انخفاض أسعار الدولار في اسواق بغداد واربيل
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
انخفاض أسعار الدولار في اسواق بغداد واربيل.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
انخفاض قياسي جديد للعملة الإيرانية أمام الدولار
واصلت العملة الإيرانية تراجعها، السبت، مسجلة مستوى متدنياً قياسياً جديداً مقابل الدولار وسط حالة من الغموض بشأن العودة الوشيكة لدونالد ترامب إلى البيت الأبيض والتوتر مع الغرب بشأن برنامج طهران النووي.
وانخفض الريال الإيراني إلى 756 ألف ريال مقابل الدولار في السوق غير الرسمية السبت، مقارنة بنحو 741500 ريال الجمعة، وفقاً لموقع بونباست دوت كوم الذي يتتبع أسعار الصرف. وقال موقع بازار360 دوت كوم إن الدولار يباع بحوالي 755 ألف ريال.ويشتري الإيرانيون الباحثون عن ملاذات آمنة لمدخراتهم في مواجهة معدل تضخم رسمي يبلغ حوالي 35 بالمئة، الدولار وعملات أجنبية أخرى أو الذهب أو العملات المشفرة، مما يشير إلى المزيد من الظروف غير المواتية للريال. كيف يتعامل ترامب مع إيران في شرق أوسط "فوضوي"؟ - موقع 24إذا كانت إيران هدفاً سهلاً، وجو بايدن في أضعف موقف له، كونه رئيساً تنتهي ولايته بعد أقل من 40 يوماً، فكيف سيكون الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب؟. ويرتفع الدولار مقابل الريال منذ تداوله عند حوالي 690 ألف ريال في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني) وسط مخاوف من أن ترامب سيعيد فرض سياسة "الضغط الأقصى" على إيران بمجرد توليه منصبه في يناير (كانون الثاني)، بفرض عقوبات أكثر صرامة فضلاً عن تمكين إسرائيل من ضرب المواقع النووية الإيرانية.
وانخفضت قيمة العملة الإيرانية مجدداً بعد أن أقر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً اقترحته دول أوروبية ضد طهران مما زاد من خطر فرض عقوبات جديدة، وفي أعقاب سقوط الرئيس السوري بشار الأسد.
وفي عام 2018، انسحب ترامب من الاتفاق النووي الذي أبرمه سلفه باراك أوباما في عام 2015 وأعاد فرض العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران والتي جرى خفضها. وحد الاتفاق من قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم، وهي العملية التي يمكن أن تنتج مواد انشطارية لتصنيع الأسلحة النووية.
وفقد الريال الإيراني أكثر من 90 بالمئة من قيمته منذ إعادة فرض العقوبات في عام 2018.