إلهام شاهين قبل وبعد التخسيس.. صور
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
حرصت الفنانة إلهام شاهين على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات إنستجرام، صورا من أحدث ظهور لها خلال تكريمها في ملتقى نجم العرب أول أمس السبت.
أثارت إلهام شاهين جدلا واسعا على السوشيال ميديا بعد ظهورها برشاقة ملفتة في الحفل، حيث ظهرت مرتدية فستان قصير يصل إلي حدود الركبة ونصف كم واتسم التصميم باللون الأسود الذي لا يحمل أي نقوشات أو تطريزات.
انتعلت إلهام شاهين حذاء أنيق ذا كعب عالي باللون الأسود، ولم تبالغ في المجوهرات والإكسسوارات، وقد نالت صورها إعجاب متابعيها على السوشيال ميديا.
تميز فستان إلهام شاهين في أخر ظهور بأنه كشف عن رشاقتها الملفته، مما جعل الكثير من جمهورها يتسأل عن سر رشاقتها.
نعرض لكم فيما يلي أبرز صور الفنانة إلهام شاهين قبل وبعد التخسيس…
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إلهام شاهين أبرز تصريحات إلهام شاهين أفلام إلهام شاهين إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
جرائم بطلها السوشيال ميديا.. خط ساحل سليم من الضحية المزعومة للمجرم الحقيقى
فى إطار الحلقات الرمضانية التى تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان “جرائم بطلها السوشيال ميديا”، ففى البداية، ظهر على منصات التواصل الاجتماعى مقطع فيديو لشخص اسمه محمد محسوب خط الصعيد، يدّعى تعرضه للظلم والقهر فى منطقة “خط ساحل سليم”، زاعمًا أنه ضحية انتقام لا مبرر له، انتشرت المقاطع بسرعة، وتعاطف معه الآلاف، مطالبين الجهات الأمنية بالتدخل وإنصافه.
لكن مع تزايد الجدل، بدأت الأجهزة الأمنية بالتحقيق فى خلفية الرجل وحقيقة ادعاءاته، وبمتابعة دقيقة، تبيّن أنه ليس ضحية كما زعم، بل متورط فى أنشطة إجرامية خطيرة ويواجهه احكام جنائية بعشرات السنين، تشمل تجارة الأسلحة والمتفجرات، بناءً على التحريات، شنت قوات الأمن حملة مداهمات موسعة أسفرت عن ضبط 359 قطعة سلاح، بالإضافة إلى كميات من المواد المتفجرة، كانت معدّة للاستخدام فى أعمال غير مشروعة.
سرعان ما انقلبت الصورة فى أعين الرأى العام، فالشخص الذى بدا فى البداية مظلومًا ظهر على حقيقته كمجرم خطير حاول استخدام السوشيال ميديا كدرع لحماية نفسه وإخفاء جرائمه، وقضى الامن على الخط بعد مواجهته لهم بالأسلحة.
أثبتت هذه القضية أن وسائل التواصل الاجتماعى قد تكون سلاحًا ذو حدين، فبينما يمكن أن تكون وسيلة لكشف المظالم، يمكن أيضًا أن تُستخدم للتلاعب بالرأى العام والتأثير على الحقيقة. لكنها أكدت أيضًا أن العدالة لا تعتمد على الضجيج الإلكترونى، بل على الأدلة والتحقيقات الدقيقة، التى كشفت الوجه الحقيقى لـ”ضحية خط ساحل سليم”.
مشاركة