موقع 24:
2024-11-15@12:52:44 GMT

كارتر وبيلوبس ينضمان إلى قاعة المشاهير

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

كارتر وبيلوبس ينضمان إلى قاعة المشاهير

انضم النجمان السابقان في دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين (أن بي ايه) فينس كارتر وتشونسي بيلوبس، من بين 13 لاعباً سابقاً إلى قاعة مشاهير كرة السلة الأمريكية، وذلك خلال حفل أقيم الأحد في سبرينغفليد، بماساشوسيتس.

ولطالما عُرف كارتر بسلاته الساحقة "دانك" المميزة والعالية خلال مسيرته التي دامت 22 عاماً في الدوري الأمريكي، فيما فاز بيلوبس بلقب الدوري مع ديترويت بيستونز عام 2004، كما نال في العام ذاته جائزة أفضل لاعب في النهائي.




كما كُرّم الأسطورة جيري ويست، الذي كان لاعباً في صفوف المنتخب الأمريكي الأولمبي في عام 1960، مرة أخرى كمساهم في أعماله كمدير تنفيذي، ليصبح أول عضو في القاعة يتم تكريمه كلاعب ومساهم. توفي في يونيو (حزيران) عن عمر يناهز 86 عاماً.
وتضمنت الأسماء الآخرى المدرجة النجوم السابقين في الدوري مايكل كوبر، والتر ديفيس وديك بارنيت، إضافة الى النجمة الأسترالية ميشيل تيمز، والمدربَين في دوري الجامعات الأمريكية بو راين وهارلي ريدين، ومدرب الثانويات الأمريكية تشارلز سميث، نجمة الدوري الأمريكي للسيدات (دبليو أن بي ايه) سيموني أوغوستوس والمساهمَين دوغ كولينز وهيرب سايمون.
بلغ معدل بيلوبس الذي خاض ظ مباراة "كل النجوم" 5 مرات، 15.2 نقطة و5.4 تمريرات حاسمة على مدار 17 عاماً في الدوري الأشهر عالميا، ويُشرف حاليا على بورتلاند ترايل بلايزرز.
واستذكر بيلوبس في حديثه "الأيام الصعبة" قائلا "لقد كرّست كل ما لدي للعبة، لم تكن النتيجة سريعة بما فيه الكفاية".
وأضاف "لقد حافظت على تركيزي وتواضعي... واصلت القتال، واستمررت في النضال، وتغيرت الأمور".
"منذ اليوم الذي أدرجت فيه في الدرافت لغاية هذه عطلة الأسبوع، كان الطريق صعباً أمامي. تعلمت الكثير عني. وجعلني ذلك أصبح ما أنا عليه اليوم".
أما كارتر، المُشارك ثماني مرات في مباراة "كل النجوم"، سبق أن فاز بجائزة مسابقة "سلام دانك" (استعراض السلات الساحقة) في أسبوع "كل النجوم" عام 2000، كما فاز بالميدالية الذهبية الأولمبية مع المنتخب الأمريكي عام 2000 في سيدني. بلغ معدله 16.7 نقطة مع 4.3 متابعات و3.1 تمريرات حاسمة في المباراة الواحدة.
وقال كارتر "مارست هذه اللعبة لأنني أحببتها". وتابع "لم يتعلق الأمر بمطاردة الخواتم (الألقاب). تنظرون الى المحطات التي خضتها، لم تكن جميع الفرق مرشحة للقب. لكنني اخترت الفرص المناسبة للعب".
من جهة أخرى، فاز كوبر بلقب الدوري خمس مرات مع لوس انجليس ليكرز واختير أفضل لاعب دفاعي عام 1987 في الدوري. وكمدرب، قاد نادي لوس أنجليس سباركس للفوز بلقب "دبليو أن بي ايه" عامي 2001 و2002.
وشارك ديفيس في مباراة كل النجوم ست مرات خلال مسيرة استمرت 15 عاما، وهو افضل مسجّل في تاريخ فينيكس صنز. فاز بالميدالية الذهبية الاولمبية في عام 1976 واختير أفضل لاعب مبتدئ في عام 1978.
بدوره، خاض بارنيت 14 موسما في الدوري خلال السيتينات والسبعينات، وأحرز لقب الدوري مع نيويورك في عامي 1970 و1873.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رياضة فی الدوری کل النجوم فی عام

إقرأ أيضاً:

