كشفت الإعلامية مروة صبرى عن تفاصيل مكالمة سرية مع مطربة شهيرة رفضت ذكر اسمها، مؤكدة أن بسبب ما تفعله فى برنامجها يدفع البعض إلى رفع دعوى قضائية على الرغم من أنها تعليق على تصريحاتهم. 

وقالت مروة صبرى : “هناك مليون قضية هتترفع عليا” بسبب تعليق على تصريحات النجوم وهو أمر عجيب بالنسبة لى لأنى لا أثير الجدل بالفهوم المعروف ولكنى أعلق فقط على الأحداث والتصريحات التى يطلقها النجوم.

 

وكشفت مروة صبرى عن مضمون مكالمة سرية لمطربة شهيرة رفضت ذكر اسمها قائلة : إن هناك مطربة شهيرة تحدثت معها فى عديد من التفاصيل حيث انتقدتها من قبل عبر برنامجى نتيجة بعض تصريحاتها وأفعالها، وعندما تحدثت معى كانت فى منتهى اللطف والأدب حيث شرحت لى بعض التفاصيل والملابسات التى كانت غائبة عنى وأنا تفهمت موقفها تماما. 

تعليق مروة صبرى على تصريح شقيقها

وكشفت الفنانة مروة صبرى عن رأيها فى تعليق شقيقتها عبير صبرى التى صرحت به فى برنامج مع الإعلامي نزار الفارس والتى قالت فيه “أتمنى أمثل مع آل باتشينو فى الجنة”.

وقالت مروة صبرى: “ليس صحيحا أنى لا يمكن أن أوجه انتقادا إلى شقيقتى عبير صبرى بسبب تصريحاتها التى قد تثير بها جدلا واسعا”.

وأضافت: "من حظ عبير صبرى أننى لم يكن لدى برنامج فى نفس توقيت تصريحها الشهير “أتمنى أمثل مع آل باتشينو فى الجنة” وعندما سمعته قلت لشقيقتى “لو كنت فى البرنامج كنت انتقدتك”.

وأوضحت مروة صبرى: “كان رد عبير صبرى لا بد أن تشاهدي الحلقة بأكملها حتى تكتشفى أن هذا التصريح طبيعى، وعندما شاهدت الحلقة اكتشفت أن عبير حالمة وعندما حدثها المذيع عن الجنة والنار قالت إنها تتمنى أن يكون معها آل باتشينو ووجدتها حالمة فقط”.

الشهادة عبارة عن قرطاس طعمية.. تعليق ناري من مروة صبري على سمية الخشاب خسرت جمهورها.. مروة صبري لـ رانيا يوسف: صوتك وحش.. فيديو أقبل لابنى المساكنة.. مروة صبرى ترد على تصريحات دينا: أمر غريب تعليق نارى من محمد هنيدى على حقيقة تدخله للصلح بين ياسمين والعوضى أزمة مروة صبرى ومها أحمد

وكشفت الإعلامية مروة صبرى عن سبب انتقادها للفنانة مها أحمد بعد ظهورها عبر تطبيق التيك توك وطلبها قطع الإنترنت عنها.

وقالت مروة صبرى: “مها أحمد فنانة محترمة وموهوبة ولكن ما تفعله عبر التيك توك أمر غير لائق بمكانتها الفنية، خاصة عند توجيه بعض الألفاظ غير اللائقة لجمهورها”.

وأضافت: "كلمتى الخاصة بقطع النت عنها ليس بها عيب أو هجوم عليها أو توبيخ لها، وهى مش سداح مداح".  

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مروة صبري الإعلامية مروة صبرى أخبار مروة صبرى عبیر صبرى

إقرأ أيضاً:

الغش في البيع عبر الإنترنت.. تجارة الأوهام

 

في زحمة التطور التكنولوجي وانتشار التجارة الإلكترونية، وجد الكثيرون في التسوق عبر الإنترنت ملاذًا سهلاً للحصول على المنتجات دون عناء التنقل. لكن خلف هذه الشاشة البراقة، يكمن عالم آخر يملؤه الغش والخداع، حيث استغل بعض التجار عديمي الضمير هذه المنصة لخداع الزبائن، وبيع منتجات رديئة لا تمتّ للإعلانات المعروضة بصلة.

الثورة / عبد الواحد البحري

إعلانات ساحرة ومنتجات هزيلة

يتصفح المواطن البسيط مواقع البيع الإلكترونية، ينجذب لإعلانات مبهرة تعرض منتجات بجودة عالية وبأسعار مغرية. لكنه سرعان ما يكتشف أن ما رآه في الصور ما هو إلا فخ محكم.

الأخ قيس عبد الملك -أحد الضحايا- يروي تجربته قائلاً: اشتريت مضخة تعبئة إطارات السيارات بعد أن أعجبتني جودتها في الإعلان، لكن عند استخدامها للمرة الثانية تعطلت تمامًا. وعندما استشرت مهندسًا، أخبرني أن المنتج بحاجة إلى التبريد المستمر وإلا سيتلف، لأنه ببساطة سلعة رديئة الصنع.

أما أبو أوس البحري فقد كان حظه أسوأ، إذ وقع في فخ الغش مرتين. يقول: اشتريت جهاز تشغيل سيارة (سرويس) عبر الإنترنت، وكان الإعلان يوضح أنه يحتوي على بطاريتين اثنتين، لكنني عندما استلمت الطرد لم أجد سوى بطارية واحدة، رغم أنني دفعت السعر كاملاً. وعندما حاولت التواصل مع البائع مالك الموقع على الانترنت (موقع البيع على الإنترنت) لم يرد عليّ أحد، سوى سائق التوصيل أو الموقع نفسه.

تجارة بلا رقيب

المشكلة ليست فقط في جودة المنتجات، بل في غياب الرقابة والمحاسبة

المواطن الأخ/ عبدالواحد أبو حسام يتحدث عن تجربته في شراء حامل لصابون الحمام بقوله:

دفعت 7500 ريال مقابل حامل للصابون، لكنني لم أتمكن من تركيبه، وعندما تواصلت مع مندوب التوصيل، أخبرني أنه مجرد ناقل ولا علاقة له بالمنتج وعملية التركيب أما الموقع الإلكتروني، فلا أحد يرد على استفساراتي.

الأمر يتكرر مع عمر البحري، الذي اشترى عجلات لتحريك الفرن أو الثلاجة، لكنه فوجئ بأنها عجلات خاصة بأسطوانة الغاز يقول بمرارة:

دفعت 6500 ريال، وعندما اكتشفت الخطأ حاولت إرجاع المنتج أو استبداله، لكن دون جدوى. اضطررت للاحتفاظ به رغم عدم حاجتي له.

أما مختار عبد الخالق، فقد بلغ به الغضب حد الصراخ، إذ اشترى طفاية حريق لكنه لم يجربها حتى الآن، واشترى أيضًا مقشرة بطاطس وخضروات، لكنها كانت قطعة بلاستيكية لا تقطع شيئًا!

الإعلان يعرض منتجًا مذهلًا، لكن الحقيقة أنه لا يصلح لأي شيء. دفعت 4500 ريال، بينما في الأسواق الخارجية يباع المنتج الأصلي بـ70 ريالًا سعوديًا. الفرق شاسع بين الوهم والحقيقة!

بين الحاجة والطمع

تنتشر هذه الظاهرة في ظل غياب الرقابة على التجارة الإلكترونية، حيث يختبئ البائعون خلف شاشات الإنترنت دون وجود جهة رسمية تتابع جودة المنتجات أو تضمن حقوق المستهلكين. وبين إعلانات مغرية وأسعار مخفضة، يقع الكثيرون في فخ هذه التجارة الوهمية.

وفي الأخير تبين أننا بحاجة – إلى قانون ينظم الفوضى، فما يحدث اليوم من غش ونصب على معظم المواطنين الذين يغلب على بعضهم غش التجارة الإلكترونية بأنها ليست تجارة إلكترونية، بل استغلال فجّ لحاجة الناس وثقتهم في التسوق عبر الإنترنت. أصبح من الضروري وضع قوانين صارمة تحمي المستهلكين وتضبط هذه الفوضى، لأن استمرار هذه الممارسات لا يضر بالمستهلك فقط، بل يشوه سمعة التجارة الإلكترونية ككل. فإلى متى ستبقى هذه العصابات تعبث بجيوب الناس دون حسيب أو رقيب؟

مقالات مشابهة

  • قيمتها 35 مليون جنيه.. الداخلية تضبط قضية غسيل أموال جديدة بالفيوم
  • الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 35 مليون جنيه
  • مي عمر تحت الانتقاد.. وفنانة شهيرة تكشف حقيقة الراقصة البديلة!
  • محمد فؤاد يشعل سهرة رمضانية على طريق السويس وسط زغاريد سيناوية.. شاهد
  • جرائم تكشفها الصدفة.. مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
  • الأغذية العالمي يعلن تعليق المساعدات لأكثر من مليون شخص في ميانمار
  • الداخلية تضبط قضية غسيل أموال بقيمة 50 مليون جنيه
  • خطة ترامب في أوكرانيا.. وثيقة "سرية" تكشف نية روسيا
  • الغش في البيع عبر الإنترنت.. تجارة الأوهام
  • الرعب يخيم على غزة.. "الجارديان": 2.3 مليون فلسطينى يعيشون فى ظلام دامس