موقع النيلين:
2024-10-14@03:16:02 GMT

التيجراي … الأرومو … فانو

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

التيجراي … الأرومو … فانو
دورات متكررة…
فانو الأمهرية تعني عودة المركزية التاريخية التي شكلت جغرافية أثيوبيا ليست الحالية بل لما قبل إستقلال أريتريا.

مركزية الأمهرا ترفض المكاسب الثقافية والإدارية للأقاليم وهي مكاسب تمت في عهد مليس زيناوي وهي مكاسب جعلت من الأمهري مواطنا من الدرجة الثانية خارج إقليم أمهرا في أقاليم كان هو سببا في ضمها للحبشة خلال حروب التوسع.

مركزية ترفض مكاسب المسلمين التي حصلوا عليها في عهد آبي أحمد.
ومركزية ترفض تعدد الأبجديات واللغات سوى الأبجدية الجعزية واللغة الأمهرية.

وفي مرات سابقة اقتربت التيجراي من أديس أبابا وكذلك الأورومو ولكن هناك دائما قوى كبرى تتدخل في اللحظة الحرجة.

وهي نفس القوى التي دعمت منليك ومنليك دعمته كل القوى التي تتصارع حاليا ، بريطانيا ، روسيا ، فرنسا ، وحتى إيطاليا.
أثيوبيا دولة مدللة.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

صور من الوهم … بقلم: سهله المدني

صور من الوهم و التضحية هي كنز لايمكن لكل إنسان امتلاكه أو حتى معرفة ما تشعر به عند حدوثه، و التضحية هي بأن تضحي بكل شيء من أجل وطنك ومن أجل أطفالك ومن أجل أحلامك ومن أجل أسرتك و أخوتك وعملك ،ذكر الكاتب الكبير نجيب محفوظ عن التضحية : وراء التضحية دائمًا إيمان وليس مجرد اقتناع عقلي. وذكر الكاتب عن التضحية ويليام بتلر ييتس: الكثير من التضحية قد تجعل من القلب حجراً.— ولذلك كل كاتب منهم يرى التضحية بصورة مختلفة عن الآخر، و التضحية هي أن تجعل ما تضحي من أجله أعلى قيمة منك وتجعل ذاتك في مكانة صغيرة وتجعل من تضحي من أجله في مكانة أعلى منك،و التضحية هي شعور نبيل لا يستطيع أن يؤمن بوجوده سوى من كان قوي لأن خلفه خسارة كبيرة و لايمكن أن يتحملها سوى القوي،و عندما نتحدث عن التضحية نجد بأنها لغز وسر لا نعلم متى تحدث؟ وأي زمان خلقت فيه؟ ولكنها تحدث من الحب والثقة المطلقة و شعورك بمشاعر غريبة لم تشعر بها من قبل وبذلك تجعلك تضحي و تجعلك تستمر في تكرار تلك التضحية إلى أن ينتهي بك الأمر أما وأنت سعيد بتلك التضحية أو أنك نادم لأنك قمت بها، و أستطيع أن أدرك بأن التضحية تكمن من الحب الغير مشروط والثقة المطلقة وأيضا من الخوف تكمن من الخوف أن يحدث له شيء وشعورك بأنك مسؤول عنه ذلك يجعلك تخاف عليه بشدة وكأن الكون بالنسبة لك يتحرك فقط لأجل اسعاده هو فقط، لذلك لماذا نجد نساء تبكي خلف ظلمات؟ وهي تتذكر ما حدث فيما مضى من الحب الذي ساهم في جعلهن يخسرن كل شيء من أجله وبذلك خرج الحب من الإطار السوي إلى إطار بعيد كليا عن الحب، وذلك بسبب التضحية باسم الحب ويمكن أن نرى وندرك بأن المرأة هي أكثر من يضحي ولكنها تفعل ذلك مع الرجل الخطأ و هذا يحدث لها وتبكي وتندم بعد التضحية لأنها نادر ما تضحي من أجل الرجل الذي يستحق أن تضحي من أجله، والرجل يحدث له ذلك و أيضا يضحي من أجل المرأة التي لا تستحق ذلك نعم ، لماذا نجد كل من يضحي يندم في لحظات ويقع ضحية لمشاعره؟ لأن التضحية كانت في المكان الخطأ نعم ولأنه يمكن أن يخسر صحته ومستقبله وكل شيء من أجله وهو ينكر ما فعل ويرحل ويتركه بعد أن خسر كل شيء من أجله وهذا يحتاج لمن لديه قوة لكي يتحمل الخسارة وأن يبقى وحيد ليس معه أحد ،و عندما نجد رجل يضحي بكل شيء من أجل وطنه فهو بذلك يختار أن يضحي من أجل وطنه ولكن عندما نجده يعادي وطنه ويقف مع عدوه فهو بذلك يضحي من أجل شيء لا يستحق التضحية، لا يمكننا أن ننكر بأن التضحية هي أجمل شيء في الحياة ولكن تحتاج للشجاعة والقوة وعدم شعورك بالندم لأنك قمت بها ولكن ما يجعلنا نتعجب لأنها تكون من أجل من لا يستحقها وتكون في المكان الخطأ ولكن نستطيع بأن ندرك بأن هناك من جعل قلبه سبيل لها و اختار من يستحقها بقناعة دون أن يشعر بالندم أو حتى أن يذرف الدموع من أجل ذلك بل كان سعيد لما يحدث دون أن يشعر بتأنيب الضمير من أجل ذاته ودون أن يخسر ذاته لأنه أدرك بأن كل شيء حدث فهو درس نتعلم منه وندرك بأنه لا يدوم في حياتنا شيء لا حزن ولا ألم ولا خسارة.

مقالات مشابهة

  • قوات فانو تأسر جنودًا إثيوبيين وآبي أحمد يُنقل إلى قاعدة عسكرية.. فيديوجراف
  • من أخطر 10 هاكرز في العالم… من هو حمزة بن دلاج
  • داخلية حمّاد تشكل غرفة أمنية مركزية مشتركة في الجنوب الغربي مقرها في مدينة سبها
  • عام …!
  • غرفة مركزية بها 1200 كاميرا.. وزير النقل يكشف تفاصيل عمل محطة قطارات بشتيل
  • مركزية "فتح" تُصدر بيانا بشأن ما يحدث شمال قطاع غزة
  • خام البصرة يسجل مكاسب جديدة في اسبوع
  • لقاء يثير التوتر مع أثيوبيا.. هل تنشر مصر قواتها في الصومال؟
  • صور من الوهم … بقلم: سهله المدني