المحطات النووية تعلن تعيين الدفعة الثالثة من خريجي مدرسة الضبعة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
أعلنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، أن الدفعة الثالثة من خريجي المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية بالضبعة، تسلمت الأحد العمل بهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء.
كما قاموا بتأدية يمين الولاء للعمل بالهيئة، وتأتي هذه الخطوة دعماً للكوادر البشرية التقنية بالهيئة وذلك على مسار بناء القوة العاملة بهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء وفقًا لخطة الموارد البشرية بما يتوافق مع مسار تنفيذ المشروع.
جاء ذلك بحضور نائب رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية للتشغيل والصيانة المهندس محمد رمضان و الأمين العام للهيئة نبيل سحلوب ولفيف من قيادات الهيئة.
وسلم خريجو الدفعة الثالثة درعًا للدكتور أمجد الوكيل، رئيس مجلس إدارة الهيئة تعبيرًا عن عميق شكرهم وتقديرهم له حيث يرى الخريجون فيه الأب الروحي للمدرسة، تقديرًا لجهوده الدؤوبة في دعم المدرسة الفنية ورعاية طلابها، معربين عن شكرهم العميق لدوره المحوري في بناء هذه الكوادر الشابة وتطوير قطاع الطاقة النووية في مصر."
وتم إطلاق اسم الدكتور عصام حجاج مستشار بالأكاديمية العربية للنقل البحري، على الدفعة الثالثة من خريجي المدرسة الفنية، لما له من اسهامات كثيرة في إنشاء المدرسة الفنية بالضبعة ودعمه لمشروع إنشاء محطة "الضبعة" النووية لتوليد الطاقة الكهربائية.
يذكر أنه تم تعيين أول دفعة من خريجي المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية اغسطس 2022، وسميت باسم العالم الجليل الدكتور يس إبراهيم رحمه الله الرئيس الأسبق لهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، وتم تعيين الدفعة الثانية في أكتوبر 2023 وسميت باسم العالم الجليل الدكتو خليل ياسو، الرئيس الاسبق لهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، لما لهما من اسهامات كثيرة بمشروع إنشاء محطة "الضبعة" النووية لتوليد الطاقة الكهربائية.
وجدير بالذكر أن المدرسة الفنية لتكنولوجيا الطاقة النووية بالضبعة أول مدرسة فنية متخصصة في الاستخدامات السلمية لتكنولوجيا الطاقة النووية في مصر والشرق الأوسط، والدراسة بها بنظام الـ 5 سنوات وتضم المدرسة ثلاث أقسام (ميكانيكا– كهرباء – الكترونيات).
ومن بين شروط الالتحاق بمدرسة الضبعة النووية أن يكون الطالب حاصلاً على 95% على الأقل في الرياضيات واللغة الإنجليزية والعلوم، وإجادة استخدام الحاسب الآلي، واجتياز الكشف الطبي، واجتياز اختبار السمات الشخصية والذكاء، واجتياز المقابلة الشخصية وكشف الهيئة بنجاح.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث قطاري المنيا مهرجان الجونة السينمائي طوفان الأقصى سعر الدولار أسعار الذهب الطقس حسن نصر الله حكاية شعب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء مدرسة الضبعة المحطات النوویة لتولید الکهرباء لتکنولوجیا الطاقة النوویة المدرسة الفنیة الدفعة الثالثة من خریجی
إقرأ أيضاً:
محافظ دمياط يتفقد مدرسة ميدانيا بعد تراكم المياه أمامها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، زيارة تفقدية إلى مدرسة عثمان بن عفان. الإعدادية المشتركة، رافقته خلالها المهندسة شيماء الصديق نائب محافظ دمياط، للوقوف على الأعمال التى تنفذها شركة مياه الشرب والصرف الصحى، لاحلال خط مياه الشرب المار بالشارع المؤدى إلى المدرسة والفناء الخاص بها ، لمنع حدوث مشكلة تراكم المياه مرة أخرى أمام وداخل فناء المدرسة.
وجاء ذلك بحضور المهندس مجدى عطا الله القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحى، و ياسر عمارة مدير مديرية التربية والتعليم و محمد الشبراوى رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة كفر سعد.
هذا وقد تابع الدكتور أيمن الشهابى كافة الأعمال لاحلال الخط وجهود الشركة لتلافى تكرار المشكلة مرة أخرى؛ حيث من المقرر انتهاء تلك الأعمال اليوم، وعلى هذا الصعيد وجه المحافظ تعليماته إلى الوحدة المحلية لمركز ومدينة كفر سعد، بسرعة التنسيق مع جهاز تعمير الساحل الشمالي الأوسط التابع للجهاز المركزى للتعمير، لرصف الشارع المؤدى إلى المدرسة بالبلاطات الخرسانية فى إطار المبادرة الرئاسية " حياة كريمة ".
هذا وقد تفقد "المحافظ" المدرسة لمتابعة سير العملية التعليمية بالفصول الدراسية؛ إذ حرص على التواصل مع المعلمين والطلاب، وأكد ضرورة تحقيق الانضباط لحضور الطلاب للاستفادة من اليوم الدراسى.
وخلال تفقده للمنطقة المحيطة بالمدرسة ، وجه "محافظ دمياط " تعليماته إلى الوحدة المحلية لمركز ومدينة كفر سعد بتغطية الترعة المقابلة للشارع المؤدى إلى المدرسة لتسهيل حركة مرور الطلاب، و كذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة لتغطية جزء ترعة الوسطاني لإنشاء موقف لسيارات الأجرة وسوق لخدمة القرية فى إطار المبادرة الرئاسية "حياة كريمة".