محمد أنور يحتفل بانتهاء تصوير مشاهد مسلسله الجديد "ديبو"
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
انتهى النجم محمد أنور، من تصوير جميع مشاهد مسلسل ديبو والذي يعرض حاليا عبر إحدى المنصات الرقمية، وحقق نجاح كبير منذ طرحه.
وقام محمد أنور، بتصوير آخر مشاهد مسلسل ديبو داخل مدينة الإنتاج الإعلامي، واحتفل بانتهاء التصوير مع فريق عمل المسلسل على أنغام أغنية «كبرتو الموضوع» لأحمد سعد وهي الأغنية التى تم استخدامها كتتر للمسلسل.
وينتمي المسلسل لنوعية الأعمال ذات الـ ١٢ حلقة، وبطولة : محمد أنور، رشدي الشامي، أحمد عبد الحميد، هالة فاخر، محمد محمود، محمد عبد العظيم، سارة الشامي، أمجد الحجار والطفلة ريما، بالإضافة للعديد من نجوم الشرف.
مسلسل ديبوآخر أعمال الفنان محمد أنورآخر أعماله فيلم جوازة توكسيك، تدور أحداثه في إطار كوميدي حول قصة حب فريدة وكريم، التي بدأت بسوء تفاهم في دبي، وتمر بعدها برحلة من الصراعات بعودتهما إلى مصر، بعد تدخل الأهل في مصيرهما، حيث ينتمي كل منهما إلى خلفية اجتماعية مختلفة تماماً عن الآخر، وهو ما يخلق الكثير من المفارقات الكوميدية، فهل ستنتهي رحلة فريدة وكريم بالزواج الذي يحلمان به؟.
مسلسل ديبوأبطال فيلم جوازة توكسيك
ويشارك جوازة توكسيك عدد كبير من النجوم، أبرزهم، ليلى علوي، بيومي فؤاد، تامر هجرس، هيدي كرم، محمد أنور، ملك قورة، نورين أبو سعدة، فاروق قنديل، والعمل من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد أنور النجم محمد أنور مسلسل ديبو مسلسل دیبو محمد أنور
إقرأ أيضاً:
الهيئات الإقتصادية بحثت في متطلبات صمود القطاع الخاص مع الشامي
اجتمعت الهيئات الإقتصادية برئاسة الوزير السابق محمد مع نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي اليوم في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان. خلال الاجتماع، جرى البحث في "آخر المستجدات لا سيما اللقاءات التي أجراها الشامي مع صندوق النقد والبنك الدوليين والإحتياجات الملحة للبنان لا سيما ما يخص النزوح وتقوية صمود المؤسسات الخاصة".
وفي السياق، رحب شقير بالرئيس الشامي، فشكره على "زيارته وإهتمامه باللقاء مع الهيئات الإقتصادية للتدوال في متطلبات القطاع الخاص في المرحلة الراهنة لتقوية صمود المؤسسات الخاصة وتمكينها من الإستمرار والحفاظ على العاملين فيها".
وبعدما عرض شقير الصعوبات الكبيرة التي يعاني منها القطاع الخاص بمختلف قطاعاته، شدد على "ضرورة التعاون من أجل إيجاد مصادر تمويل للمؤسسات الخاصة بشروط مريحة وميسرة"، محذرا من أن "استمرار الوضع على ما هو عليه وخسارة موسم الميلاد ورأس السنة سؤيديان حتما الى إفلاس آلاف المؤسسات".
كما أكد "ضرورة التعاون البَنّاء من أجل إيجاد حلول مجدية ووضع رؤية مشتركة تهدف لإعادة الإقتصاد الوطني الى طريق التعافي والنهوض بعد إنتهاء الحرب".
بدوره، نوه الشامي بـ"الدور الفاعل والهام للهيئات الإقتصادية معبرا عن قناعته بأنه "لا إقتصاد من دون قطاع خاص".
وعرض المحادثات واللقاءات التي أجراها خلال زيارته الى واشنطن مع كبار مسؤولي صندوق النقد البنك الدوليين، والتي تركزت بشكل أساسي على تأمين التمويل للحاجات الطارئة التي فرضها العدوان الإسرئيلي على لبنان.
وإذ أكد الشامي "ضرورة العمل للتحضير لليوم التالي بعد توقف الحرب"، قال: "لقد بدأنا التحضير لهذا الموضوع من خلال وضع تصور لإنشاء صندوق يهدف لإنعاش الإقتصاد وإعادة الإعمار"، لافتا الى أن "المحادثات حققت تقدما في هذا الاطار".
كما اكد إستعداده "للتعاون مع الهيئات الإقتصادية في مختلف الملفات التي تعنى بالأمور الإقتصاديةط.
وبعد نقاش مطول بين نائب رئيس الحكومة وبين رئيس وأعضاء الهيئات الإقتصادية للكثير من الملفات والقضايا الإقتصادية والمالية والإجتماعية، إتفق الطرفان على إستمرار التواصل والتنيسق لمتابعة كل المواضيع والمشاكل والتوصل الى حلول عملانية لها، وذلك بهدف حماية الإقتصاد الوطني والحفاظ على القطاع الخاص والعالمين فيه".