بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر.. المتحدة: عرض مشاهد عن انتصارات الجيش المصري لأول مرة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تحدث الكاتب والمخرج شريف سعيد، رئيس قطاع الإنتاج الوثائق بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن تقديم قناة الوثائقية مجموعة من الأعمال التي تروي قصة نصر أكتوبر المجيد، التي ضمت مشاهد لم تعرض من قبل عن انتصارات الجيش المصري.
هتبدأ بكرة|الأرصاد تُعلن مفاجأة عن طقس الـ 24 ساعة المقبلة للمرة الأولى.. «سبايس إكس» تستعيد الطبقة الأولى من صاروخها «ستارشيب»|شاهد مجموعة من الأعمال المهمة
وقال سعيد، في لقاء ببرنامج "صباح جديد"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "فريق العمل في القناة وقطاع الإنتاج الوثائقي نعتبر أن ذكرى نصر أكتوبر من كل عام من المنعطفات الرئيسة التي نتوقف عندها كثيرا، ونحضر لها قبل حلولها بفترة كافية".
وتابع رئيس قطاع الإنتاج الوثائق بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية: “وفي هذا العام، كان لدينا مجموعة من الأعمال المهمة مثل أفلام طويلة وسلسلتين مهمتين جدا عن حرب أكتوبر أو الذكرى الحادية والخمسين، وكان لدينا فيلم أحمد إسماعيل وزير حربي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتحدة نصر اكتوبر الجيش المصري القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023
شهدت الليرة السورية اليوم الخميس، تحسنا ملحوظا أمام الدولار الأمريكي، حيث سجلت بالسوق الموازية 9900 ليرة لكل 1 دولار، لأول مرة منذ 2023، وفق بيانات موقع "الليرة اليوم" الاقتصادي.
وشهد سعر صرف الدولار انخفاضا ملحوظا بنسبة 9% في السوق الموازية، وهو انخفاض لم يكن ناتجا عن تحسن في الإنتاج القابل للتصدير أو تراجع في حجم المستوردات، بل يعود إلى فائض العرض من الدولار لأسباب عدة، وفق خبير اقتصادي.
وهذا التحسن يأتي بعد فترة من التقلبات التي شهدتها العملة المحلية منذ سقوط نظام الأسد، حيث كان سعر الصرف قد تجاوز 15 ألف ليرة سورية لكل دولار قبل انهيار النظام، ليبدأ لاحقا في التحسن والاستقرار عند مستويات قريبة من 11 ألف ليرة للدولار.
وفي هذا الصدد، رأى الخبير الاقتصادي جورج خزام أن انخفاض سعر صرف الدولار 9% بالسوق الموازية اليوم لم يكن بسبب زيادة الإنتاج القابل للتصدير والبديل عن المستوردات ولم يكن بسبب تراجع المستوردات، وإنما كان بسبب فائض العرض من الدولار للأسباب التالية:
الارتياح الكبير من خطاب الرئيس أحمد الشرع بأن هنالك استقرارا سياسيا واقتصاديا قادما.. ومعه فإن الادخار بالليرة اليوم أفضل من الادخار بالدولار.
الأنباء عن قدوم أمراء الخليج إلى سوريا وما يترافق مع ذلك من استثمارات خليجية أو إعانات أو إيداعات بمليارات الدولارات بالمصرف المركزي لدعم الليرة السورية.. ومعه زيادة كبيرة قادمة بالعرض من الدولار.
إن الجمود الكبير بالأسواق وانهيار الإنتاج وتسريح العمال أدى لتوقف وتراجع كبير بالدخل.. ومعه تراجع الاستهلاك و الطلب على الدولار بقصد استيراد البضائع المصنعة والمواد الأولية للصناعة الوطنية وانخفاض سعره.. إذا لم يتحقق الإيداع بالمركزي أو التأكيد على وجود استثمارات خليجية بمليارات الدولارات فإن سعر صرف الدولار سوف يرتفع بنسبة أعلى من نسبة الانخفاض.