بوابة الوفد:
2025-02-01@10:02:33 GMT

للمرة الثالثة.. ترامب ينجو من محاولة اغتيال

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

قال تشاد بيانكو عمدة مقاطعة ريفرسايد إنه تم إحباط محاولة اغتيال ثالثة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في ولاية كاليفورنيا.

ترامب يحذر من اندلاع حرب عالمية ثالثة قريبًا ترامب يهنئ نتنياهو بعملياته ضد حزب الله

وبحسب روسيا اليوم، وقال بيانكو للصحفيين تعليقا على الحادث الذي وقع بالقرب من الموقع الذي تحدث فيه ترامب إلى أنصاره: "أحبطنا محاولة اغتيال أخرى".

وقال بيانكو للصحفيين تعليقا على الحادث الذي وقع بالقرب من الموقع الذي تحدث فيه ترامب إلى أنصاره: "أحبطنا محاولة اغتيال أخرى".

وقد اعتقلت السلطات رجلا عند نقطة تفتيش أمام تجمع انتخابي لترامب حيث تم العثور على بندقية ومسدس مذخر ومخزن عالي السعة في سيارة ويم ميلر البالغ من العمر 49 عاما.

وأضاف بيانكو أن ميلر عضو في جماعة يمينية مناهضة للحكومة، وأثناء التفتيش أظهر لعناصر الشرطة تذاكر مزورة للدخول إلى المكان الذي تحدث فيه ترامب.

وكانت حملة ترامب قد طلبت فرض قيود على الطيران فوق منازله وتجمعاته لما تبقى من فترة الحملة الانتخابية، وتخصيص طائرات ومركبات عسكرية لنقله وتوفير المزيد من الحماية له.

وتم إرسال الطلبات على خلفية معلومات واردة حول تهديد مستمر لحياة ترامب من قبل إيران.

يذكر أن الرئيس الأمريكي السابق كان قد تعرض لمحاولتي اغتيال خلال الأشهر الماضية.

ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر القادم، ليتنافس خلالها مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب ومرشحة الحزب الديموقراطي كامالا هاريس.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ريفرسايد مقاطعة ريفرسايد دونالد ترامب كاليفورنيا اغتيال محاولة اغتیال

إقرأ أيضاً:

لماذا تعد خطة ترامب لـتطهير غزة زعزعة لاستقرار الشرق الأوسط؟

نشر موقع "ريسبونسيبل ستيتكرافت" تقريرًا يتناول فيه تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إجبار دول عربية مثل مصر والأردن على استقبال لاجئين من غزة كجزء من خطة لـ"تطهير" المنطقة، معتبرًا أن ذلك يعدّ جريمة حرب وفق القانون الدولي.

وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته "عربي 21"، إنه في حال منح الرئيس ترامب الضوء الأخضر لتنفيذ مثل هذا المخطط، فإن النتيجة ستكون زعزعة استقرار الدول المجاورة بشكل كبير، مما يتناقض مع الهدف الذي أعلنه الرئيس الأمريكي خلال الفترة الماضية بالرغبة في تحقيق السلام في الشرق الأوسط.

خطر الإطاحة بملك الأردن
وأوضح الموقع أن الأردن على وجه الخصوص سيواجه اضطرابات يمكن أن تطيح بالملك عبد الله الثاني والنظام الملكي الذي تعاون لفترة طويلة مع الولايات المتحدة وإسرائيل، ما يعني أن تخسر واشنطن حليفًا وتحوّله إلى عدو، أو في أفضل الأحوال حكومة لا تهتم بالتعاون مع تل أبيب وواشنطن.

وذكر الموقع أن الأردن وقع معاهدة سلام مع "إسرائيل" في 1994، وكان أحد البنود الرئيسية في المعاهدة هو أن لا تقوم "إسرائيل" بتهجير الفلسطينيين إلى أراضيها.


واعتبر أن إجبار الفلسطينيين على عبور الحدود نحو الأردن سيضع الملك عبد الله أمام خيارين: إما أن يرد على هذه الخطوة، مما قد يؤدي إلى فقدان المساعدات الأمريكية التي تساعده في الحفاظ على عرشه، أو السماح باستمرار هذه الجريمة، وهو ما قد يؤدي إلى الإطاحة به.

وأضاف الموقع أن الإخوان المسلمين في الأردن، والذين فازوا بأكبر عدد من المقاعد في الانتخابات البرلمانية في أيلول/ سبتمبر، وتعرضوا في السنوات الأخيرة لقمع متزايد من النظام وردوا عليه بمواقف أكثر تصلبا، سيكونون الأقرب إلى تولي السلطة إذا تمت الإطاحة بالملك.

وتوقع الموقع أن تكون الحكومة الناتجة عن الإطاحة بالنظام في الأردن، سواء كانت من الإخوان أو من فصيل آخر، مؤيدة بشكل كبير للقضية الفلسطينية، تناغما مع مشاعر عموم الأردنيين الذين ينحدر أكثر من نصفهم من أصول فلسطينية، وقد تجلى عمق تلك المشاعر في المقاطعة الواسعة للمنتجات والشركات الأمريكية والأوروبية، بالإضافة إلى الهجمات الأخيرة على الحدود والسفارة الإسرائيلية.

قصر نظر ترامب
وكان السيناتور ليندسي غراهام، وهو جمهوري وحليف قوي للرئيس، قد عبر عن استغرابه من تصريحات ترامب بشأن إجبار حلفاء الولايات المتحدة على قبول اللاجئين الفلسطينيين، وقال: "لا أعرف ما الذي يتحدث عنه. لكن اذهبوا وتحدثوا مع محمد بن سلمان، اذهبوا وتحدثوا مع الإمارات، اذهبوا وتحدثوا مع مصر. ما خطتهم للفلسطينيين؟ هل يريدون رحيلهم جميعًا؟".

وحسب الموقع، فإن رؤية ترامب ربما تقوم على أن حكومات الأردن ومصر تعتمد على الولايات المتحدة ولا تستطيع رفض خططه، لكن ليس من مصلحة الولايات المتحدة والحكومة الإسرائيلية تسهيل الإطاحة بالملك عبد الله واستبداله بحاكم أقل تعاونًا.


وكان أعضاء من الكونغرس، قد ناقشوا في بداية الحرب على غزة خطة تتطلب من حلفاء الولايات المتحدة قبول اللاجئين الفلسطينيين، وتلك الدول هي مصر وتركيا والعراق واليمن، لكنها لم تشمل الأردن، وربما يعكس ذلك فهما تاريخيا عميقا بأن تهجير الفلسطينيين إلى الأردن لم يسهم سابقا في حل القضية الفلسطينية، وفقا للموقع.

وكتبت وزيرة التعليم السابقة في منظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، على منصة إكس: "ملاحظة إلى الرئيس ترامب: إن فلسطين، بما في ذلك غزة، والضفة الغربية والقدس، هي أرض الشعب الفلسطيني […] إن التطهير العرقي ليس أمرًا غير إنساني وجريمة حرب فحسب، بل يمثل أيضًا تهديدًا خطيرًا لاستقرار المنطقة بأكملها ولسيادة الدول المجاورة. وهكذا تبدأ الحروب، ولا تنتهي".

وختم الموقع بأن تعهدات ترامب بإحلال السلام في المنطقة لن تتحقق بزعزعة استقرار حلفاء الولايات المتحدة مثل الأردن ومصر، لأن ذلك سيؤدي إلى عكس ما وعد به تمامًا.

مقالات مشابهة

  • ترامب يؤكد للمرة الثالثة: الأردن ومصر ستأخذان سكان من غزة
  • للمرة الثالثة ترامب يؤكد: الأردن ومصر ستأخذان سكان من غزة
  • ترامب للمرة الثالثة: الأردن ومصر سيستقبلان سكان غزة
  • ترمب يلمح لتهجير الفلسطينيين بالقوة الى مصر والأردن: ستفعلان ذلك
  • بعد محاولات اغتيال .. الأسير سامح الشوبكي ينجو من مؤبد إسرائيلي
  • لماذا تعد خطة ترامب لـتطهير غزة زعزعة لاستقرار الشرق الأوسط؟
  • اغتيال بوتين خط أحمر.. روسيا تتوعد برد نووي على أي محاولة استهداف
  • ما الأسرار التي يحاول ترامب كشفها حول اغتيال الرئيس جون كينيدي؟
  • الكرملين يشكك في مزاعم الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون بشأن محاولة اغتيال بوتين
  • أول رد روسي ناري على مناقشة محاولة اغتيال بوتين