نانسي عجرم سبقته.. حقيقة جلوس حسين الجسمي مع البلوجر الإسرائيلي وتفاصيل الساعة القيمة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تصدر اسم المطرب الإماراتي حسين الجسمي ترند مواقع التواصل ومؤشرات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، بسبب صورته مع بلوجر إسرائيلي.
رد المطرب حسين الجسمي على الصورة المثيرة للجدل مع البلوجر الاسرائيلي، وذلك من خلال صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلاً: "ما يتم تداوله حاليا حول جلوسي مع شخص معين وإهدائه ساعة ثمينة أو العكس هو غير صحيح جملة وتفصيلا، معجب طلب صورة، واحترمت طلبه وانتهى الموقف، لكن تم استغلاله وتحوير الكلام لإثارة الجدل، نحن نحترمكم ولذلك وجب التنويه".
كانت الأزمة عندما نشر البلوجر الاسرائيلي صورته مع المطرب حسين الجسمي داخل احد المطاعم وهما يجلسان.
واكد البلوجر الاسرائيلي أنه أهدى الجسمي ساعة قيمة أثناء زيارته له في برج العرب، وعلق قائلا: "شرفت بمقابلة المغني الإماراتي حسين الجسمي في برج العرب بدبي، شكرًا على وقتك، وطيبتك، وقلبك المتواضع".
آخر أعمال حسين الجسميولا سيما أن حسين الجسمي يحيي حفلًا غنائيًا في دبي بعنوان "جلسات مومنتس" يومي 28 و29 نوفمبر المقبل ضمن احتفالات عيد الاتحاد وسط عدد من نجوم الفن الخليجي وتقديم عروض موسيقية مميزة.
يذكر أن نانسي عجرم تعرضت لهجوم في فبراير الماضي، بعد تداول صورة لها مع نفس المدون الإسرائيلي خلال حفلها في قبرص.
ونشرت نانسي عجرم بيانا للرد على هذا الهجوم قالت فيه: "مازلت عند وعدي بألا أعلق على تفاهات بعض الموتورين والمحرضين، والذين يصطادون في الماء العكر، الأهم بالنسبة إلي محبة الكثيرين وهم بالملايين، وشكرًا من القلب على حرصكم ودعمكم، لكم مني كل الاحترام والتقدير والامتنان، ولكل حاقد وعد بأن تبقى محبة الناس درعًا تحميني من الكراهية والشر والحقد".
وأضافت: "أعدكم بالمزيد والمزيد من النجاح والتألق من لبنان إلى العالم، وهو أجمل تأكيد على وطنيتي، لن توقفني بعض الأصوات المنافقة والأقلام المأجورة، ولن ينال مني أي لاهث وراء الأضواء، هدفي واضح، وطنيتي لا تُمس ولبنان سيبقى حاضرًا في كل خطوة من مسيرتي، ألقاكم في مواعيد نجاح أخرى مقبلة بإذن الله، ولكم حبي ولهم دعاء بالصبر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسين الجسمي الجسمي حسین الجسمی نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الاسرائيلي يواصل إغلاق معبري كرم أبو سالم وبيت حانون لليوم الـ15
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون "إيرز"، لليوم الخامس عشر على التوالي، مع وقف تام لدخول المساعدات.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أنه بعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خيالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.