25 لاعباً في القائمة الأولية لمنتخب السلة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
الثورة / صنعاء
يبدأ المنتخب الوطني لكرة السلة للرجال يوم الثلاثاء المقبل معسكره الداخلي بصنعاء استعداداً للمشاركة في البطولة العربية السادسة والعشرين للرجال التي ستقام في مدينة دبي الإماراتية خلال شهر نوفمبر المقبل.
واستدعى الجهاز الفني بقيادة المدرب الوطني الدكتور قيصر علمي ومساعده المدرب الوطني معد الحديدي خمسة وعشرين لاعباً للدخول في المعسكر الداخلي بصنعاء الذي يقام برعاية وزارة الشباب والرياضة ممثلة بوزير الشباب الدكتور محمد علي المولد.
ويتجمع اللاعبون في المركز الأولمبي بصنعاء غداً الاثنين على أن تبدأ التمارين يوم الثلاثاء القادم.
وتضم قائمة اللاعبين الذين تم استدعاؤهم كلاً من:
بسام الشريف/الهلال، عبدالله الرشيدي/التلال، أحمد هميل/أهلي صنعاء، عبدالله الهيثمي/وحدة صنعاء، عبدالرحمن بارجاء/سيئون، سراج الدعيس/لاعب حر، أياد الدهبلي/وحدة صنعاء، فادي فجر/الميناء، عمرو الجريري/شعب حضرموت، أمين البكير/أهلي صنعاء، محمد علي هيثم/الميناء عدن، قيس العسيري/شعب إب، محمد الجلاخ/وحدة صنعاء، ناصر فرحان/الميناء، حسين الكاهلي/وحدة صنعاء، عبدالرحيم العلي/شعب حضرموت، أيوب باسنبل/البرق تريم، أبو بكر الرمادي/شعب حضرموت، أحمد دحمان/شعب حضرموت، سمير الحديقي/الميناء، أحمد زهور/الميناء، أبكر سعيد/الميناء، نور الدين نور/شمسان، أصيل فخري/وحدة صنعاء، صالح باسعيد/المكلا.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: شعب حضرموت وحدة صنعاء
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة حرقًا في ظروف غامضة بصنعاء تُثير موجة غضب واسعة
توفيت طفلة حرقًا إثر حريق شبّ في غرفة بمنزل أخوالها أثناء غيابهم عنه بالعاصمة صنعاء في حادثة مأساوية أثارت استياءً واسعًا بين السكان.
ووفقًا لمصادر محلية، فإن الطفلة، لمار عمر الدبعي (12 عامًا) كانت تعاني من التوحّد، عُثر عليها متوفاة وهي مقيّدة داخل الغرفة التي احترقت بالكامل.
وتعددت الروايات حول سبب الحريق؛ إذ أشار البعض إلى أنه ناجم عن ماس كهربائي، بينما أثارت روايات أخرى شكوكًا بوجود شبهة جنائية.
وتشير إحدى الروايات إلى أن الطفلة كانت تُقيَّد بسبب سلوكها، حيث زعم أقاربها أنها كانت تخرج من المنزل دون ملابس، ما دفعهم إلى تقييدها لمنعها من الخروج.
وأفادت المصادر بأن والدَي الطفلة منفصلان منذ أربع سنوات؛ فوالدها مغترب في السعودية، بينما والدتها تعيش في مصر، وتركت لمار وإخوتها تحت رعاية جدتهم وأخوالها.
في المقابل، تزعم رواية أخرى أن الطفلة تعرضت للإيذاء بشكل متعمّد من قبل أحد أقاربها، حيث تم تقييدها وإحراقها عمدًا لإخفاء آثار الجريمة.
وأثارت الحادثة جدلًا واسعًا حول ملابسات الوفاة، حيث تساءل ناشطون وحقوقيون عن مبررات تقييد الطفلة، مشيرين إلى أن مرض التوحّد لا يجعل المصاب به خطرًا يستوجب هذه المعاملة القاسية.
وطالبوا بالكشف عن نتائج التحقيقات ومحاسبة المسؤولين عن وفاتها، سواء كان الحريق عرضيًا أو بفعل فاعل.
وتصاعدت مثل هذه الجرائم المروعة في صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين مؤخرًا وأصبحت مصدر قلق متزايد للمجتمع، وسط تردي الأوضاع الأمنية والاجتماعية.