صدى البلد:
2025-02-07@07:53:03 GMT

احترس من تبخير المنازل بـ لبان الدكر

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

لبان الدكر هو واحد من أكثر من 90 نوعًا من الزيوت العطرية التي تُستخدم بشكل شائع في مجال العلاج بالروائح بالإضافة إلي استخدامه في تبخير المنازل، تُصنع الزيوت العطرية من البتلات والجذور والقشور ولحاء الزهور والأعشاب والأشجار، يمكن استنشاقها أو تخفيفها  وتطبيقها على الجلد.

 لبان الدكر ليس من الزيوت الأكثر استخدامًا على نطاق واسع، ولكن له فوائد صحية محتملة،  قد تجده أيضًا على شكل  مستخلص،  يتم بيعه أحيانًا كمكمل غذائي أو كعنصر في العناية بالبشرة أو كبخور للمنزل أو منتجات أخرى.

جمال شعبان يكشف معلومات صادمة عن ضغط الدم المنخفض| تفاصيل أسما شريف منير تبهر متابعيها بفستان لافت| شاهد

 كيف تبدو رائحة بخور لبان الدكر؟

غالبًا ما يوصف بأنه غني ودافئ وخشبي،  قد تلاحظ أيضًا أن له رائحة حمضية أو فاكهية أو حارة.

 

الآثار الجانبية لبخور لبان الدكر
كما هو الحال مع أي منتج أو طعام تستخدمه، من المهم أن تأخذ في الاعتبار مخاطرها الصحية، إن وجدت، تستخدم زيوت اللبان العطرية في العلاج بالروائح و تبخير المنزل، العديد من الزيوت الأساسية المستخدمة بهذه الطريقة لا تخضع للتنظيم من قبل إدارة الغذاء والدواء. لذلك، قد تكون ضارة إذا تم استخدامها على الجلد أوتبخير المنزل بها،  يمكن أن تشمل مشاكل الزيوت العطرية ما يلي:

حساسية لبان الدكر

يتفاعل الجسم مع المواد الكيميائية المختلفة بطرق مختلفة، كزيت أساسي، يحتوي اللبان على العديد من المواد الكيميائية التي يمكن أن تجعل جسمك يتفاعل، أحد الآثار الجانبية المحتملة هو رد الفعل التحسسي.

تشمل علامات رد الفعل التحسسي صعوبة في التنفس، وخلايا النحل، وحكة في الجلد، إذا واجهت واحدًا أو أكثر من هذه الأعراض بعد وقت قصير من ملامسة زيت اللبان العطري، تحدث مع طبيبك في أقرب وقت ممكن.

المصدر: webmd

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لبان الدكر الزيوت العطرية لبان الدکر

إقرأ أيضاً:

هل تعانين من الهالات السود تحت العين؟ إليك الأسباب والحلول

تشهد العناية بالبشرة اهتماما متزايدا، لاسيما فيما يتعلق بمشكلة الهالات السود تحت العين، والتي تُعد من أكثر المشكلات شيوعا بين الرجال والنساء على حد سواء، في وقت يبحث فيه الكثيرون عن حلول فعالة لمعالجتها.

فيما يلي نستعرض أحدث ما توصلت إليه الأبحاث والدراسات العلمية حول أسباب الهالات السود، وطرق علاجها:

أسباب ظهور الهالات السود

تنتج الهالات السود عن تفاعل عدة عوامل، من أبرزها:

ترقق الجلد: يتميز الجلد حول العينين برقة شديدة، مما يجعله أكثر شفافية، وبالتالي تظهر الأوعية الدموية تحته بوضوح. احتباس السوائل والتورم: يؤدي تجمع السوائل في المنطقة تحت العين إلى بروز اللون الداكن. الإرهاق وقلة النوم: يرتبط التعب المزمن وقلة النوم بزيادة وضوح الهالات السود. العوامل الوراثية والعمر: تلعب الوراثة دورا في تحديد سمك الجلد ومستوى التصبغ، كما أن التقدم في العمر يقلل من إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة.

وتشير دورية "جراحة الجلد" (Dermatologic Surgery) إلى أن الفهم الدقيق لهذه العوامل يمثل الخطوة الأولى لتصميم إستراتيجيات علاجية فعالة.

مكونات مستحضرات العناية بالبشرة

وللعناية بالعين، ينصح الخبراء باستخدام مستحضرات عناية بالبشرة تحتوي المركبات الفعالة أدناه:

إعلان مركب "أسيتيل تيترابيبتيد-5" (Acetyl Tetrapeptide-5): بحسب دراسات نشرتها دورية "الأمراض الجلدية التجميلية" (Journal of Cosmetic Dermatology)، يتميز هذا المركب بقدرته على تحسين الدورة الدموية وتقليص الأوعية الدموية الدقيقة تحت العين، مما يقلل من الانتفاخ والهالات. الكافيين: أشارت دراسات متعددة، من بينها أبحاث صادرة عن الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية، إلى أن الكافيين يضيق الأوعية الدموية ويقلل احتباس السوائل، مما يساعد في تقليل مظهر الهالات. مضادات الأكسدة: تلعب مضادات الأكسدة، مثل فيتامين "سي" وفيتامين "إي" والبيتا كاروتين، دورا مهما في حماية الجلد من التلف الناتج عن الجذور الحرة، وتحفيز إنتاج الكولاجين. حمض الهيالورونيك: يُعرف هذا الحمض بقدرته الفائقة على الترطيب، حيث يساعد في الحفاظ على الرطوبة داخل خلايا الجلد، مما يقلل من مظهر التجاعيد والهالات السود. مستخلص لحاء شجرة الحرير (Silk Tree Bark Extract): تشير أبحاث منشورة في الدورية الدولية لعلوم التجميل إلى أن هذا المستخلص يساعد في إزالة السموم من الجلد وتقوية الشعيرات الدموية، مما يحد من ظهور الهالات السود والانتفاخ. التعامل مع الهالات السود مسألة تتطلب نهجا متكاملا يجمع بين العلاجات الطبية واستخدام المكونات الفعالة واتباع نمط حياة صحي (شترستوك) العلاجات التجميلية والإجراءات الطبية

