مقالات مشابهة حقل أم اللولو البحري.. قصة اكتشاف نفطي طوّرته الإمارات بعد 33 عامًا

‏ساعتين مضت

الشعر الأبيض وكيفية التخلص منه

‏ساعتين مضت

أديس السعودية تمدد صفقة مع أرامكو لـ10 سنوات

‏3 ساعات مضت

‏‎مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة العمانية يتقدم خطوة جديدة

‏4 ساعات مضت

رسميا.. رفع سقف قرض الزواج إلى 72 من بنك التنمية الاجتماعية بعد فترة من إيقافه لإجراء التعديلات

‏4 ساعات مضت

اليوم العالمي للحد من الكوارث.

. مخاطر وتحديات (مقال)

‏5 ساعات مضت

كشف مسؤول كبير في الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة “كيبك KIPIC” النقاب عن آخر تطورات مشروع تطوير مجمع الزور العملاق.

ورصدت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) في شهر سبتمبر/أيلول الماضي (2024) أنباء عن إرجاء خطط التطوير لأجل غير مسمى بعد الإعلان في يونيو/حزيران لمَساعٍ لجمع تمويلات.

ونفى نائب الرئيس التنفيذي لعمليات مصفاة الزور علي محمد العجمي تلك الأنباء، مؤكدًا أن قطاع التكرير يخضع لتحولات عميقة، على رأسها الاندماج بين “كيبك” وشركة البترول الوطنية الكويتية (KNPC).

ويضم المجمع مصفاة الزور، وهي أكبر مصفاة نفط في الشرق الأوسط، وإحدى أكبر المصافي في العالم، ودخلت حيز التشغيل الكامل رسميًا في مايو/أيار من العام الجاري (2024)، كما يضم أكبر مشروع تخزين وإعادة تغويز يعمل بالطاقة النظيفة، وثانية أكبر محطات استيراد للغاز المسال في العالم.

وتتولى كيبك التابعة لمؤسسة البترول الكويتية، المملوكة للدولة، تشغيل وإدارة مجمع الزور الذي سيصبح بعد اكتمال تطويره أحد أكبر منتجي مشتقات النفط والبتروكيماويات ومستوردي الغاز المسال بالخليج والمنطقة.

مجمع الزور الكويتي

سلّط نائب الرئيس التنفيذي لعمليات مصفاة الزور في الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة “كيبك” (KIPIC)، علي محمد العجمي، الضوء على رؤية مؤسسة البترول ليكون مجمع الزور منافسًا على الساحة الدولية.

ومحليًا، يؤدي المجمع دورًا مهمًا بتلبية الطلب المحلي في ضوء خطط تحويل محطات الكهرباء لرفع حصة الغاز من 40% حاليًا، بالإضافة لتشغيل محطات جديدة تعمل بالغاز، وفق ما جاء في مقابلة اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة مع منصة “ذا إنرجي يير” (the energy year).

نائب الرئيس التنفيذي لعمليات مصفاة الزور في الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة علي محمد العجمي- الصورة من موقع الشركة

وفي هذا السياق، لفت العجمي إلى إستراتيجية “رؤية الكويت 2035” التي تستهدف تحويل البلاد لمركز مالي وتجاري إقليمي وعالمي، إذ تسعى مؤسسة البترول إلى توسعة المجمع عبر إضافة منشأة إنتاج البتروكيماويات وزيادة قدرات التكرير.

وبالفعل، قال، إن المشروع لا ينتظر سوى صدور الموافقات التمويلية، إذ يجري تقييم المراحل المختلفة ووضع جدول زمني بعد إبرام معظم عقود التصميم الهندسي للواجهات الأمامية (FEED) وإتمام الدراسات الفنية وأعمال التحقق الاقتصادية.

وسيُطور مشروع مجمع الكيماويات (PRIZe) باستثمارات 9 مليارات دولار، وسيؤدي لزيادة إنتاج البولي بروبيلين بمقدار 10 أضعاف والعطريات ضعفين،

وفور إكمال مشروع البتروكيماويات، سيصبح مجمع الزور أحد أكبر المنتجين في الخليج العربي وأحد الأصول المرجعية في المنطقة كلها، بحسب العجمي.

توسعة مصفاة الزور

قال نائب الرئيس التنفيذي لعمليات مصفاة الزور في الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة “كيبك KIPIC” علي محمد العجمي، إن مؤسسة البترول تستهدف رفع طاقة التكرير إلى 1.6 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2025 المقبل، وبصورة رئيسة من مصفاة الزور التي تُسهم بـ615 ألف برميل يوميًا حاليًا.

وتوجد مصفاتان أُخريان، وهما ميناء عبد الله والأحمدي بقدرة 800 ألف برميل يوميًا، وستخضعان لخطط توسعة أيضًا.

لكن الحصة الكبرى ستكون من مصفاة الزور؛ كونها تتميز بتصميم ومرافق بنية أساسية وشبكة أنابيب تسمح بزيادة طاقتها الإنتاجية بنسبة 20% إضافية، وهو ما أُطلق عليه مشروع (CREEP).

وعند إتمام المشروع، سيتجاوز إنتاج المصفاة 700 ألف برميل يوميًا بسهولة دون إدخال تعديلات كبيرة.

ومن المتوقع بدء أعمال التنفيذ في العام المقبل (2025)، على أن يدخل حيز التشغيل في بداية العام التالي.

وصُمّمت مصفاة الزور لتكرير خام التصدير الكويتي والخامات المتوسطة والثقيلة من حقل جنوب الرتقة.

ونجحت المصفاة بتزويد كل محطات الكهرباء في الكويت بزيت الوقود منخفض الكبريت منذ نوفمبر/تشرين الثاني (2023).

