إصابة فلسطينيان برصاص الاحتلال شرق نابلس
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أصيب الليلة، شابان بالرصاص الحي و4 بالاختناق بالغاز السام والمدمع خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال خلال اقتحامها بلدة بيت فوريك شرق نابلس، وفقا لما أوردته وكالة الانباء الفلسطينية "وفا".
ماكرون يدعو نظيره الإيراني بدعم تهدئة شاملة في غزة ولبنان شيخ الأزهر والبروفيسور جيفري ساكس لأمريكا: أوقفوا العدوان على غزة ولبنانوافاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقم الإسعاف تعاملت مع اصابة لشاب (33 عاما) برصاص الاحتلال الحي باليد، وآخر (18 عاما) برصاصة في القدم، وتم نقلهما للمستشفى، وذلك خلال مواجهات اندلعت في بلدة بيت فوريك.
وذكر أنه جرى التعامل مع أربع إصابات بحالات اختناق بينهم طفل رضيع بعمر الشهرين.
وقد اقتحمت قوات الاحتلال الليلة، بلدة عنبتا شرق طولكرم.
وذكرت مصادر محلية أن عددا من آليات الاحتلال اقتحمت البلدة من حاجز عناب العسكري شرقا، وسارت باتجاه شارعها الرئيسي، وتجولت داخل الاحياء والازقة وسط اعتراض سير المركبات المارة، ومطاردة عدد منها، دون ان يبلغ عن اعتقالات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شابان نابلس الرصاص الحي مواجهات قوات الاحتلال طولكرم أربع إصابات
إقرأ أيضاً:
بتوجيهات إماراتية.. إصابة عدد من صيادي "شحير" برصاص قوات الأمن في حضرموت
أصيب عدد من صيادي "شحير" اليوم السبت"، برصاص قوات الأمن، بمحافظة حضرموت شرقي اليمن.
وقالت مصادر محلية إن صيادين أصيبوا برصاص قوات الأمن بعد تلقيها أوامر من ضباط إماراتيين، بعد كسرهم قرار منعهم من الإصطياد في البحر شرق مدينة المكلا.
وأضافت المصادر أن قوات الأمن أطلقت النار على الصيادين بعد دخولهم البحر لممارسة مهنة الصيد التي يعولون بها على أسرهم، في ظل تردي الأوضاع المعيشية.
وفي أواخر نوفمبر الماضي، كسر صيادو منطقة شحير شرق مدينة المكلا، قرار منع الاصطياد المفروض عليهم من قبل القوات الإماراتية منذ 10 سنوات.
وبحسب مصادر متطابقة آنذاك، فقد أكدت كسر العشرات من الصيادين الحظر المفروض عليهم بالقوة، من قبل التحالف بقيادة الإمارات، واقتحموا البحر لممارسة مهنة الصيد التي اعتادوا عليها منذ قرابة عشر سنوات.
وأضافت المصادر أن الصيادين لم ينتظروا موافقة القوات الإماراتية التي تواصل منعهم من ممارسة الصيد وتسببت بحرمانهم وأسرهم من عوائد مادية جراء عملهم بمهنة الصيد، معربين عن استيائهم الشديد من تجاهل مطالبهم المحقة، مؤكدين أن مهنة الصيد هي مصدر رزقهم الوحيد، وأن استمرار الحظر يهدد حياتهم وحياة أسرهم.
وأشاروا إلى أنهم اضطروا إلى اتخاذ هذا القرار بعد أن ضاقت بهم السبل، وأنهم لن يقبلوا بمصادرة حقهم في العمل وتوفير لقمة العيش الكريمة.
وخلال سنوات ما بعد اندلاع الحرب، منعت القوات الإماراتية، صيادي منطقة الشحر، من القيام بأي نشاط في سواحل المنطقة وفرضت عليهم قيودا، كما ارتكبت بحقهم العديد من الانتهاكات.
وكان صيادو "شحير" قد نفذوا العديد من الوقفات الاحتجاجية والاعتصامات، للمطالبة برفع حظر منع الاصطياد، وسط تجاهل تام لمطالبهم، من قبل السلطة المحلية والقوات الإماراتية التي تتخذ من مطار الريان مقرا لها.