تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 بحث الفريق يانوش أدمزاك مدير عام فريق الموظفين العسكريين الدولي لحلف شمال الأطلنطي "الناتو" مع قادة عسكريين وكبار المسؤولين في أذربيجان، سبل دعم التعاون العسكري وتعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين.


وذكر بيان صادر عن حلف شمال الأطلنطي "الناتو" أن أدمزاك التقى بالقادة العسكريين وكبار المسؤولين خلال زيارة إلى أذربيجان، وشملت مناقشاتهم التعاون العسكري وكيفية تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين.


وأوضح بيان "الناتو" أن منظمة حلف شمال الأطلسي وأذربيجان يرتبطان بشراكة طويلة الأمد، لمدة 30 عاما، منذ انضمام أذربيجان إلى الشراكة من أجل السلام في عام 1994، ويركز التعاون على القضايا ذات الاهتمام المشترك - من أمن الطاقة إلى تنمية القدرات، ودعم برنامج العلم من أجل السلام والأمن التابع لمنظمة حلف شمال الأطلسي، وتعزيز مكافحة الإرهاب والأمن السيبراني.
وقال مدير عام فريق الموظفين العسكريين الدولي لحلف شمال الأطلنطي "الناتو": "نرحب بمساهمات أذربيجان في أمننا الأوروبي - الأطلسي المشترك...أذربيجان زادت إمدادات الغاز الطبيعي إلى أوروبا وقدمت مساعدات إنسانية لأوكرانيا..فضلا عن اهتمامها بالمساهمة في مهمة الناتو لتقديم المشورة وبناء القدرات في العراق".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الناتو أذربيجان

إقرأ أيضاً:

باحثة سياسية: استهداف يونيفيل تمهيد للتصعيد العسكري الإسرائيلي بلبنان

قالت زينة منصور، الأكاديمية والباحثة السياسية، إن الاحتلال يستهدف قوات اليونيفيل تمهيدا للتصعيد الميداني العسكري القادم، لإرسال رسالة لكل القوات الأممية التي توجد ما بين الخط الأزرق والقبعات الزرق وخط النهر الليطاني في جنوب لبنان.

الرسالة تكشف النوايا الإسرائيلية

وأضافت «منصور»، خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن على كل من اليونيفيل والجيش اللبناني يقومان بإعادة الانتشار عن الحافة الخط الحدودي، الذي سيتم من خلاله التوغل البري، لافتة إلى أن هذه الرسالة تكشف النوايا الإسرائيلية، وعن أن التوغل البري سيتم بالأيام القادمة وأنه قادم كقرار إسرائيلي مأخوذ.

وأوضحت أن قرارات جلسة مجلس الأمن أتت على إيقاع ما جرى مع القبعات الزرقاء في جنوب لبنان، إذ إن كان هناك مواقف صريحة فيما يتعلق بتجريد حزب الله من سلاحه عبر تطبيق القرارات الدولية، منها قرار 1701 صدر عن مجلس الأمن الدولي يوم 11 أغسطس 2006، بهدف إنهاء الحرب بين إسرائيل وحزب الله في جنوب لبنان بعد بعد 34 يوما من الصراع، ويتضمن بنودا بهدف حفظ الأمن والسلام وإيقاف إطلاق النار، فضلا عن قرار 1559، الذي جميع القوات الأجنبية المتبقية بالانسحاب من لبنان، ودعا إلى حل جميع المليشيات اللبنانية وغير اللبنانية ونزع سلاحها، مؤيدا بسط سيطرة الحكومة اللبنانية على جميع أراضيها.

مقالات مشابهة

  • "منتدى الأعمال العماني الباكستاني" يستعرض الفرص الاستثمارية وتعزيز التعاون الاقتصادي المشترك
  • عرقجي: التعاون العسكري بين إيران وروسيا ليس جديدًا
  • «الناتو» يبدأ غدًا تدريبات «ستيد فاست نون» النووية السنوية
  • مسئول كبير في «الناتو» يزور الجبل الأسود ويثني على جهوده مع الحلف
  • اتفاق غير معلن.. نقاط القبائل تسمح بمرور وقود كهرباء ساحل حضرموت
  • برلماني: جهود الحكومة في مكافحة الهجرة غير الشرعية تؤكد التزام الدولة بتعزيز الأمن والاستقرار
  • باحثة: استهداف يونيفيل غرضه التصعيد الميداني العسكري القادم
  • تعاون ليبي إيطالي لمتابعة صيانة الزوارق وتعزيز الأمن البحري
  • باحثة سياسية: استهداف يونيفيل تمهيد للتصعيد العسكري الإسرائيلي بلبنان