مابين الديسمبرون والحواتة!
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
التهافت علي امتلاك اسهم الانتماء للديسمبريون واستدرار عطفهم شرف نضال طراني جيش دولة الحواتة بعد رحيل محمود عبدالعزيز الكل كان بيغازل فيهم ومازال عل كسب ودهم ودعمهم الذي يمثل حصان طروادة وبساط الريح البيتوجك كرابح اكبر بنصيب الاسد من كيكة فنان الشباب الجماهيري الاول وما يوازية سياسيآ الكتلة التنظيمية الفائزة بتمثيل السلطة والحكومة الصاعدة
فالكل كان بيحاحي ويشرك كل القوي السياسية لا سيما (الفحاحيط الفحاحيط) كانوا قريبين منهم ايام الثورة ومرشحين بانهم يكونوا الرابح الاكبر وقد كان الي حد ما اما الكيزان فما كان عندهم طريقة والي الان علي الرغم من محاولة تهدأتهم فعمومآ الديسمبريون شعب ثائر انتج ثورة طالب فيها بدولة عدل وتقدم وحضارة عنده فيها رؤي وافكار معينة كل هدفه انها تتحقق بعيد عن اطماع في السلطة.
وللامانة الاسلاميين ما كانوا جزء من الاستقلال دا لانهم سبب خروج وميلاد الديسمبريون ودي (سكة عطش) بالنسبة ليهم وعارفين الما بدورك في الضلام يحدرلك
وحتي الان
فالان اصبحت (قحط) الخاسر الاكبر ومهما فعلوا الفرصة م بتجي مرتين (التلجة ساحت)
وهاهم الديسمبريون يقاتلون في الخنادق مع القوات المسلحة ولاتكف ايادهم عن التضرع لله ان ينصرهم علي المليشيا وينصر قوات شعبهم المسلحة مع الاحتفاظ بحقهم في مطالبتهم بما خرجوا من اجله في ديسمبر فكان الرابح الاكبر هو الشعب السوداني وهي القوات المسلحة التي كانت خارج معادلة العشق لان معظمهم يحملها تسليم الدولة للكيزان ومازال الا انه لم يسقطها فهي منه وهو للسودان فدا فلتدوم انت ايها الوطن فيا سبحان الله
(ويمكرون ويمكر والله خير الماكرين)
Haitham Abbas
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر تتحدث عن إعادة الإعمار ووجود السلاح مع طرف واحد شرعي وهو السلطة الفلسطينية
كشف الإعلامي أحمد موسى، إن إسرائيل استفادت من كل أخطاء حماس وقت تسليم الأسرى ودفعوا الثمن غاليا هم والشعب الفلسطيني.
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن تل أبيب دمرت معظم السيارات التي ظهرت مع المقاومة.
وأكد أحمد موسى، أن مصر تتحدث بشكل واضح عن إعادة الإعمار، والذي يرتبط بوجود سلاح مع طرف واحد شرعي وهو السلطة الفلسطينية الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني والمعترف بها دوليا.
وأردف: يا ريتهم الأشقاء كانوا سمعوا كلام الرئيس السادات ومكناش سمعنا عن 50 ألف قتيل و60 مليار لإعادة الحياة إلى القطاع وإعماره.