تعتبر عقود الزواج من الأمور التي تثير فضول الكثيرين، خاصة عندما تتعلق بالمشاهير الذين يمتلكون أسلوب حياة مميز ومثير.


ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير، نستعرض بعض أبرز تصريحات المشاهير حول أغرب عقود الزواج التي شهدوها أو شاركوا فيها.

ديمي لوفاتو

 


صرحت ديمي لوفاتو في إحدى المقابلات أنها كانت تفكر في عقد زواج غير تقليدي يتضمن شروطًا خاصة، مثل التزام الطرفين بعدم التدخل في حياة الآخر الشخصية.

كانت تود أن يكون العقد مرنًا ويعكس احترام الحرية الفردية.

كيم كارداشيان


كيم كارداشيان ناقشت في برنامجها الواقعي فكرة أن تكون عقود الزواج مخصصة لتناسب كل زوجين. حيث اقترحت أن يتضمن العقد بنودًا تتعلق بالتوازن بين الحياة المهنية والشخصية، خاصةً في ظل الضغوط التي تواجهها عائلتها.

جوني ديب


جوني ديب كان له تصريح مثير حول زواجه من آمبر هيرد، حيث أكد أن العقد كان يتضمن بندًا غريبًا يتعلق بتقسيم الممتلكات في حالة الانفصال، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا حول طبيعة العلاقة بينهما.

رينا تساي


المغنية الصينية رينا تساي كشفت أنها كانت تفكر في عقد زواج يتضمن الالتزام بزيارة كل دولة على حدة مع شريكها كجزء من حياتهم الزوجية. اعتبرت أن السفر معًا هو أحد أفضل الطرق لتقوية الروابط بين الزوجين.

سيرينا ويليامز

 

سيرينا ويليامز تحدثت عن أهمية وجود بند في عقد الزواج يتعلق بالصحة النفسية، حيث تعتبر أن دعم الشريك في الأوقات الصعبة هو جزء أساسي من العلاقة الصحية.

 

 

 

ميلا كونيس وآشتون كوتشر


تحدث الزوجان عن تجربتهما في الزواج وتطرقا إلى فكرة أن عقود الزواج يجب أن تكون مرنة. اقترحا أن يتم توثيق الزواج بطريقة تعكس التزامهما دون الضغط على الحياة اليومية.

أوليفيا وايلد


أشارت أوليفيا وايلد إلى أنها تعتقد أن عقود الزواج يجب أن تعكس القيم الحديثة، مثل المساواة بين الزوجين. وقد اعتبرت أن فكرة فرض شروط تقليدية قد تكون عائقًا أمام الحب الحقيقي.

رايان رينولدز وبليك ليفلي

 

تحدث رايان رينولدز عن عدم وجود عقد زواج تقليدي بينه وبين بليك ليفلي، حيث يرى أن العلاقة القوية بينهما لا تحتاج إلى أوراق قانونية لتأكيدها.

كيت هادسون


كيت هادسون تحدثت عن فكرة الزواج المفتوح، حيث اعتبرت أن الشفافية والثقة هي الأساس، وأن بعض الترتيبات غير التقليدية قد تكون مناسبة لبعض الأزواج.

جيسيكا ألبا

جيسيكا ألبا تحدثت عن أهمية تضمين بنود تتعلق بالأسرة في عقود الزواج، مثل كيفية تربية الأطفال، مما يعكس أهمية القيم العائلية في العلاقة.

فانيسا هودجنز


فانيسا هودجنز عبرت عن اعتقادها بأن عقود الزواج يجب أن تتضمن بنودًا تتعلق بالدعم العاطفي، حيث ترى أن الحياة المشتركة تتطلب التزامًا بالتفاهم والدعم المتبادل.

تظهر هذه التصريحات أن الكثير من المشاهير يسعون لتجديد مفهوم الزواج بما يتناسب مع قيمهم وتجاربهم الشخصية، مما يساهم في تحطيم الصور النمطية حول عقود الزواج التقليدية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني كيم كاردشيان سلوى عثمان

إقرأ أيضاً:

ماذا يحصل لملابس المشاهير بعد ارتدائها على السجادة الحمراء؟

دبي، الإمارات العربي ةالمتحدة (CNN)-- في كل مرّة يظهر فيها أحد المشاهير على السجادة الحمراء، يسطع وميض كاميرات لا حصر لها، لتخلِّد الإطلالات الأنيقة إلى الأبد.

لكن، ماذا يحدث لتلك الملابس بعد انتهاء اللحظات المعدودة في دائرة الضوء؟

يمكن أن تخضع الملابس لسيناريوهات مختلفة، حيث يتم تخزين بعضها، مع عرض البعض الآخر في معارض، وقد تشق بعض القطع طريقها إلى سوق مفتوحة حيث تباع في مزاد. 

وقالت المتخصصة في حقائب اليد والأزياء في دار "سوذبي" للمزادات، لوسي بيشوب إنه على مدى العقدين الماضيين، اكتسبت الملابس التي يرتديها المشاهير على السجادة الحمراء المزيد من الاهتمام.

الفستان الذي ارتدته الممثلة، نيكول كيدمان، خلال جوائز الأوسكار في عام 1997. Credit: Vinnie Zuffante / Stringer

وذكرت بيشوب فستان "ديور" المطرّز الذي صممه جون جاليانو وارتدته الممثلة نيكول كيدمان في حفل توزيع جوائز الأوسكار خلال عام 1997، باعتباره أحد نقاط التحول المبكرة التي "غيرت مسار ارتداء الملابس على السجادة الحمراء".

وأشار ذلك إلى بداية قيام دور الأزياء بعمل "شراكة علنية للغاية مع المشاهير وتجهيزهم رسميًا للسجادة الحمراء"، على حدّ تعبيرها.

