Steam Deck تصل إلى أستراليا في نوفمبر
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
لن يضطر اللاعبون الأستراليون إلى شراء Steam Deck بأسعار باهظة من أحد البائعين أو استيرادها إلى البلاد بمساعدة صديق في الخارج.
في PAX Australia، أعلنت Valve أنها ستبدأ في بيع جهاز الألعاب المحمول في البلاد بدءًا من نوفمبر.
حاليًا، لا يزال Steam Deck متاحًا فقط في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، وكذلك في اليابان وكوريا الجنوبية وتايوان وهونج كونج عبر موقع Komodo على الويب، لكن Valve قامت بتحديث الصفحة الرسمية للجهاز بإعلان يقول "Your Games, down under November 2024".
سيتم بيع كل من إصدارات LCD وOLED في أستراليا، مع انخفاض سعر إصدار LCD بسعة 256 جيجابايت بمقدار 649 دولارًا أستراليًا للمشترين. سيكلف جهاز OLED بسعة 512 جيجابايت 899 دولارًا أستراليًا، بينما سيتم بيع إصدار OLED بسعة 1 تيرابايت مقابل 1049 دولارًا أستراليًا. أطلقت Valve جهاز Steam Deck بشاشة OLED العام الماضي كتحديث منتصف الدورة بشاشة أفضل وعمر بطارية أفضل وخصائص لمسية أفضل ومكونات أفضل بشكل عام من الجهاز الأصلي. تتميز شاشة OLED بحواف أرق وتأتي مع دعم أصلي لتقنية HDR ولديها معدلات إطارات أسرع.
على الرغم من أن إصدار LCD ليس من المفترض أن يكون جيدًا مثل شقيقه الأحدث، إلا أننا لا نزال نعتقد أنه أحد أفضل أجهزة الكمبيوتر المحمولة في السوق. لا يزال قويًا بما يكفي لتشغيل معظم ألعاب Steam، بما في ذلك عناوين AAA، وهو أرخص من وحدة التحكم OLED.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين خلال فبراير
تسارعت وتيرة نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين خلال الشهر الماضي، بفضل زيادة الإنتاج والطلبيات، وفقًا للنتائج النهائية لمسح مؤسسة إس أند بي غلوبال الصادرة اليوم الاثنين.
وحسب المسح، ارتفع مؤشر كايشين لمديري مشتريات قطاع التصنيع إلى 50.8 نقطة في فبراير، مقابل 50.1 نقطة في يناير، في حين كانت القراءة الأولية للمؤشر 50.4 نقطة خلال الشهر الماضي.
وتشير قراءة المؤشر فوق 50 نقطة إلى نمو النشاط الاقتصادي في القطاع، بينما تشير القراءة أقل من 50 نقطة إلى انكماشه، بحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
واستمر المؤشر فوق مستوى 50 نقطة للشهر الخامس على التوالي، مما يعكس تحسنًا طفيفًا في أوضاع تشغيل قطاع التصنيع في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ نوفمبر الماضي.
وسجل المؤشران الفرعيان للإنتاج والطلبيات الجديدة ارتفاعات متزامنة، ليبلغا أعلى مستوياتهما منذ نوفمبر.
وتعكس الزيادة في الطلبيات الجديدة تحسنًا عامًا في الظروف الاقتصادية وإدخال منتجات جديدة. كما ارتفعت أعمال التصدير الجديدة لأول مرة منذ نوفمبر.
وساهم ارتفاع الإنتاج في زيادة نشاط المشتريات، في حين انخفضت مخزونات مستلزمات التصنيع لدى الشركات المصنعة لأول مرة منذ يوليو الماضي.
ورغم تحسن النشاط، استمر تراجع التوظيف في قطاع التصنيع للشهر السادس على التوالي.
وعلى صعيد الأسعار، ارتفعت أسعار مستلزمات الإنتاج بنسبة طفيفة، مما أتاح للشركات تقديم خصومات للعملاء، ليستمر تراجع أسعار المنتجات للشهر الثالث على التوالي.