زوجة تلاحق زوجها بدعوى حبس بعد حملها.. وتدعي: رفض سداد مصروفات المتابعة للطبيب
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
لاحقت زوجة زوجها بدعوى حبس، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، وذلك بعد رفضه سداد مصروفات متابعة الحمل الخاصة بها للطبيب، لتؤكد: "تخلى زوجي عني، وتركني استدين بعد تدهور حالتي الصحية بسبب خطر اجهاضي الطفل وقضائي بالمستشفى طوال شهر في حالة حرجة، ليطردني للشارع بعدها وتركني معلقة على ذمته".
وتابعت الزوجة: "حرمت من حقوقي الشرعية بسبب تعنت زوجي، وشهر بسمعتي، وسبني بأبشع الألفاظ، وأقام ضدي دعوى نشوز، مما دفعني إلى ملاحقته بدعوى طلاق ودعاوي حبس، بعد رفضه تنفيد الاتفاقات التي عقدها معه بتسلمي المبالغ التي سددتها على مصروفات متابعة الحمل خلال شهر قضيته داخل المستشفى".
وتابع: "رفض دخولي شقة الزوجية، وبدد منقولاتي ومصوغاتي، وهددني بالحرمان من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وعندما رفض تصرفاته الجنونية وتعنته في حقي بشكل مبالغ فيه، انهال علي ضربا".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية أخبار الحوادث أخبار عاجلة دعوي طلاق للضرر الخلع
إقرأ أيضاً:
سيدة تشكو هجر زوجها طوال عامين.. وتؤكد: قالى مش عايزك أنتى وولادك
وقفت الزوجة تشكو عنف زوجها، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، بعد أن قرر تركها معلقة، وهجرها طوال عامين، ورفض كافة المحاولات الودية لحل الخلافات بينهما، وتخلف عن سداد النفقات ومصروفات المدرسة لأولادها، وصرح لها وفقا لوصفها بدعواها:" قالي مش عايزك أنتي وولادك وألقي لي نفقات لا تتجاوز 1500 جنيه شهريا، رغم أن دخله يتجاوز 50 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة:"تخلف عن سداد متجمد النفقات المدرسية طوال مدة هجره لي، وبالرغم من أنه ميسور الحال حاول التحايل لإثبات عسر حالته المادية، وتخلى عن مسئوليته في رعاية أولاده، وهجر منزل الزوجية وتركني دون نفقات، وذلك بعد خلاف نشبت بيننا بسبب تصرفاته وإهانته لى بعد عشرة دامت 15 عام ".
وأضافت: "اعتاد على أن يذلني بسبب النفقات مؤخرا وكان أكبر مبلغ يلقيه لنا كل شهر بعد صراع وخناقات ومشاكل 1500 جنيه، وعندما شكوته هدد بأنه سينتقم مني، وصرح لي- أنا مش عايزكم أنتي وأولادك-، لأعيش طوال عامين في عذاب في محاولة تدبير مصروفات أولادي، واكتشفت كذبه على وتخطيطه للزواج، ومنعه المصروفات عني-ليؤدبني- على حد وصفه".
وتنص المادة 18 مكرر من المرسوم بقانون 25 لسنة 1929 على أنه: "إذا لم يكن للصغير مال فنفقته على أبيه، وتستمر نفقة الأولاد على أبيهم إلى أن تتزوج البنت، أو تكسب ما يكفى نفقتها، ويلتزم الأب بنفقة أولاده ، وتوفر المسكن لهم بقدر يساره، وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم ، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق عليهم".
مشاركة