.. سعر الحديد اليوم الاثنين 14 أكتوبر 2024
ساعتين مضت
حددت شركة Honor يوم 30 من شهر أكتوبر الجاري لكشف النقاب عن سلسلة Magic7، كما تقدم تحديث واجهة MagicOS 9.0 في 23 من أكتوبر.
تستعد شركة Honor لعقد مؤتمر قبل نهاية هذا الشهر في السوق الصيني لإطلاق جيل جديد من سلسلة هواتف Magic، على أن تكشف عن تحديث MagicOS 9.0 الذي يرتكز على نظام تشغيل Android 15 في 23 من أكتوبر.
وينطلق تحديث MagicOS 9.0 بتركيز خاص على مميزات الذكاء الإصطناعي، التي تتضمن “AI Agent”، وروبوت دردشة نشط لدعم المستخدمين بتجربة تحاكي روبوت “Gemini” من جوجل وأيضاً منصة الذكاء الإصطناعي Apple Intelligence.
ولقد رصد هاتف Honor Magic7 في مقطع فيديو خلال الفترة الماضية، والذي أوضح تصميم الهاتف الذي يتضمن كاميرة سيلفي في ثقب الشاشة.
كما تشير التوقعات إلى أن سلسلة Magic7 ستكون من بين الإصدارات المميزة التي تنطلق برقاقة معالج Snapdragon 8 Gen 4، أيضاً من المتوقع أن تدعم الشركة الإصدار الرئيسي برقاقة Dimensity 9400، لذا نترقب الحدث الرسمي لمزيد من التفاصيل.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
يبلغ مداه 1700 كيلومتر.. إيران تُزيح النقاب عن صاروخ باليستي جديد
أزاحت إيران، يوم الأحد، النقاب عن صاروخ باليستي جديد يبلغ مداه 1700 كيلومتر، وذلك خلال مراسم أقيمت في العاصم طهران، بحضور الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
وعرض التلفزيون الرسمي صورا لصاروخ "اعتماد" الذي "يبلغ مداه الأقصى 1700 كيلومتر"، وتم تقديمه على أنه "أحدث صاروخ بالستي" من صنع وزارة الدفاع الإيرانية.
إيران.. الحرس الثوري يكشف عن مدينة صاروخية جديدة
كشفت بحرية الحرس الثوري الإيراني اليوم السبت، عن مدينة صاروخية جديدة تحت الأرض في سواحل إيران الجنوبية.
وقالت وكالة "مهر" للأنباء في ذلك السياق: "استمرارا للكشف عن الإنجازات الدفاعية لبلادنا، تزيح البحرية التابعة للحرس الثوري الستار عن مدينتها الصاروخية على الساحل الجنوبي للبلاد".
وأشارت إلى أن القائد العام للحرس الثوري الإيراني تفقد اليوم الجاهزية القتالية للقاعدة برفقة قائد القوات المتمركزة فيها.
إيران تُلوح بالحرب الشاملة في حالة الاعتداء على منشآتها النووية
وجه عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، إنذاراً شديد اللهجة لخصوم بلاده من مغبة الهجوم على المواقع النووية الإيرانية.
اقرأ أيضاً: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى
وقال عراقجي، في تصريحاتٍ نقلتها وسائل إعلام محلية ودولية، :"إذا تعرضت المواقع النووية الإيرانية لهجوم سيقود إلى حربٍ شاملة في المنطقة".
وأضاف بنبرةٍ حازمة :"سنرد فوراً وبحزم على أي اعتداء نتعرض له".
وكان عراقجي قد قال في وقتٍ سباق في تصريحاتٍ نقلتها شبكة سكاي نيوز :"لقد أوضحنا أن أي هجوم على منشآتنا النووية سيُواجه رداً فورياً وحاسماً
وأضاف :"لكنني لا أعتقد أنهم سيفعلون ذلك، إنه أمر مجنون حقا، وسيحول المنطقة بأسرها إلى كارثة".
الجدير بالذكر بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد تراجع عن دعم الاتفاق النووي مع إيران في ولايته الأولى، والذي كان يقضي بتقييد تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات المفروضة على طهران.
وتتمسك إيران بأن برنامجها النووي سلمي، إلا أن الدول الغربية ترى أن طهران قد تكون تسعى لتطوير سلاح نووي.
تتبنى الولايات المتحدة موقفًا صارمًا تجاه البرنامج النووي الإيراني، حيث تعتبره تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي، وتسعى إلى منع إيران من امتلاك أسلحة نووية. منذ توقيع الاتفاق النووي عام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة)، الذي فرض قيودًا على الأنشطة النووية الإيرانية مقابل تخفيف العقوبات، كانت واشنطن أحد اللاعبين الرئيسيين في مراقبة تنفيذ الاتفاق. لكن في عام 2018، انسحبت إدارة الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق، معتبرةً أنه غير كافٍ لكبح الطموحات الإيرانية، وأعادت فرض عقوبات قاسية على طهران في إطار سياسة "الضغط الأقصى". ردت إيران بتقليص التزاماتها النووية وزيادة تخصيب اليورانيوم، مما زاد التوتر بين البلدين ورفع المخاوف من مواجهة عسكرية.
في ظل إدارة الرئيس جو بايدن، سعت الولايات المتحدة إلى إعادة التفاوض حول الاتفاق، لكن المباحثات تعثرت بسبب مطالب متبادلة بين الطرفين. واشنطن تشترط على إيران الامتثال الكامل للقيود النووية قبل رفع العقوبات، بينما تصر طهران على ضمانات بعدم انسحاب أمريكا مجددًا. إلى جانب ذلك، تعبر الولايات المتحدة عن قلقها من تطوير إيران لتقنيات الصواريخ الباليستية ودعمها لجماعات إقليمية، مما يزيد من تعقيد الملف النووي. مع استمرار الجمود الدبلوماسي، تلوّح واشنطن بالخيار العسكري كوسيلة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، مما يجعل مستقبل العلاقات بين البلدين مرهونًا بالتطورات السياسية والتوازنات الإقليمية والدولية.