«فوربس الشرق الأوسط»: الإمارات تتصدر قائمة قادة الاستدامة في المنطقة لعام 2024
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتصدرت دولة الإمارات قائمة قادة الاستدامة في المنطقة لعام 2024، التي تضم 107 من قادة الشركات الأكثر استدامة في المنطقة، يعملون في 105 شركات ضمن 12 قطاعاً، بحسب «فوربس الشرق الأوسط».
وأكدت «فوربس الشرق الأوسط»، أن القائمة يقودها 54 شركة إماراتية، تليها السعودية بـ20 شركة، ومصر بـ10 شركات، ثم قطر بـ8، والبحرين والكويت بـ5 لكل منهما، وعُمان بـ3 شركات. ويسهم قادة الاستدامة في الشرق الأوسط، المصنفون ضمن قائمة «فوربس» بنسختها السنوية الثانية، في تحقيق أجندة الاستدامة، من خلال قيادة الشركات الأكثر استدامة في المنطقة، وتعزيز التعاون الإقليمي، والالتزام بالمبادرات والابتكارات المستدامة، سعياً لإعادة تشكيل ملامح المستقبل.
ووفقاً لقائمة «فوربس» لقادة الاستدامة في الشرق الأوسط هذا العام، فقد تم تصنيف القادة بناءً على تقييم شامل لجهود الشركات في مجال الاستدامة. وقد شمل التقييم، تحليل المبادرات ضمن كل قطاع، مع مراعاة تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، وانبعاثات الغازات الدفيئة، وإدارة النفايات، واستخدام المياه والطاقة والموارد، بالإضافة إلى تبني الطاقة المتجددة وتقنيات كفاءة الطاقة. كما اقتصر التقييم على المبادرات التي أصدرتها شركات من الشرق الأوسط في جميع أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فوربس الشرق الأوسط الإمارات الاستدامة مصر قطر البحرين الكويت ع مان قادة الاستدامة فی الشرق الأوسط فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
مراكش تتصدر قائمة المدن المغربية من حيث عدد المقاولات المحدثة بـ744 مقاولة
أفاد المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية أن جهة مراكش آسفي شهدت إحداث 973 مقاولة جديدة خلال شهر يناير المنصرم، ما يعكس دينامية متواصلة في النسيج الاقتصادي للجهة.
وحسب معطيات لوحة القيادة العامة الصادرة عن المكتب، فإن هذه المقاولات تتوزع بين 740 مقاولة مؤسسة من طرف أشخاص معنويين، و233 مقاولة أحدثها أشخاص ذاتيون.
وتصدرت مدينة مراكش قائمة المدن من حيث عدد المقاولات المحدثة بـ744 مقاولة، متبوعة بآسفي بـ84 مقاولة، ثم الصويرة وقلعة السراغنة بـ42 مقاولة لكل منهما، تليها ابن جرير (29)، واليوسفية (20)، وأخيرا امنتانوت بـ12 مقاولة.
أما على المستوى القطاعي، فقد احتل قطاع التجارة المرتبة الأولى من حيث عدد المقاولات المحدثة، متبوعًا بقطاعات أشغال البناء والأنشطة العقارية، والخدمات المتنوعة، والفندقة والمطاعم، والنقل، ثم الصناعات، وتكنولوجيا المعلومات والاتصال، والفلاحة والصيد البحري، وأخيرًا الأنشطة المالية.
ويعكس هذا النمو في عدد المقاولات روح المبادرة وريادة الأعمال التي تعرفها الجهة، خاصة في ظل توجه الدولة نحو دعم المقاولات الصغرى والمتوسطة كمحرك أساسي للتنمية الاقتصادية وخلق فرص الشغل.