وقالت بيشوب لـ CNN: "لم تكن هذه شراكة بمستوى رسمي من قبل".

وأضافت: "للأسف، لقد ولّت تلك الأيام التي كان يتم فيها توضيب الفستان ونسيانه لسنوات عديدة وإعادة اكتشافه. الآن، غالبًا ما توضع خطة حول المكان الذي سينتهي فيه فستان عندما يتم ارتداؤه على السجادة الحمراء".

ارتدت النجمة" زيندايا" هذا الفستان القديم لعلامة "جيفنشي" من عام 1996 في حفل "ميت غالا في 2024.Credit: Dimitrios Kambouris/Getty Images

وفي غالبية الأحيان، تتحمل دور الأزياء مسؤولية هذه الخطة لأنّها غالبًا ما تمتلك القطع التي صممتها، ولكن يقوم بعض المشاهير باقتناء فساتين محددة.

وقال منسِّق أزياء زيندايا في مقابلة له إنّ النجمة اشترت فستانها الأسود من تصميم دار أزياء "جيفنشي" من 1996،  وارتدته في حفل "ميت غالا" العام الماضي.

الحفاظ على الفساتين

وأوضحت كبيرة أمناء الحفظ في متحف كليفلاند للفنون، سارة سكاتورو، أنه عادة ما تخضع قطعة من اللباس بعد ارتدائها من أجل حدث على السجادة الحمراء، لعملية تنظيف.

وشرحت سكاتورو لـCNN أنّ الشخص الذي يرتدي الزي "قد يكون قد وضع مرطبًا للجسم، أو بعض الزيوت، والعطور، ومساحيق التجميل. وحتى إذا لم تلاحظ الأمر على الفور.. بمرور الوقت، يمكن أن تبدأ هذه المواد والبقع في الأكسدة، وستبدأ في تغيير لون القماش، وربما حتى ملمسه".

وتتضمن عملية التنظيف عادةً التنظيف الجاف، ولكنها قد تشمل التنظيف الرطب أحيانًا، أو تنظيف الملابس بالمكنسة الكهربائية والفرشاة.

يقوم استوديو "The Wardrobe" بتخزين الفساتين في ظل ظروف محدّدة.Credit: Courtesy The Wardrobe

وبمجرد تنظيف الملابس، ينتهي المطاف بها دائمًا تقريبًا في منشأة تخزين متخصصة، مثل أرشيف تابع لدار أزياء، أو أرشيف خاص، مثل أرشيف جولي آن كلوس، وهي مؤسِّسة "The Wardrobe" للأرشفة والتخزين.

وتبقى الملابس هناك لسنوات، حيث يتم حفظها بعناية، وهي لا تخرج إلا إذا تم اختيارها للمعارض، أو عند ارتدائها مرة أخرى، وهي ممارسة شائعة مع تزايد الاهتمام بالأزياء القديمة.

وتدرس كلوس وفريقها بعناية أفضل الطرق للحفاظ على 100 ألف قطعة في المخازن التابعة لهم، ومنها مستويات الإضاءة المنخفضة، ومستويات درجة الحرارة والرطوبة المتحكم فيها، وصولاً إلى الطريقة المحددة لتخزين الملابس.

وأوضحت: "تختلف كل حالة عن الأخرى عندما يأتي الأمر لكيفية تثبيت أو تخزين كل عنصر معين".

اكتشافات غير متوقعة

وأشارت بيشوب أنه قبل أن يصبح ارتداء ملابس السجادة الحمراء مهمًا جدًا لدور الأزياء منذ التسعينيات، كان من الشائع أن يحتفظ الشخص الذي يرتدي الفستان بالقطعة، ومن ثم كان يتبرع بها أحيانًا أو يبيعها في السوق المفتوحة.

ومن أشهَر الأمثلة على ذلك إهداء النجمة، إليزابيث تايلور، فستان "ديور" الذي ارتدته لاستلام جائزة الأوسكار الخاص بها.

وبدلاً من أن ينتهي المطاف به في أرشيف "ديور"، تم العثور على الفستان في حقيبة تخص آن سانز وهي صديقتها وموظفتها السابقة. 

صورة للفستان الذي قامت الممثلة، إليزابيث تايلور، بارتدائه عندما استلمت جائزة الأوسكار الخاص بها في عام 1961.Credit: DANIEL LEAL / Contributor

وبيع الفستان لاحقًا مقابل 200 ألف دولار في مزادٍ علني، وفقًا لدار مزادات "Kerry Taylor".

وحتى اليوم، يتم العثور على بعض الفساتين في السوق المفتوحة، وأحيانًا من خلال اتباع طرق غير تقليدية.

مقالات مشابهة

  • أبرز تصريحات المخرجة شيرين عادل
  • قيادي بحماس: أي اتفاق لوقف إطلاق النار يجب أن يتضمن وقف العدوان والانسحاب الكامل من القطاع
  • ارتفاع درجات الحرارة.. أبرز تصريحات كولر في المؤتمر الصحفي لمباراة استاد أبيدجان
  • بعد أدئه اليمين الدستوري رئيسا للبنان..أبرز تصريحات العماد جوزيف عون
  • الموت يغيب صائدة المشاهير
  • أغرب الروبوتات والابتكارات في معرض CES لاس فيغاس
  • «البكالوريا» وبرنامج الطروحات.. أبرز تصريحات رئيس الوزراء اليوم
  • أبرز تصريحات الفنانة عفاف شعيب الأخيرة
  • تحقيق تطلعات الشعب السوري.. أبرز تصريحات الرئيس السيسي في القمة الثلاثية
  • ماذا يحصل لملابس المشاهير بعد ارتدائها على السجادة الحمراء؟