قائد سابق في الجيش الاسرائيلي: نحن حالياً أمام “حرب عصابات” في غزة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
#سواليف
قال #نوعام_تيبون، القائد السابق للفيلق الشمالي في الجيش الإسرائيلي، للقناة الـ12 الإسرائيلية بأن ما يحدث حاليا في #غزة هو ” #حرب_عصابات “، مضيفا بأن #المقاومة_الفلسطينية تعتمد على 3 أسلحة رئيسية: العبوات الناسفة، وقذائف آر بي جي، والقناصة.
وأكد تيبون أن الإجراءات الحالية التي يتخذها الجيش الإسرائيلي في غزة “لا تؤدي إلى شيء”، وشدد على ضرورة التوصل إلى #صفقة لتبادل #الأسرى، والبحث عن بديل لحكم #حماس من خلال إدخال سلطة أخرى إلى القطاع.
وفي سياق متصل، أشار تيبون إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتجنب اتخاذ قرارات حاسمة بشأن غزة، بسبب القيود المفروضة عليه من قِبل الائتلاف الحكومي.
وعبّر تيبون عن ترحيبه باقتراح رئيس جهاز الموساد، دادي برنياع، لحل جديد لأزمة الأسرى، وشدد على ضرورة “الخروج من الصندوق” والعمل على إعادة المخطوفين الإسرائيليين، مؤكدا أن ذلك ممكن التحقيق.
وشدد تيبون على ضرورة اتخاذ قرار بوقف القتال والعمل على إعادة الأسرى الإسرائيليين، معتبرا أن هذا هو الحل الأمثل للوضع الراهن.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة حرب عصابات المقاومة الفلسطينية صفقة الأسرى حماس
إقرأ أيضاً:
“حماس” تدعو لتنفيذ استحقاقات المرحلة الثانية من “هدنة غزة”
الثورة نت/وكالات اكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن “الأمر المطلوب” هو الدخول في استحقاقات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة؛ “وليس وضع اتفاقات جديدة وجانبية”. وقال المتحدث باسم حركة “حماس”، حازم قاسم، في تصريح صحفي اليوم الإثنين، إن رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو “تنصل” من استحقاقات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار. وأكمل قاسم: “تطبيق الاتفاق بمراحله المختلفة يضمن الأهداف، أما لغة التهديد فلا تنتج شيئا إيجابيا، بل تعمل على تعقيد الأمور، ولا تخدم تحقيق أهداف الاتفاق”. ونوه إلى أن “المسار السليم” لتحقيق أهداف الاتفاق؛ بالهدوء المستدام وإطلاق الأسرى، يكمن بالأساس في تطبيق ما تم الاتفاق عليه سابقا والتوقيع عليه من كل الأطراف. وأوضح المتحدث باسم “حماس” أن الإدارة الأمريكية طرحت إطارًا للاتفاق (الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025) وتحرك الوسطاء، بمن فيهم ويتكوف، لإنجازه. وختم تصريحاته بالإشارة إلى أن “الإطار الأمريكي” يضمن عملية “متسلسلة” تشمل إطلاق سراح جميع الأسرى الأحياء والقتلى “وصولا إلى تحقيق الهدوء المستدام”. وفي 19 يناير 2025، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى، ويتكون من ثلاث مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية وثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.