ثاني الزيودي: اقتصاد الإمارات تطوّر 24 ضعفاً خلال 50 عاماً

أبوظبي: سلام أبوشهاب
أكد الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، أن اقتصاد الإمارات تطور 24 ضعفاً خلال خمسين عاماً، ونما بشكل سريع حيث ارتفع من 20 مليار دولار عام 1975، إلى أكثر من 456 ملياراً في 2023، مشيراً إلى أن الإمارات تطور البنية التحتية والمناطق الاقتصادية الحرة، ومن ثم الذهاب لاقتصاد المعرفة.
قال الدكتور ثاني الزيودي في جلسة «ريادة المستقبل.. بصمة إماراتية» التي أدارتها الدكتورة ابتسام الكتبي رئيسة مركز الإمارات للسياسات، بملتقى أبوظبي الاستراتيجي، الذي اختتمت فعالياته أمس، إن انخراط الإمارات في المنصات الدولية مثل بريكس أو مجموعة العشرين جزء من استراتيجيتها نحو التنويع الاقتصادي، وعدم الاعتماد على سلعة واحدة والشركاء التقليدين، وأن الإمارات مستمرة في الانخراط بجميع المبادرات ومشاريع الممرات الدولية، ووجودها في بريكس اقتصادي بحت وليس جيوسياسياً. وأضاف، أن الإمارات تركز على قطاع الخدمات وليس فقط قطاع السلع، وهذا جزء أساسي في اتفاقيات الإمارات الاقتصادية الشاملة، وهي تحتل المرتبة ال12 عالمياً في هذا القطاع، كما سعت إلى توظيف التكنولوجيا، لضمان التحرك المرن للبضائع والسلع والاستفادة من الوقت وتطوير ممارسات وبنية تحتية أفضل، من خلال التعاون مع المنتدى الاقتصادي ومبادرة تكنولوجيا التجارة وتأمين سلاسل الإمداد.
وقال إن برنامج الشراكات الاقتصادية الشاملة، انطلق في وقت كانت هناك تغيرات جيوسياسية ومشاكل في سلاسل الإمداد، فأرادت الإمارات اتباع استراتيجية التنويع، ولفت إلى أن المحور الجديد في النشاط العالمي الاقتصادي يتجه نحو آسيا، والكتل الاقتصادية تشهد تحولات.
الاتفاقيات:
لفت الزيودي، إلى الانتباه لثلاثة عوامل في اتفاقيات التجارة هي: الأوضاع الجيوسياسية وتأثيراتها في العولمة، العقول وهجرة المؤهلين، ملف التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى وجود مشكلة البيروقراطية في التبادلات التجارية وهناك قيود على السلع، ولذلك سعت الإمارات إلى توظيف التكنولوجيا، لضمان التحرك المرن للبضائع والسلع والاستفادة من الوقت وتطوير ممارسات وبنية تحتية أفضل من خلال التعاون مع المنتدى الاقتصادي، ومبادرة تكنولوجيا التجارة وتأمين سلاسل الإمداد.
وقال إن نمو الاقتصادات الناشئة، سيفوق حجم اقتصادات مجموعة السبع، وهذه الدول الصاعدة بها فرص استثمارية وتحول من أصحاب الدخل المنخفض إلى أصحاب الدخل المتوسط، وسيكون لهذه الاقتصادات الصاعدة والناشئة دور أكبر مستقبلي على الساحة الدولية.
وأوضح الوزير أن الاتفاق الإبراهيمي ساعد على إيصال وتسريع المساعدات الإنسانية في ظل حرب غزة ولبنان، كما أكد أن الإمارات ثالث دولة في العالم في جاهزية التكيف التكنولوجي، مشيراً إلى أن نقل البيانات عبر الحدود أحد تحديات التجارة، وتلعب التكنولوجيا دوراً أساسياً في تسهيل هذا الأمر.
النفوذ العالمي:
في جلسة صراع روسيا من أجل النفوذ العالمي، أوضح المتحدثون أن روسيا لا تزال تدير حرباً واسعة النطاق في أوكرانيا وتحقق فيها بعض التقدم الميداني، إلا أنها تظل تواجه تحديات عدة، وتعزز علاقتها بقوى آسيوية مهمة مثل الصين والهند، فضلاً عن دول الخليج، وتعمل على توسيع حضورها الأمني والاقتصادي في القارة الإفريقية.
وأشاروا إلى أن روسيا تدرك أن أمريكا تحاول إغراقها في الوحل الأوكراني لأطول فترة ممكنة، لمواصلة استنزافها عسكرياً واقتصادياً، وتعزيز قيادتها للعالم الغربي، ومع أن عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض قد تمثل فرصة لبوتين، لتحقيق تقدُّم في إدارته للحرب الأوكرانية، لكن من غير الواضح ما إذا كانت هناك إمكانية للتوصل إلى وقف مُستدام للقتال.
أوروبا:
أوضح المتحدثون في جلسة «المآزق السياسية والاستراتيجية في أوروبا»، أن أوروبا تقوم اليوم بخطوات كبيرة في تعزيز استقلالها الاستراتيجي الدفاعي والتجاري والطاقة وتقليص اعتمادها على جهات خارج أوروبا، وهناك الكثير من المخاوف بسبب ما يمكن أن يقوم به ترامب تجاه روسيا، وتحتاج أوروبا إلى أن تعيد صياغة عقيدتها الدفاعية والأمنية بشكل جذري وتصفية المشاكل الخارجية، بغض النظر عن هوية الشخص الموجود في البيت الأبيض.
وفي جلسة «أمواج النزاع.. الصراع على الهيمنة البحرية»، أكد المتحدثون أن المنطقة تتعرض لتحدي العسكرة البحرية والاستقطاب بين أمريكا والصين، في مجال المنافسة على الموارد والأصول والاستثمارات البحرية.
وناقش المتحدثون، التهديد الذي تمثله جماعة الحوثي لحركة الملاحة الدولية بالبحر الأحمر ومضيق باب المندب، حيث أثبت التصعيد في البحر الأحمر أن النجاح في مواجهة تهديد الأمن البحري لا يقتصر على الأدوات العسكرية، بل يتعين توظيف أدوات أخرى مثل الدبلوماسية لحل النزاعات، والتوصل إلى ترتيبات أمنية إقليمية لمواجهة الميليشيات والمجموعات ما دون الدولة.
وأشاروا إلى أنه رغم التحالف متعدد الجنسيات تحت اسم «حارس الازدهار» لردع التهديد الحوثي، إلا أن العمليتين الأمريكية والأوروبية لم تنجحا في وقف هذا التهديد.
المعضلة والفرص:
تركز النقاش في جلسة «إيران.. المعضلة والفرصة» على مسألة التحولات في مستوى السياسة الخارجية الإيرانية تجاه دول الجوار، حيث كان هناك تطور لافت في السياسة الإيرانية تجاه المنطقة، لاسيما الخليج العربي، نحو خفض التصعيد، الذي كللَ العقود الماضية، وبداية فتح حوار صريح وواضح يقوم على ربط المشتركات الثقافية بالمصالح على أرضية الحفاظ على الاستقرار الأمني في المنطقة على نحو تبادلي، لكن هذا التعاون، مازال يشكو من ثغراتٍ أساسها الوجود الميليشي الموالي لإيران في عدد من دول المنطقة، والذي ظهرت نتائجه بقوة في الصراع الحالي ما بعد السابع من أكتوبر.
وفي جلسة «النزاعات المجمّدة والمنسيّة: سوريا وليبيا واليمن والسودان»، أوضح الدكتور عبد الله حمدوك، رئيس وزراء السودان السابق، أن الأزمة السودانية أكبر أزمة موجودة بالعالم، حيث نتج عنها تعرض أكثر من 25 مليون شخص للمجاعة و10 ملايين نازح، وهي مستعصية ومركبة وتشهد تزايداً في خطاب الكراهية والقتل على الهوية، وكأن السودان يتحول شيئاً فشيئاً إلى رواندا جديدة.
وأضاف أن التوصيف الصحيح للأزمة السودانية هو بداية الحل لمشكلة السودان، والحرب ليست حرباً بين جنرالين، وهي أزمة تنمية اقتصادية وسياسية واجتماعية فاشلة على مدى عقود.

