3 شهداء و 40 مصابا فى قصف إسرائيلى استهدف خيمة تؤوى نازحين وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
غزة - صفا أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة عن 3 شهداء و 40 مصابا في قصف إسرائيلي لخيمة تُؤوي نازحين داخل مستشفى شهداء الأقصى في المحافظة الوسطى من قطاع غزة. وأفاد المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: "بوقوع أعداد كبيرة من الشهداء والمصابين عقب استهداف خيام للنازحين بالمستشفى". مبينًا أن "قسم الاستقبال في المستشفى امتلأ بالمصابين جراء الأعداد الكبيرة".
وأدان "الإعلامي الحكومي" في بيان له بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال لهذه المحرقة الجديدة داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى.
وحمّل الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن هذه المحرقة والجرائم المُمنهجة بحق المدنيين والنازحين في قطاع غزة.
وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والأممية بالضغط على الاحتلال لوقف هذه المحرقة التي تأتي في إطار جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد المدنيين والنازحين في قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها العسكري وحربها التدميرية وجريمة الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ 374 تواليًا، تزامنًا مع ارتكاب جرائم ومجازر جديدة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: شهداء جرحى مصابين استهداف مجزرة غزة قصف إبادة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قتيلان وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي استهدف محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بمقتل شخصين وسقوط عدد من الجرحى في قصف إسرائيلي استهدف محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.