موقع النيلين:
2025-01-24@06:28:50 GMT

مابين الديسمبرون والحواتة!

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

التهافت علي امتلاك اسهم الانتماء للديسمبريون واستدرار عطفهم شرف نضال طراني جيش دولة الحواتة بعد رحيل محمود عبدالعزيز الكل كان بيغازل فيهم ومازال عل كسب ودهم ودعمهم الذي يمثل حصان طروادة وبساط الريح البيتوجك كرابح اكبر بنصيب الاسد من كيكة فنان الشباب الجماهيري الاول وما يوازية سياسيآ الكتلة التنظيمية الفائزة بتمثيل السلطة والحكومة الصاعدة

فالكل كان بيحاحي ويشرك كل القوي السياسية لا سيما (الفحاحيط الفحاحيط) كانوا قريبين منهم ايام الثورة ومرشحين بانهم يكونوا الرابح الاكبر وقد كان الي حد ما اما الكيزان فما كان عندهم طريقة والي الان علي الرغم من محاولة تهدأتهم فعمومآ الديسمبريون شعب ثائر انتج ثورة طالب فيها بدولة عدل وتقدم وحضارة عنده فيها رؤي وافكار معينة كل هدفه انها تتحقق بعيد عن اطماع في السلطة.

لانهم كلهم كانوا عبارة شعب الله الموجود في الشوارع وعامة خلق ومواطنيين عايزين يعيشوا ويتعلموا ويشوفوا بلدهم ماشي لقدام وما كان عندهم مشكلة في انه السلطة تؤول لمنو المهم وطني ويمتلك كفاءة وان كان الموضوع ما سلم من غدر وخيانة وشق صف وسرقة مجهود

وللامانة الاسلاميين ما كانوا جزء من الاستقلال دا لانهم سبب خروج وميلاد الديسمبريون ودي (سكة عطش) بالنسبة ليهم وعارفين الما بدورك في الضلام يحدرلك

وحتي الان
فالان اصبحت (قحط) الخاسر الاكبر ومهما فعلوا الفرصة م بتجي مرتين (التلجة ساحت)

وهاهم الديسمبريون يقاتلون في الخنادق مع القوات المسلحة ولاتكف ايادهم عن التضرع لله ان ينصرهم علي المليشيا وينصر قوات شعبهم المسلحة مع الاحتفاظ بحقهم في مطالبتهم بما خرجوا من اجله في ديسمبر فكان الرابح الاكبر هو الشعب السوداني وهي القوات المسلحة التي كانت خارج معادلة العشق لان معظمهم يحملها تسليم الدولة للكيزان ومازال الا انه لم يسقطها فهي منه وهو للسودان فدا فلتدوم انت ايها الوطن فيا سبحان الله
(ويمكرون ويمكر والله خير الماكرين)

Haitham Abbas

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

المليشيا إلى زوال

وفي شهر رجب الأصب يصبُّ الله الخير علي بلادنا صبَّاّ فتتوالى إنتصارات قواتنا المسلحة و المشتركة و مجاهدينا في كل محاور و جبهات المواجهة مع مليشيا آل دقلو الإماراتية المجرمة و مرتزقتها !!
ـ ففي أمدرمان (العاصمة القومية) تواصل القوات إنفتاحها و انتشارها غرباً و جنوباً و تقترب من إعلان أمدرمان الكبرى خالية من المليشيا .
ـ و في بحري تقترب الجيوش الثلاثة (جيش كرري ـ جيش الكدرو ـ جيش الإشارة) من الإلتحام و ما هي إلا ساعات تفصلنا عن ذلك الحدث العظيم ليكتمل تحرير المدينة و تطهيرها .
ـ و في الخرطوم تستعد قوات الصمود و التحدي في القيادة العامة لاستقبال العابرين إليها من الشمال خلال ساعات بإذن الله ، و جنوباً تواصل قوات و مجاهدي الدروع و الشجرة الإنفتاح في كل الإتجاهات بعد أن أكملت تطهير معظم الأحياء و المناطق المجاورة .
ـ و من ناحية أخرى ما تزال مجموعات العمل الخاص في كل أنحاء العاصمة تواصل عملياتها النوعية التي أدخلت الرعب و الفزع في قلوب قوات المليشيا و أقضت مضاجعهم و أطارت النوم من عيونهم !!
ـ و في شرق النيل تتوغل قوات (حطاب) في كافوري و الحاج يوسف لتلتحم قريباً بإذن الله مع قوات المهندسين بالعيلفون !!
ـ و في الجيلي تتقدم القوات بثبات و تحيط بالمصفاة من كل إتجاه (إحاطة السوار بالمعصم) لتحررها من الأجانب الذين يمثلون 70% من القوة المتواجدة بداخلها كما ذكر القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس السيادة قبل أيام !!
ـ و في الجزيرة الخضراء و بعد تحرير حاضرتها تمضي القوات قدماً لإستكمال مهامها بتطهير شرق و شمال الولاية !!
ـ و هناك في ربوع كردفان و على أطراف مدينة أمروابة الحبيبة يتأهب (الصيَّاد) لكنس بقايا المليشيا و التقدم غرباً لإكمال فتح طريق كوستي الأبيض و سيكون ذلك قريباً جداً بإذن الله .
ـ و في ولاية سنار تكمل القوات المسلحة مهمتها و تقترب من من (الدالي و المزموم) التي تعتبر آخر نقطة تتواجد فيها المليشيا !!
ـ و في بابنوسة يواصل أبطال الفرقة 22 صمودهم و قد بدأوا في توسيع الدائرة الأمنية حول المدينة !!
ـ و في الفاشر ما يزال أبطال الفرقة السادسة و المشتركة و المقاومة الشعبية بمختلف فصائلها يقدمون التضحيات و يسطرون الملاحم و يكتبون بدمائهم و عرقهم بطولات سيخلدها التأريخ ، و قد تخصصوا في اصطياد قادة المليشيا و الإستيلاء على عتادها و آلياتها عند كل محاولة هجوم على المدينة !!
ـ أما أسود الصحراء من القوات المسلحة و المشتركة و أبطال هيئة العمليات و الإحتياطي المركزي فهم يقومون بعمل سيدرس في الكليات و المعاهد العسكرية ، و قد تخصصوا و برعوا في الإنقضاض السريع و الحاسم على قوافل إمداد المليشيا بالسلاح و العتاد و المرتزقة القادمة من ليبيا (حفتر) و من تشاد (محمد كاكا) !!
لقد بات الإنتصار النهائي وشيكاً و الحسم قريباً بإذن الله و في الأسابيع القليلة المقبلة سيكتب التأريخ أن السودان هزم أكبر مؤامرة تتعرض لها دولة في العصر الحديث .
#المليشيا_إلى_زوال
#كتابات_حاج_ماجد_سوار
22 يناير 2025

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ارتعاد الجنجويد
  • المليشيا إلى زوال
  • السَكْرَة فى غزة.. والفكرة
  • وزير الدفاع السوري: مستعدون لكل السيناريوهات في ملف "قسد"
  • أجهزة أمن السلطة تعتقل مطاردا من الاحتلال بجنين
  • شاهد | وضع السلطة الفلسطينية وقوات الاحتلال في جنين .. كاريكاتير
  • العقوبات .. لن تكسر عزيمة أهل السودان
  • «كانوا داخل مستوطنة».. مكان المحتجزات الثلاث يصدم الإسرائيليين
  • “خطورة الميليشيات الإسلامية المسلحة: بين إرث الماضي وتحديات المستقبل”
  • التحالف الجديد من أجل الوطن والديمقراطية