ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع بميناء دمياط
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن ،بينما غادر عدد 8 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 33 سفينة .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 39838 طن تشمل : 9150 طن يوريا و 600 طن سماد و 17818 طن كلينكر و 2300 طن علف بنجر و 9970 طن بضائع عامة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 58256 طن تشمل : 13785 طن حديد و 9631 طن خردة و 3538 طن زيت طعام و 4493 طن ابلاكاش و 8500 طن كسب صويا و 7569 طن قمح و 8440 طن سكر و 2300 طن عدس .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 166 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 352 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2431 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 130704 طنًا ،بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 185191 طنًا .
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2653 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا ، و عدد 1 قطار بعد تفريغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادمين من السخنة ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5012 حركة .
جدير بالذكر أن مشروع محطة الحاويات تحيا مصر 1 بميناء دمياط يعد من أهم المشروعات الكبرى القائمة بالميناء ، حيث تصل أطوال أرصفة المحطة إلى حوالى 1970 متر وأعماق الأرصفة إلى 18 متر وساحة خلفية حوالى 922 ألف متر مربع ، وستصل طاقة التداول بها إلى حوالى 3,5 مليون حاوية مكافئة ويقوم المشروع بالشراكة مع المشغل العالمي شركة دمياط أليانس والتي تضم تحالف ( يوروجيت المانيا ، كونتشيب ايطاليا ، والخط الملاحي العالمي هاباج لويد ).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط حركة ميناء دمياط اخبار دمياط حاویة مکافئة بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
زعيم كوريا الشمالية يهدد بتحريك غواصاته نحو الأعداء
بيونج يانج
شدد زعيم كوريا الشمالية، كيم يونغ أون، السبت، على أهمية تعزيز القوة البحرية أثناء زيارته لأحواض بناء السفن الكبرى لتفقد مشاريع بناء السفن البحرية والغواصات النووية.
وصرح كيم خلال الزيارة إن القوة البحرية وتسليحها النووي أمر بالغ الأهمية لسيادة البلاد، التي يحدها البحر من الجانبين الشرقي والغربي، وفقًا لما نقله التلفزيون الحكومي KRT.
وأكد كيم إن البلاد لن تتسامح مع الأنشطة العسكرية البحرية وتحت الماء التي يقوم بها من أسماهم “الأعداء”، مثل نشر الأصول الاستراتيجية، لافتًا إلى أن دفاع بيونغ يونغ البحري لن يقتصر على منطقة معينة بل سيغطي بقدر ما يعتبر ضروريًا للحفاظ على السلام.