المرور تحرر 26 ألف مخالفة متنوعة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
واصلت الإدارة العامة للمرور توجيه الحملات المرورية لتحقيق الإنضباط، وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدى السيارات وضبط المخالفين منهم، حيث أسفرت جهودها خلال 24 ساعة عن ضبط 26695 مخالفة مرورية متنوعة.
ونجحت الجهود في ضبط 1699 مخالفة السير بدون تراخيص، و14 دراجة نارية مخالفة، و7477 مخالفة تجاوز السرعة المقررة، و1850 مخالفة التحدث فى الهاتف المحمول أثناء القيادة، و2 مخالفة موقف عشوائى، و8 مخالفات شروط التراخيص، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وتواصل أجهزة وزارة الداخلية حملاتها لضبط المخالفات المرورية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مرور الامن العام اخبار الحوادث حوادث حوادث اليوم الداخلية اخبار الداخلية
إقرأ أيضاً:
شرطة المرور تطلق حملة توعوية صيفية لتعزيز الثقافة المرورية لدى النشء في صنعاء
يمانيون../
أطلقت الإدارة العامة لشرطة المرور، اليوم الأربعاء، حملة توعوية مرورية تستهدف طلاب المدارس الصيفية في أمانة العاصمة، ضمن جهودها لنشر الثقافة المرورية وتعزيز السلوكيات السليمة لدى النشء.
وفي فعالية التدشين، أوضح مدير عام شرطة المرور اللواء الدكتور بكيل البراشي، أن الحملة تأتي في إطار اهتمام وزارة الداخلية بتوظيف الدورات الصيفية كمساحة لبناء الهوية الإيمانية والثقافية، وتكريس مفاهيم السلامة المرورية لدى الأجيال القادمة.
وأكد اللواء البراشي أن غرس القيم المرورية في أوساط الطلاب يسهم بشكل فاعل في تعزيز التزام المجتمع بالقواعد والتعليمات المرورية، ويهيّئ جيلًا واعيًا قادرًا على المساهمة في الحد من الحوادث ومساندة الجهود الأمنية في تنظيم حركة السير.
وأشار إلى أن شرطة المرور تعوّل على هذه الحملات في خلق وعي مجتمعي دائم يرتكز على الوقاية والتثقيف، مشددًا على أن التربية المرورية تمثل ركيزة أساسية لحماية الأرواح والممتلكات العامة والخاصة، من خلال الحد من السلوكيات الخاطئة أثناء القيادة أو التنقل في الطرقات.
كما لفت إلى أن الحملة تشمل محاضرات وزيارات ميدانية تنفذها كوادر مختصة في مجال التوعية المرورية، وتركز على إشراك الطلاب بفاعلية من خلال أنشطة تفاعلية وتثقيفية.
يُذكر أن شرطة المرور كانت قد عممت على إدارات المرور في المحافظات بتكثيف أنشطة التوعية بالتزامن مع انعقاد المدارس الصيفية، وذلك بهدف ترسيخ مفاهيم الثقافة المرورية في أوساط الجيل الناشئ، وتقليص نسب الحوادث، بما يعكس الشراكة المجتمعية في حماية الأرواح وحفظ النظام.