إيمي سمير غانم تعاني من أزمة صحية: حسن الرداد يطمئن الجمهور عن حالتها
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
إيمي سمير غانم تعاني من أزمة صحية: حسن الرداد يطمئن الجمهور عن حالتها.. أعلن الفنان حسن الرداد، زوج الفنانة إيمي سمير غانم، عن تفاصيل جديدة بشأن حالتها الصحية بعد تعرضها لأزمة صحية مؤخرًا. وفي تصريحاته خلال مهرجان نجم العرب، أكد الرداد أن إيمي لا تزال تعاني من آثار الأزمة، لكنها تسير على طريق التعافي بشكل تدريجي.
على صعيد آخر، تحدث الرداد عن مسلسلهم المشترك المقرر عرضه في رمضان المقبل، حيث أوضح أن المشروع لا يزال في مرحلة الكتابة. وأشار إلى أنه يفضل عدم التسرع في إنهاء النص نظرًا لحجم الإنتاج الكبير الذي يتطلبه العمل، مؤكدًا أهمية التأني لضمان تقديم عمل يليق بجمهورهم.
قلق الجمهور: فيديو من المستشفى وردود الأفعالفيما يتعلق بجمهورها، أثارت إيمي سمير غانم قلق المتابعين بعد نشرها فيديو من داخل المستشفى، حيث كانت تخضع لجلسة أكسجين. الفيديو أدى إلى تزايد التساؤلات حول حالتها الصحية، خاصةً مع الشائعات التي انتشرت حول احتمال إصابتها بفيروس كورونا مرة أخرى. هذا الوضع جعل اسم إيمي يتصدر الترند على محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل الكثيرون مع تفاصيل حالتها وعبّروا عن تمنياتهم لها بالشفاء العاجل.
مشاريع مستقبلية: خطط جديدة في عالم الدرامابالإضافة إلى ذلك، ذكر الرداد أنه يخطط لتنفيذ عدة مشاريع درامية جديدة في الفترة المقبلة، مما يعكس شغفه بالتجديد والإبداع الفني. يتطلع جمهورهم إلى رؤية المزيد من الأعمال التي تجمع بينهما في المستقبل، آملين أن تكون فترة تعافي إيمي قصيرة وأن تعود سريعًا إلى الساحة الفنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسن الرداد أعمال حسن الرداد وإيمي سمير غانم اخر اعمال حسن الرداد وإيمي سمير غانم اعمال جمعت حسن الرداد وإيمي سمير غانم إیمی سمیر غانم حسن الرداد تعانی من
إقرأ أيضاً:
مدينة بصرى الشام تعاني من نقص حاد بمياه الشرب
درعا-سانا
تستمر معاناة أهالي مدينة بصرى الشام في ريف درعا من نقص حاد بمياه الشرب مع دخول فصل الصيف، وفي ظل الاحتياجات المتزايدة والتكاليف الباهظة لنقل المياه، حيث تتجاوز تكلفة صهريج المياه سعة خمسة أمتار مكعب المئة والعشرين ألف ليرة سورية.
وأوضح رئيس وحدة المياه في بصرى الشام فرحان الخليل لمراسل سانا، أن المدينة تعتمد في تأمين مياه الشرب على مصدرين، الأول هو مشروعا محطة كحيل الثورة، ومحطة ضخ إرواء بصرى المتوقفان منذ ثمانية أشهر عن العمل، بسبب النقص في التجهيزات الفنية الكهربائية، والثاني هو الآبار الإرتوازية وعددها ست، مبيناً أنه تم تجهيز اثنتين منها على نفقة المجتمع المحلي، وأربع من خلال مؤسسة مياه درعا، لكن طاقتها الإجمالية لا تتجاوز الألف وخمسمئة متر مكعب في اليوم الواحد، في حين احتياج المدينة يصل إلى أكثر من ستة آلاف متر مكعب يومياً.
وبين الخليل أنه تم التنسيق بين مؤسسة المياه ومنظمة تريانغل الفرنسية للتعاون على إعادة تأهيل وتشغيل أربع آبار في مشروع كحيل، من حيث الغواطس والتجهيزات الفنية والميكانيكية والكهربائية، وإصلاح خمس عشرة نقطة دفع ممتدة من قرية كحيل حتى بصرى الشام، والاتفاق مع منظمة مار إفرام السرياني لتجهيز بئرين تعملان على الطاقة الشمسية.
وأشار الخليل إلى أن انخفاض منسوب الآبار لعدم هطول أمطار كافية هذا العام من أسباب النقص الحاد في كميات الضخ، إلى جانب المعاناة المستمرة من قلة التوريدات الكهربائية التي تؤثر سلباً على عملية السحب.
وحول آلية فحص المياه التي يتم ضخها وإيصالها إلى المواطنين، لفت الخليل إلى أن المراقبة تتم بشكل دوري لضمان سلامة المياه، حيث يتم تعقيمها قبل دخولها إلى الشبكة وتحليلها في مخابر المؤسسة.
وأطلق العديد من المواطنين حملة لترشيد المياه من خلال التقليل من الاستهلاك الجائر، والعمل على التوزيع العادل بين الأحياء، وأبدوا استياءً واضحاً لاستخدامها من قبل البعض في غسيل السجاد والسيارات وغير ذلك من هدر.