برؤية الشيخة روضة بنت مكتوم.. حسين الجسمي وعيضة المنهالي يطلقان “هامة العز”
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أطلق النجم الإماراتي حسين الجسمي، أغنيته الجديدة “هامة العز” بتعاون مميز مع الفنان الإماراتي عيضة المنهالي. الأغنية جاءت برؤية وخيال الشيخة روضة بنت مكتوم بن راشد آل مكتوم، وتم تقديمها كـ”دويتو” من كلمات الشاعر أحمد المري وألحان الفنان فايز السعيد.
تبدأ الأغنية بأبيات تحمل معاني المودة والإخاء، حيث يغني حسين الجسمي:
يا عزيزٍ بالمعزة.
لو بياخذ نص عمري .. عاش محد يوم لامه
إن تنافس بالمخوة… يتنزه واتنزه
لين صرنا ع السحاب .. وقالوا إن هناك شامه
بينما يكمل عيضة المنهالي:
كل ما هو طاب طبت ..وحتى طيبي يستفزه
لو حلال يصوم عني.. اشهد ان الشهر صامه
اغتني من فزته… وادين المحتاج فزه
لو بقى يوم بحياته.. بس لاجل رضاي سامه
تم توزيع الأغنية مع الموزع الموسيقي زيد نديم، وأشرف على المكساج المهندس جاسم محمد. تم طرح “هامة العز” عبر قناة حسين الجسمي الرسمية على YouTube، حيث تم عرض فيديو الأغنية باستخدام تقنيات حديثة وعرضت فيه كلمات الأغنية كاملة. كما تم بث الأغنية عبر جميع الإذاعات الخليجية والعربية، وأصبحت متاحة على منصات التواصل الاجتماعي المتخصصة في عرض وبث الأغنيات.
main 2024-10-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية الذي حول الشاشة إلى منبر للتغيير الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.