وبذلك تُسهم المصفاة في تحقيق أهداف خفض الانبعاثات بسبب وقف الاعتماد على زيت الوقود الثقيل الملوث، وكذلك توفير الموارد. بحسب العجمي.

ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح خلال احتفال التشغيل الكامل لمصفاة الزور – الصورة من وكالة الأنباء الكويتيةتحديات التصدير

قال علي محمد العجمي، إن حجم الطلب على البتروكيماويات، والتحديات الفنية المرتبطة بمعالجة المزيد من الخامات الثقيلة، ستؤثّر في خطط توسعة مجمع الزور.

وسيؤدي التحول إلى إنتاج زيت الوفود منخفض الكربون على وحدات التكسير التحفيزي بمصفاة الزور للوفاء بالمعايير المشددة للمعالجة؛ ما سيؤدي إلى زيادة متطلبات الصيانة والتوقف لإجراء الصيانة الدورية الشاملة، كما أن المصفاة ما زالت في طور التكيف مع جودة الخام الثقيل، وتعمل على تحسينه.

وأكد العجمي ارتفاع هوامش الأرباح وارتفاع الطلب على الإنتاج، لكن الإضافة الرئيسة للقيمة ستكون الوصول للمستويات المطلوبة من إنتاج وجودة من زيت الوقود منخفض الكبريت.

ويُصَدَّر حاليًا معظم إنتاج مصفاة الزور من زيت الوقود منخفض الكبريت إلى الفجيرة أو إلى آسيا وشركات النفط العالمية.

كما يُصدّر الديزل الذي يحتوي على نسبة منخفضة للغاية من الكبريت ووقود الطائرات “الكيروسين” إلى السوق الأوروبية، والنافثا وزيت الوقود منخفض الكبريت إلى الصين وسنغافورة والخليج.

وبدأ تصدير الديزل -أيضًا- إلى هولندا، والكيروسين إلى مصافي المملكة المتحدة، كما تتطلع الكويت للتصدير إلى الأسواق الأميركية والألمانية، بعد الوفاء بمتطلباتها.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: برمیل یومی ا ساعات مضت الزور ا

إقرأ أيضاً:

“إينيس” تشكو من تأخر مدفوعات مشروع مطار طرابلس الدولي

ناشد إليو فرانسي رئيس اتحاد إينيس، وهي مجموعة إيطالية تقوم على صيانة مطار طرابلس الدولي، الحكومة في روما بالتوسط مع ليبيا لإنهاء أزمة مدفوعات مشروع مطار طرابلس.

وأعرب فرانسي، خلال مقابلة مع وكالة أنباء أدكرونوس، عن استيائه من تأخير الحكومة الليبية للمدفوعات الخاصة بمشروع إعادة إعمار مطار طرابلس ، رغم إنجاز أكثر من 50٪ من العمل.

وأشار إلى أن طرابلس بدأت فجأة، في نهاية الصيف، بممارسة إجراءات غير متوقعة، مثل تأخير المدفوعات وتطبيق خصومات غير متفق عليها، بالإضافة إلى ادعاء وجود تكاليف إضافية غير موجودة في العقد، بحسب وصفه.

ودعا فرانسي إلى تدخل حاسم من رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، في منتدى الأعمال الإيطالي الليبي المقرر عقده في طرابلس نهاية أكتوبر، لضمان استمرار المشروع الذي يعتبر “استراتيجيًا” لإعادة إعمار ليبيا.

وأكد فرانسي أن إيطاليا تُدرك أهمية المشروع، حيث إنه “قادر على إعطاء الهيبة لإيطاليا ويساعد في إخراج ليبيا من وضع جيوسياسي واقتصادي غير مستقر”.

ومع ذلك، حذر فرانسي من وجود شركة ليبية غير متخصصة ترغب في الاستيلاء على مشروع اتحاد إينيس، الذي يفتخر بخبرة واسعة في تشييد المطارات حول العالم، بحسب تعبيره.

وعدّ فرانسي أن استمرار المشاكل المالية قد يشكل خطرًا على الاستثمارات الإيطالية في ليبيا، داعيًا رجال الأعمال إلى توخي الحذر في مستقبلهم.

وفي أوائل سبتمبر، طلب رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة بتكثيف الجهود لاستكمال تجديد مطار طرابلس الدولي “بحلول نهاية العام”.

وخرج مطار طرابلس عن الخدمة منذ صيف 2014 بعد تعرضه لأضرار جراء اشتباكات فجر ليبيا.

ووقعت السلطات الليبية عقدا مع “إينيس” بقيمة 10 ملايين يورو لإعادة بناء المطار قبل 4 أعوام.

المصدر: إنسايدر ترند.

مطار طرابلس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • طالع هابط: “قضية مشروع سكني بالملايير في سكيكدة .. صاحب المشروع يوضح أسباب السابوطاج”
  • طالع هابط: مشروع إزدواجية الطريق رقم 1 شمال جنوب.. “كملوه وخلاو الجلفة تعاني”
  • زلّاف ليبيا: خطوة واحدة لإنهاء مشروع مصفاة الجنوب
  • دمج مجمع بتروكيماويات في مصفاة الزور الكويتية.. ماذا يعني لإستراتيجية 2040؟
  • “بلومبرغ”: “بوينغ” تسرّح 10% من عمالها وتؤجل إنتاج أحدث طائراتها
  • “طرق دبي” ترسي عقد مشروع تطوير شارعي عود ميثاء والأصايل
  • “إينيس” تشكو من تأخر مدفوعات مشروع مطار طرابلس الدولي
  • مجمع “إرادة” بأبها يحتفل باليوم العالمي للصحة النفسية
  • “البيئة” تعزِّز قدرات مربي الحمام اللاحم للوصول إلى إنتاج 16 مليون طائر سنويًا في المملكة