غزة ولبنان
أكد المتحدثون في جلسة «حرب غزة والشرق الأوسط.. الصراع على النظام الإقليمي»، التي ناقشت انعكاسات حرب غزة على النظام الإقليمي، على أن الكلفة البشرية والدمار الهائل في البنية التحتية، سيمثل أحد التداعيات المهمة على مجتمعات المنطقة، وفي الوقت الذي أدت فيه الحرب لتعطيل جهود التطبيع في المنطقة، فإن الأخطر أنها عززت ديناميكيات الصراع بين إيران وإسرائيل.
وأشاروا إلى أنه لبناء نظام إقليمي أكثر استقراراً وازدهاراً، يتعين التوصل لتسوية للقضية الفلسطينية قائم على حل الدولتين، وتعزيز احترام السيادة والحدود للدول الوطنية في المنطقة، وكلا الأمريين يواجهان عقبات حقيقية.
وأوضحوا أنه في حرب غزة يوجد حتى الآن 45 ألف قتيل وأكثر من 100 ألف جريح، وفي لبنان أكثر من 3 آلاف قتيل وأكثر من عشرة آلاف جريح، فضلاً عن الدمار شبه الكامل في البنية التحتية لقطاع غزة، وفي لبنان هناك نحو 36 بلدة في الجنوب مُسحت بالكامل، فضلاً عن الدمار في الضاحية الجنوبية لبيروت ومدن سهل البقاع.

مقالات مشابهة

  • في عصر "السوشيال ميديا".. ذكريات الماضي تلاحق المشاهير
  • محافظ مطروح يستمع لشكاوى الأهالي خلال اللقاء الدوري
  • علي معلول يقترب من الدوري القطري.. والأهلي يجهز حفلا وداعيا
  • إنفوغراف24| ترامب يشكل حكومته الجديدة
  • النشاط البدني يحقق فوائد فورية للدماغ
  • ثاني الزيودي: اقتصاد الإمارات تطوّر 24 ضعفاً خلال 50 عاماً
  • رودري يتحدث عن صلاح: أصعب خصم واجهته في الدوري الإنجليزي
  • عام وضع الكلبشات في يد المشاهير.. فنانون ونجوم كرة يواجهون شبح الحبس
  • 6 أكتوبر وزد يجهزان الإسماعيلي لمواجهة بتروجيت في الدوري
  • اجتماع الجمعية العمومية الدوري لجمعية التكافل الاجتماعي والزمالة بجامعة قناة السويس