تامر عاشور يحيي حفلا في الكويت أول نوفمبر
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
يستعد المطرب تامر عاشور لإحياء حفل غنائى ضخم يوم 1 من شهر نوفمبر القادم بحديقة الشهيد بالكويت.
ومن المفترض أن يقدم تامر عاشور خلال هذا الحفل مجموعة متنوعة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغنيته الجديد “هيجيلى موجوع” والتى طرحها مؤخرا وحققت نجاحا كبيرا.
تامر عاشور فى حالة من النشاط الفني
ويعيش حاليا المطرب تامر عاشور حالة من النشاط الفني وإحياء سلسلة من الحفلات المختلفة والتى يبدأ من يوم الجمعة القادم ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية .
ويليها حفل يوم 25 ضمن احتفالات أكتوبر ويقيمه داخل فندق الماسة ومن المفترض أن يحضر هذا الحفل عدد كبير من جمهوره بالقاهرة.
وبعدها يطير تامر عاشور إلى الكويت استعداد لإحياء حفلته المنتظرة هناك يوم 1 من شهر نوفمبر القادم داخل حديقة الشهيد.
رفض الفنان تامر عاشور خلال المؤتمر الصحفي الذي أقيم علي هامش حفله بالإمارات ، التحدث عن أزمته مع الفنان حسام حبيب .
وقال تامر عاشور: خلينا في حاجة غير الكلام ده.. واعتذاره مش مقبول.
وكان الفنان حسام حبيب، قد نشر اعتذارا للفنان تامر عاشور على “ستوري” عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام.
كتب حبيب اعتذار كالآتي: “على فكرة ياجماعة أنا بهزر هو فنان محترم وليه جمهور كبير وبيقدم فن راقي وانا بعتذرله لو كان الهزار تقل انا بس كنت بنكشه لأنه تقيلها عليا شويتين بس هو زميل ومحترم وبيقدم فن محترم أنا بحب اللي هو بيقدمه وهو اجتهد ولكل مجتهد نصيب معلش حقك عليا يا نجم”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر عاشور حديقة الشهيد بالكويت المطرب تامر عاشور تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
التصريحات القوية للفريق أول ياسر العطا اليوم تأتي بعد انتصار كبير للجيش السوداني
التصريحات القوية للفريق أول ياسر العطا اليوم تأتي بعد انتصار كبير للجيش السوداني وتغير إستراتيجي في الحرب. لو أطلق العطا تصريحاته هذه قبل تحرير القصر الجمهوري و طرد المليشيا من وسط الخرطوم لضحك عليه بعض الجيران الأفارقة. الإنتصار الذي سمّع دويه العالم قد يهز قلوب المتآمرين على السودان دون الحاجة لتصريحات العطا ، فكيف و قد أطلق تهديداته الواضحة و المحددة.
لا شيء قد يوقف المسيرات التي تنطلق من الأراضي التشادية و يغلق الطرق المؤمنة لإنسياب السلاح الداعم للمليشيا سوى إسترداد قدرة الجيش السوداني على الردع الفوري و المكلّف. إقتراب الجيش من حدودنا الغربية و تحقق وفرة كافية من الطائرات المسيرية أو الطائرات العسكرية القادرة على الإنطلاق و تنفيذ مهام خارج الحدود و العودة بأمان ، هي الشروط اللازمة لتنفيذ عمليات تردع القيادة التشادية من سلوكها العدائي. و كان قد سبق للجيش مناقشة سيناريوهات عدة لتنفيذ عمليات داخل حدود تشاد كلها توقفت عند القدرة على تنفيذ عمليات مماثلة.
كما شملت تهديدات العطا اليوم بعمليات داخل جنوب السودان الذي يعتذر دائما بأنه ليس لديه القدرة على ضبط الحدود و كف يد قادة المليشيات في الجنوب . الآن بإمكان الجيش أن ينفذ عمليات داخل الأراضي الجنوب سودانية لضرب بعض العناصر التي تنقل المرتزقة و السلاح لمليشيات الدعم السريع ، أو يحصل بسهولة على حلفاء من “أطراف النزاع” في الجنوب تحقق له هذه الغاية بالوكالة.
على كل حال ، فالتهديد وحده سيحدث تأثيراً و نقاشاً في هذه الدوائر تقوّي الأصوات المعارضة لهذا الدعم و ترفع كلفة قبول مهام إضافية من الكفيل بإدخال شحنات السلاح أو استخدام المطارات لقصف الفاشر و ما حولها.
د. عمار عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب