رحاب الجمل: لا أشعر بالقلق من عدم تقديم أدوار البطولة المطلقة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
حقق مسلسل برغم القانون نجاحا كبيرا بعد عرضه، المسلسل بطولة إيمان العاصي وتشارك فيه رحاب الجمل بدور فاتن.
وقالت رحاب الجمل لـ صدى البلد: “التعامل مع إيمان العاصي من أجمل ما يكون، فهي جميلة جدا وموهوبة وفنانة من طراز مميز.. أنا بحبها جدا ومعرفتي بها تعود إلي سنين”.
واستكملت رحاب: “أنا لا أشعر بالقلق من عدم تقديم أدوار البطولة المطلقة لأن أي دور نجحت من خلاله والجمهور أحبني من خلاله أنا اعتبره بطولة، وفكرة البطولة المطلقة مش في حسباتي والحمد لله لأن كل دور أقوم بعمله أحصل من خلاله على جائزة”.
وعن شخصيتها فاتن قالت رحاب الجمل: “أنا لا أشعر بالقلق من عدم تقديم أدوار البطولة المطلقة لأن أي دور نجحت من خلاله والجمهور أحبني من خلاله انا اعتبره بطولة وفكرة البطولة المطلقة مكنتش في حسابتي والحمد لله لأن كل دور اقوم بين مميز ويحصد جوائز”.
واستطردت رحاب الجمل: سعيدة جدا بالعمل مع كل فريق عمل مسلسل برغم القانون مسلسل فريد من نوعه و قوي و كل فريق العمل مبهر و اتشرف بحصولي علي جائزة نجم العرب
تكريم الفنانة رحاب الجمل
وكرمت الفنانة رحاب الجمل في مهرجان ملتقي نجم العرب في دورته الأولي عن دور فاتن في مسلسل برغم القانون.
مسلسل برغم القانون يعرض من الأحد للخميس على قناة ON الساعة 7.30 مساء ويعاد الساعة 12.30 بعد منتصف الليل، كما يعرض على قناة ON دراما الساعة 10 مساء ويعاد الساعة 6 صباحاً والساعة 5 مساء، هذا بالإضافة إلى عرض العمل على منصة Watch it الرقمية قبل قناة ON بـ 24 ساعة.
ويشارك في بطولة مسلسل برغم القانون إيمان العاصي، هاني عادل، محمد القس، وليد فواز، جورى بكر، فرح يوسف، رحاب الجمل، فرح يوسف، عايدة رياض، إيهاب فهمى، محمد محمود عبد العزيز، جيسيكا حسام الدين ياسر عزت، نبيل على ماهر، بتول الحداد، ريهام محيى الدين وعدد آخر من الفنانين وتأليف نجلاء الحدينى وإخراج شادى عبد السلام وإنتاج شركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد عبد العزيز.
IMG_20241013_223324المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان نجم العرب نجم العرب الفنانة رحاب الجمل نجوم الفن مسلسل برغم القانون مسلسل برغم القانون البطولة المطلقة رحاب الجمل من خلاله
إقرأ أيضاً:
مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان يشعر بالقلق البالغ من عمليات الإعدام بإجراءات موجزة في الخرطوم بحري
أعرب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك اليوم الجمعة عن قلقه البالغ إزاء التقارير التي تفيد بوقوع عمليات إعدام بإجراءات موجزة للمدنيين من قبل مقاتلين وميليشيا متحالفة مع الجيش السوداني في الخرطوم بحري، وكرر المفوض دعوته للإنهاء الفوري لمثل هذه الهجمات.
الخرطوم ــ التغيير
وفقاً لمعلومات تم التحقق منها من قبل مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، قُتل ما لا يقل عن 18 شخصاً، بينهم امرأة، في سبع حوادث منفصلة نُسِبت إلى مقاتلين وميليشيا تابعة للقوات المسلحة السودانية منذ استعادة الجيش السيطرة على المنطقة في 25 يناير. واتضح أن العديد من ضحايا هذه الحوادث – التي وقعت في محيط مصفاة الجيلي – ينحدرون من دارفور أو كردفان في السودان.
ونوه توروك إلى أن هناك المزيد من الادعاءات المثيرة للقلق آتية من الخرطوم بحري، قال إن مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان تواصل التحقق منها،وأشار إلى مقطع فيديو تم تداوله في 30 يناير 2025، لوحظ أن رجالاً يرتدون زي القوات المسلحة السودانية وأفراداً ينتمون إلى لواء البراء بن مالك في الخرطوم بحري يقرؤون قائمة طويلة بأسماء أشخاصٍ يُزعم أنهم متعاونون مع قوات الدعم السريع، ويرددون كلمة “زايل” وتعني “قتيـلاً” بعد كل اسم.
وقال “إن هذه التقارير المتعلقة بحالات الإعدام بإجراءاتٍ موجزة، في أعقاب حوداث مماثلة في وقت سابق من هذا الشهر في ولاية الجزيرة، مقلقــةٌ للغايـة، ولا يجب أن تصبح عمليات القتل أمـراً طبيعيـاً،” وأضاف تورك :”إن القتل العمد للمدنيين أو للأشخاص الذين لم يشتركوا في أعمال عدائية، أو توقفوا عن المشاركة فيها، يُعدّ جريمة حرب”.
وتابع المفوض السامي: “أدعو مجدداً جميع أطراف النزاع إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المدنيين والوفاء بالتزاماتهم بموجب القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان. ويجب إجراء تحقيقاتٍ مستقلةٍ في هذه الحوادث بما يتماشى مع المعايير الدولية ذات الصلة”.
وأوضح توروك أنه يُخشى وقوع المزيد من الهجمات وسط تهديدات مروعة بالعنف ضد المدنيين. حيث يُظهِر مقطع فيديو اطلعت عليه مفوضية حقوق الإنسان – وسُجِّل بحضور صحافي تلفزيوني – أحدَ أفراد لواء البراء بن مالك التابع للقوات المسلحة السودانية وهو يهدد بذبح سكان منطقة الحاج يوسف في شرق النيل، وهي منطقة في الخرطوم بحري يسكنها في الغالب أشخاصٌ تعود أصولهم إلى دارفور وكردفان.
وحذر النفوض من أن الهجمات على المدنيين والبنية التحتية المدنية من قبل قوات الدعم السريع تستمر دون انقطاع. في الفاشر، شمال دارفور، و تعرّضَ مخيم أبو شوك للنازحين للقصف مرة أخرى، إذ قُتل تسعة مدنيين، من بينهم امرأتان وطفل، وأصيب ما لا يقل عن 12 آخرين، عندما تعرض المخيم للقصف في 29 يناير.
لآفتاً إلى أنه في حادثة سابقة، في 24 يناير، أسفرت هجمة نفذتها طائرة من دون طيار نُسبت إلى قوات الدعم السريع عن مقتل 67 شخصاً على الأقل وإصابة 19 آخرين في المستشفى السعودي للولادة في الفاشر. وألحق الهجوم أضراراً بالغة في وحدة الطوارئ، ما أدى إلى خروجها عن الخدمة، وقال “هذه هي المرة الثانية التي يتعرض فيها المستشفى – المرفق الوحيد الذي يعمل على تقديم خدمات متخصصة في الفاشر— إلى هجوم هذا الشهر”، وأشار إلى مفوضية حقوق الإنسان أفادت في عام 2024 بتعرض المستشفى لقصف قوات الدعم السريع 13 مرة على الأقل.
وقال توروك “إن الهجمات المتعمدة على المدنيين والأعيان المدنية أمر فظيع، ويجب أن تنتهي على الفور، كما يجب إنهاء التحريض على العنف ضد المدنيين”، ونبه إلى أن مثل هذه الهجمات تُمثل انتهاكاتٍ جسيمةً للقانون الدولي الإنساني قد ترقى إلى جرائم حرب.
الوسومالجيش القتل خارج نطاق القانون انتهاكات بحري لواء البراء مليشيات