للمرة الأولى.. «سبايس إكس» تستعيد الطبقة الأولى من صاروخها «ستارشيب»|شاهد
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
عرضت فضائية يورونيوز تقريرًا بـ عنوان: “للمرة الأولى.. سبايس إكس تستعيد الطبقة الأولى من صاروخها ستارشيب”.
وأطلقت شركة "سبايس إكس" صاروخها الضخم ”ستارشيب“، يوم الأحد، من قاعدة ستاربايس الفضائية في جنوب ولاية تكساس بالولايات المتحدة، وذلك في أجرأ رحلة تجريبية لها حتى الآن.
والمركبة الفضائية التي يبلغ ارتفاعها حوالي 121 متراً، انطلقت عند شروق الشمس فوق خليج المكسيك مثل السفن الفضائية الأربع التي سبقتها وتدمرت، إلاّ أن هذه المرة، رفع مؤسس "سبايس إكس" ورئيسها التنفيذي إيلون ماسك من مستوى التحدي والمخاطرة.
وكان برج الإطلاق مزوّداً بأذرع معدنية ضخمة، أطلق عليها اسم ”عيدان الطعام". وتمكنت "سبايس إكس" من استعادة الطبقة الأولى من صاروخها بعد رحلة استمرت نحو تسع دقائق.
وقال ماسك في منشور عبر منصة إكس: "لقد أمسك البرج بالصاروخ!“.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سبايس إكس ستارشيب يورونيوز ولاية تكساس
إقرأ أيضاً:
إقالة مساعد الرئيس الإيراني.. والسبب "رحلة قطبية فاخرة"
أقال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، مساعده للشؤون البرلمانية، شهرام دبيري، من منصبه، بسبب رحلة أجراها إلى القارة القطبية الجنوبية.
وجاء في نص القرار الذي أصدره بزشكيان: "بعد التحقيقات، تم التوصل إلى أن دبيري ذهب في رحلة ترفيهية إلى القارة القطبية الجنوبية خلال عيد النوروز، وبالتالي فهو معفى من الاستمرار في العمل معه في الحكومة".
وقال الرئيس الإيراني أيضا إن الرحلات الباهظة الثمن التي يقوم بها المسؤولون الرسميون، حتى لو كانت على نفقتهم الشخصية، لا يمكن تبريرها ولا تتفق مع مستوى المعيشة البسيط الذي يعيشه المسؤولون.
وفي أوائل أبريل، نُشرت صورة على وسائل التواصل الاجتماعي تجمع دبيري، مع امرأة يقال إنها زوجته أمام سفينة سياحية تسمى "بلانكيوس"، مع عبارة "إلى الأمام نحو القطب الجنوبي".
وفي أعقاب ردود الفعل العنيفة والانتقادات الواسعة النطاق للصورة، أصدر مكتب العلاقات العامة لدبيري بيانا جاء فيه أن الصور "غير دقيقة وقديمة".
وبالإضافة إلى هذه الصورة، نشرت على نفس الحساب صور أخرى لدبيري وزوجته من رحلة إلى بوينس آيرس، عاصمة الأرجنتين.
وانتقد العديد من المستخدمين على وسائل التواصل الاجتماعي رحلة دبيري.
وقال المنتقدون إنه في الوقت الذي لا يستطيع فيه الشعب الإيراني تلبية احتياجاته الأساسية في ظل ظروف اقتصادية صعبة، يقوم نائب الرئيس بجولة في بوينس آيرس ويتوجه أخيرا في رحلة سياحية "فاخرة" إلى القارة القطبية الجنوبية.