حزب الله يعلن استهداف قوة إسرائيلية أثناء محاولة تسلل إلى جنوب لبنان
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني اليوم عن تصديه لمحاولة تسلل القوات الإسرائيلية إلى جنوب لبنان فجر اليوم، حيث استهدف مقاتلوه القوات الإسرائيلية بقذائف المدفعية وأطلقوا صواريخ على تحركات عسكرية أخرى.
تفاصيل الحادثة• استهداف القوات الإسرائيلية:
• أعلن حزب الله في بيان رسمي أنه قام بتصدي لمحاولة تسلل قوة مشاة إسرائيلية إلى الأراضي اللبنانية من جهة بلدة مركبا، حيث تم استهدافها بقذائف المدفعية.
• قصف المناطق العسكرية:
• أكد الحزب أنه قصف تحركات للقوات الإسرائيلية في منطقة اللبونة بعدد من الصواريخ، بالإضافة إلى استهداف تجمعات أخرى لقوات العدو في مناطق مختلفة، مثل خلة وردة.
في سياق متصل، توعد حزب الله إسرائيل بمزيد من الهجمات في حال استمرت الاعتداءات على الأراضي اللبنانية.
جاء ذلك بعد هجوم قام به الحزب باستخدام مسيرات على قاعدة عسكرية إسرائيلية جنوب حيفا، والذي أسفر عن مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة أكثر من 60 آخرين، وهو يعد أحد أكبر الهجمات منذ تصاعد التوترات بين الجانبين.
تشير هذه التطورات إلى تصاعد حدة التوتر بين حزب الله وإسرائيل، حيث تواصلت الاشتباكات والهجمات المتبادلة.
يعكس هذا التصعيد المخاوف من تفاقم الوضع في المنطقة، خاصةً في ظل وجود توترات متزايدة بالفعل.
كما يشير إلى قدرة حزب الله على تنفيذ عمليات عسكرية معقدة، مما قد يزيد من تعقيد الوضع الأمني في لبنان وإسرائيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الله اسرائيل لبنان تطورات أكتوبر حزب الله
إقرأ أيضاً:
حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية إسرائيلية قريبة من حيفا "برشقة صاروخية"
أعلن حزب الله، قصف قاعدة عسكرية إسرائيلية قريبة من حيفا "برشقة صاروخية".
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.