وفاة المحامي محمد مهران داخل المحكمة.. وجمال شعبان: رحيل درامي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
توفي المحامي محمد مهران داخل المحكمة أثناء تأدية عمله أثر تعرضه لوعكة صحية بعدما أصيب بسكتة قلبية فجأة وتم محاولة إسعافه لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة.
ونعى جمال شعبان طبيب القلب الشهير وفاة المحامي محمد مهران حيث دون عبر صفحته على الفيسبوك قائلا “بالسكتة القلبية والتوقف القلبي المفاجئ، مات كما الأشجار واقفة وهو يرتدي ثياب العمل والشرف، والمحاماة”.
واستكمل جمال شعبان في نعيه للمحامي محمد مهران “مصدوم بالرحيل الدرامي للصديق العزيز المحترم الطيب المحامي محمد مهران، رحمة الله عليك في جنة الخلد يامهران”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد مهران جمال شعبان المحكمة الفيسبوك سكتة قلبية السكتة القلبية
إقرأ أيضاً:
مدرب نيس يعلن مفاجأة بشأن رحيل محمد عبد المنعم عن الفريق
كشف فرانك هايس، المدير الفني بنادي نيس الفرنسي، حقيقة إمكانية رحيل الدولي محمد عبد المنعم، مدافع الفريق الأول لكرة القدم، في الميركاتو الصيفي الجاري.
وقال فرانك هايس، في تصريحات صحفية: "أنا على ثقة كبيرة في محمد عبدالمنعم أنه قادر على تقديم الكثير لإثبات قيمته الفنية للجميع خلال فترة قصيرة جدا، هي أزمة تأقلمهم لا أكثر".
واسترسل: "مباراة لانس محمد عبدالمنعم خرج بعد شوط واحد فقط لأن الأزمة كانت في الفريق ككل وليس في اللاعب فقط".
وأردف: "رحيل عبدالمنعم في يناير؟.. أنا أول شخص كنت أريد التعاقد مع محمد عبدالمنعم وأشكر المديرين في نيس على إتمام الصفقة".
وأكمل: "تعاقدنا مع محمد عبدالمنعم لأنني احتاجه في الفريق، ليس ليكون بديلا للاعب آخر".
وتابع: "أنا لم أتحدث من قبل عن جودة الدوري المصري وأن محمد عبدالمنعم أتى من بطولة ضعيفة، لم أصرح من قبل في ذلك، أنا تابعت جميع مباريات عبدالمنعم مع الأهلي ومنتخب مصر قبل التعاقد معه".
وأفاد: "أنا لن أدخل عبدالمنعم في مقارنة مع توديبو اللاعب الذي رحل مؤخراً عن نيس، ولن أقارنه بـ فان دايك".
وأوضح: "بعد سماع الأسئلة التي تخص عبدالمنعم، علمت أن الجماهير المصرية تنتظر الكثير من اللاعب، لذلك هو تحت ضغط كبير في الوقت الحالي".
وأتم فرانك هايس، تصريحاته قائلًا: "مصر بلد كبيرة، وأخرجت الكثير من اللاعبين المميزين حول العالم وليست في كرة القدم فقط، ولكن يجب على اللاعب أن يكون لديه الرغبة في الاحتراف وخوض التجربة، ومع الوقت سيتأقلم مع الأجواء حوله".
بعد عام من ثورة الطوفان..كيف سقط “شمشون” العصر في فخ سلفه الأسطوري؟