قصفت مدفعية العدو منزلا في بلدة دبل بالقرب من الكنيسة، اتبعته بغارة، وقد نجت عائلة مكونة من خمسة اشخاص، فيما اصيبت طفلة بجروح طفيفة،  بالاضافة الى تضرر النوافذ الزجاجية وابواب الكنيسة. واشار كاهن الرعية في دبل الاب فادي فلفلة الى ان "البلدة نجت من كارثة جراء القصف والغارة، إلا ان العناية الالهية حالت دون وقوع مجزرة"، مؤكدا ان "الاهالي باقون في بلدتهم ولم ينزحوا حتى الان الى أي مكان".

   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الكنيسة الأرثوذكسية تحيي ذكرى رحيل البابا سيمون الثاني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفي الكنيسة الأرثوذكسية اليوم، برحيل البابا سيمون الثاني البطريرك الحادي والخمسين في بطاركة الكنيسة الأرثوذكسية.


وُلِدَ هذا الأب بمدينة الإسكندرية، من أبوين مسيحيين من أكابر المدينة  فربياه على المبادئ القويمة، وأدباه بعلوم الكنيسة ولما كبر اختار لنفسه سيرة الرهبنة، فقصد برية شيهيت، وترَّهب في قلاية سلفه البابا يعقوب البطريرك الخمسين وتتلمذ على يديه عدة سنوات، أضنى فيها جسده بالنسك والعبادة.
 

ولما صار الأنبا مرقس الثاني بطريركاً، طلبه من أبيه يعقوب، لما له من العلم والسيرة الصالحة والتدبير الحسن. فمكث عنده إلى أن تنيَّح.
 

ولما صار أبوه الروحاني الأنبا يعقوب بطريركاً، جعله عنده، وكان ينتفع به كثيراً ولما رحل الأنبا يعقوب أجمع الأساقفة والكهنة والأراخنة، على اختيار هذا الأب ليكون بطريركاً. لما رأوه فيه مدة إقامته عند سَلَفيه، من التقوى والإيمان الصحيح. 

 

فرسموه بطريركاً  سنة 546 للشهداء ( 830م ) فسار سيرة ملائكية مرضية لله وشاء الرب أن يريحه من أتعاب هذا العالم. فلم يقم على الكرسي سوى سبعة أشهر ونصف. 

مقالات مشابهة

  • إحراق منزل مواطن بما داخله وسط اليمن
  • رئيس الكنيسة الأسقفية ينصب قسيسًا جديدًا للكنيسة بالسويس
  • الكنيسة الأرثوذكسية تحيي ذكرى رحيل البابا سيمون الثاني
  • الكنيسة تصوم يومي الأربعاء والجمعة كذكرى لتاريخ الفداء
  • مؤسّسة "عون الكنيسة المتألمة" الخيرية تزيد من مساعداتها للكنيسة في لبنان
  • أمين عام الكنيسة الإنجيلية في مصر: إذا تجاوزنا المرأة فقدنا نصف طاقة المجتمع
  • بطريرك الكنيسة السريانية يلتقي بمجلسي إيبارشية السويد والدول الاسكندنافية
  • تجسيدا لتعليمات رئيس الجمهورية.. هكذا تم إجلاء 306 رعية جزائرية من لبنان
  • سكان في جنوب لبنان باقون رغم القصف: لن نغادر!