أحدثت العلاجات التجميلية، مثل حقن الفيلر المحتوي على حمض الهيالورونيك ومعززات البشرة، ثورة في علاج الهالات السود.

ووفقا لدراسات في دورية "جراحة الجلد"، تساعد هذه التقنيات في دعم إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يسهم في تحسين مظهر المنطقة وتحقيق نتائج طويلة الأمد.

تقنيات التبريد والتصريف اللمفاوي

التبريد الموضعي: تُستخدم تقنيات التبريد لتقليل الالتهاب وتقليص الأوعية الدموية. وتشير مقالات في دورية "الأمراض الجلدية التجميلية" (Journal of Cosmetic Dermatology) إلى أن تطبيق أقنعة التبريد المتخصصة يساعد في تقليل التورم وتحسين مظهر البشرة.

إعلان

التصريف اللمفاوي باستخدام أدوات التدليك: تشير أبحاث نُشرت في "دورية جراحة التجميل" (Aesthetic Surgery Journal) إلى أن تقنيات التدليك باستخدام أدوات مثل حجر الكوارتز الوردي و"غوا شا" تساعد في تحسين تدفق السوائل وتقليل الاحتباس اللمفاوي، مما يحد من الانتفاخ والهالات السود.

أحدثت العلاجات التجميلية مثل حقن الفيلر المحتوي على حمض الهيالورونيك ومعززات البشرة ثورة في علاج الهالات السود (شترستوك) نمط الحياة الصحي والهالات السود

إلى جانب العلاجات الموضعية، تُظهر الدراسات العلمية أن اتباع نمط حياة صحي يمكن أن يلعب دورا كبيرا في تحسين مظهر البشرة، ومن أهم العادات التي تساعد في ذلك:

التغذية المتوازنة: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن، وخاصة مضادات الأكسدة، يسهم في تعزيز صحة البشرة. النوم الكافي: وفقا لأبحاث صادرة عن (Harvard Medical School)، فإن النوم لمدة تتراوح بين 7 و8 ساعات يوميا يساعد في تجديد خلايا الجلد وتقليل علامات التعب. ممارسة الرياضة بانتظام: تعزز التمارين الرياضية الدورة الدموية وتحسن عملية التصريف اللمفاوي، مما يقلل من الانتفاخ تحت العين. الإقلاع عن التدخين: يساعد تجنب هذه العادة في الحد من الإجهاد التأكسدي وحماية البشرة من التلف. إدارة التوتر النفسي: أثبتت الدراسات وجود علاقة بين التوتر النفسي وظهور مشكلات الجلد، مما يجعل تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا مفيدة في تحسين صحة البشرة.

على صعيد آخر، تشير الأبحاث الحديثة إلى أن الابتكار المستمر في صناعة مستحضرات التجميل والتطور في تقنيات العلاج بالليزر والعلاجات الجزيئية يمكن أن يسهم في تحقيق نتائج أكثر فاعلية في علاج الهالات السود.

ووفقا لموقع مجلة "إيلي" المتخصصة بالجمال، فإن الجمع بين العلاجات التجميلية والتقنيات الحديثة والعادات الصحية هو السبيل الأمثل للتخلص من الهالات السود بشكل مستدام.

ويُعد التعامل مع الهالات السود مسألة تتطلب نهجا متكاملا يجمع بين العلاجات الطبية واستخدام المكونات الفعالة مثل "أسيتيل تيترابيبتيد-5" والكافيين وحمض الهيالورونيك، إلى جانب اتباع نمط حياة صحي.

وتؤكد الأبحاث العلمية الحديثة أن المزج بين هذه العوامل يحقق نتائج فعالة في استعادة إشراقة البشرة، مما يعزز من مظهر أكثر صحة وحيوية للعينين.

إعلان

مقالات مشابهة

  • خبير عطور: منتجات الزيوت العطرية بالمملكة جميعها آمنة وصالحة للاستخدام.. فيديو
  • ترامب يعلق على ردود الفعل على مقترح قطاع غزة
  • هل يمكن للأشعة فوق البنفسجية من النافذة أن تضر بالبشرة؟
  • أبرز ردود الفعل العربية والدولية الرافضة لمخطط ترامب
  • هكذا يمكن الوقاية من “قرحة السرير”
  • العدوّ الإسرائيليّ يقوم بإحراق المنازل في رب ثلاثين
  • احذر هذا الفعل يجعل وجهك مظلمًا .. علي جمعة يوضحه
  • هل تعانين من الهالات السود تحت العين؟ إليك الأسباب والحلول
  • في حولا.. العدو يجرف أراضٍ زراعية ويحرق بعض المنازل
  • احترس 7 أمراض قاتلة صامتة وكيفية اكتشافها مبكرًا