الجيش الإسرائيلي ينشر بيانات قتلى هجوم مسيرة حزب الله
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
سرايا - كشف الجيش "الإسرائيلي" اليوم الاثنين أسماء 4 قتلى في صفوفه قضوا أمس الأحد في هجوم بمسيرة أطلقها "حزب الله" على مقر لواء "غولاني" بمنطقة بنيامينا جنوب مدينة حيفا شمال فلسطين المحتلة .
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن الجنود الأربعة هم:
- الرقيب عمري تماري، 19 عاما، من مزكريت باتيا، جندي في تدريب المشاة في قاعدة غولاني التدريبية في لواء غولاني، سقط نتيجة لهجوم طائرة بدون طيار.
- الرقيب يوسف هيب، 19 عاما، من طوبا زنغرية، جندي في تدريب المشاة في قاعدة غولاني التدريبية في لواء غولاني، سقط نتيجة لهجوم طائرة بدون طيار.
- الرقيب يوآف أجمون، 19 عاما، من بنيامينا جفعات عادا، جندي في تدريب المشاة في قاعدة غولاني التدريبية في لواء غولاني، سقط نتيجة لهجوم طائرة بدون طيار.
- الرقيب ألون عميتاي (19 عاما) من راموت نفتالي، جندي في دورة مشاة في قاعدة غولاني التدريبية في لواء غولاني، سقط نتيجة هجوم بطائرة بدون طيار.
وأكد الجيش "الإسرائيلي" أن 8 جنود آخرين أصيبوا بجروح خطيرة في هجوم المسيرة.
وكان الجيش "الإسرائيلي" أعلن مقتل 4 جنود في الهجوم الذي شنه حزب الله على قاعدة عسكرية جنوب حيفا وإصابة أكثر من 50 آخرين، فيما أعلن حزب الله بدوره، أن "شن عملية نوعية ومركبة، حيث أطلق عشرات الصواريخ باتجاه أهداف في نهاريا وعكا بهدف إشغال منظومات الدفاع الجوي "الإسرائيلي"، تزامنا مع إطلاق أسراب من مسيرات، بعضها يستخدم للمرة الأولى، حيث تمكنت المسيرات من اختراق رادارات الدفاع الجوي ووصلت إلى هدفها في معسكر تدريب للواء النخبة غولاني في بنيامينا، وانفجرت في غرف الضباط والجنود الذين يتحضرون للمشاركة في الاعتداء على لبنان".
من جهة أخرى، أعلن المتحدث باسم الجيش "الإسرائيلي" اليوم الاثنين أن مقاتلا احتياطيا من الكتيبة 8101 في لواء ألكسندروني (3) أصيب أمس الأحد بجروح خطيرة في معركة في جنوب لبنان، وأن مقاتلا آخر من الكتيبة 46 في اللواء 401 أصيب بجروح خطيرة الأحد أيضا في معركة جنوب قطاع غزة.
إقرأ أيضاً : بعد "تأديب الاحتلال" .. حزب الله يتوعد بتحويل حيفا إلى كريات شمونةإقرأ أيضاً : وسط صدمة الاحتلال .. كيف خدع حزب الله الدفاعات الإسرائيلية؟إقرأ أيضاً : الأمم المتحدة تعتبر الهجوم على قوات حفظ السلام في لبنان جريمة حرب
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: بدون طیار سقط نتیجة حزب الله جندی فی
إقرأ أيضاً:
هجوم بطائرات مسيرة للدعم السريع نُعطل الكهرباء عن مناطق عديدة في السودان
انقطعت شبكة الكهرباء عن معظم المناطق التي يسيطر عليها الجيش السوداني، جراء هجمات بطائرات مسيرة شنتها قوات الدعم السريع على محطات لتوليد الكهرباء، حسبما نقلت وكالة "رويترز".
السودان.. قصف يودي بحياة 120 شخصًا في أم درمان البرهان: هناك أطراف تسعى لتأجيج الحرب داخل السودان
وقال مسؤولون وسكان، إن نطاق انقطاع الكهرباء اتسع اليوم السبت بعد هجوم بالأمس الجمعة على محطة كهرباء الشوك في شرق البلاد ليشمل ولايات القضارف وكسلا وسنار.
وتمثل الولايات المتضررة بانقطاع الكهرباء غالبية المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش الذي يخوض حربا منذ ما يقرب من عامين مع قوات الدعم السريع، في المقابل تعطل توليد الكهرباء في معظم المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع بسبب القتال.
جنوب السودان يفرض حظرا للتجول بعد أعمال نهب في جوبا
قال المفتش العام للشرطة الوطنية في جنوب السودان أبراهام مانوات، اليوم الجمعة، إنه تم فرض حظر تجوال ليلي في البلاد بعد وقوع أعمال نهب للمحلات التجارية المملوكة للسودانيين في العاصمة جوبا أمس الخميس، حسبما أورد "راديو فرنسا الدولي".
وقال مكتب الرئيس سلفا كير ميارديت في بيان "أدعوكم جميعا إلى ضبط النفس والسماح لحكومتي جنوب السودان والسودان بحل هذه القضية".
وأضاف البيان "يجب ألا نسمح للغضب أن يعكر صفو حكمنا، كما أن الأفراد الفارين من العنف يستحقون الحماية".
أكد قائد قوات درع السودان، أبوعاقلة كيكل، اليوم السبت، لقائد الجيش عبدالفتاح البرهان بكامل السيطرة على محلية مدينة ود مدني.
وظهر قائد قوات درع السودان أبوعاقلة كيكل، المنشق سابقًا عن قوات الدعم السريع، بعد السيطرة على حاضرة الجزيرة من أمام مقر محلية ود مدني الكبرى.
وتمكن الجيش السوداني، السبت، من تحقيق أكبر نصر له منذ انطلاق الحرب في أبريل 2023، بدخوله مدينة ودمدني عاصمة ولاية الجزيرة (وسط)، ثاني أكبر مدن السودان، وعبرت قواته القادمة من عدة محاور إلى وسط المدينة، دون خوض أي معارك مع «قوات الدعم السريع» التي تسيطر على المدينة منذ ديسمبر 2023.
وكانت قوات «درع السودان» التي تقاتل إلى جانب الجيش، ويقودها القائد المنشق من «الدعم السريع»، أبو عاقلة كيكل، شنت الجمعة، هجومًا مباغتًا، استطاعت على أثره استعادة بلدات مهمة في الطريق إلى ود مدني أهمها بلدة «أم القرى» شرق ود مدني، بعد انسحاب «قوات الدعم السريع» منها.