المزاح السبب في إصابة 40 طالبا داخل جامعة بدر|ما القصة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تعرض 40 طالبا للاصابة ، بحالات إغماء بعد إلقاء زميل لهم مادة تؤدي للإغماء داخل جامعة بدر بنطاق محافظة القاهرة.
المزاج السبب .. في إصابة 40 طالبا داخل جامعة بدر|ما القصةتلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة بلاغا من إدارة الجامعة بوجود حالات إغماء اختناق وضيق تنفس.
وعلى الفور انتقلت اجهزة الأمن لمكان الواقعة وتبين قيام أحد الطلبة برش مادة تؤدي للاغماء ،بجامعة بدر علي سبيل المزاح بمنطقة الطعام ما أدى الي إغماء حوالي 40 طالب وتم نقلهم الى مستشفى بدر للعلاج، وتم ضبط الطالب المتهم وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
كما تباشر جهات التحقيق المختصة، التحقيقات بعد أن تقدمت مهندسة ببلاغ إلى قسم شرطة المقطم، ضد مدرس بأحد مدارس اللغات، لاتهامه بالتحرش بابنتها داخل دورة مياه المدرسة، حيث عثرت الأم على شيء غريب على بنطلون ابنتها وبسؤالها أقرت أن المدرس تحرش بها داخل الحمامات.
وأوضحت الأم في بلاغها أنه عندما عادت ابنتها إلى المنزل لاحظت شيئًا غريبًا على البنطلون، وبسؤالها أقرت أن مدرس تحرش بها داخل الحمامات.
وانتقلت أجهزة الأمن وتم ضبط المتهم، وحرر محضر بالواقعة جنح المقطم، وتم إحالته لجهات التحقيق، وأنكر المتهم التهم المنسوبة إليه بالتحرش بطفلة داخل المدرسة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهات التحقيق المختصة شرطة المقطم جامعة بدر محافظة القاهرة مديرية أمن القاهرة
إقرأ أيضاً:
غدا .. نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله في بولاق
تنظر محكمة جنايات القاهرة المستأنفة، غدا السبت، نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله فى بولاق أبو العلا على الحكم الصادر ضده بالإعدام شنقًا، وذلك في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"مقتل جواهرجي بولاق".
غدا ..نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله فى بولاقوقال ممثل النيابة العامة المستشار أحمد مروان، فى مرافعته يوم صدور الحكم، نقف اليوم في المحراب المقدس عازمين على القصاص للمجني عليه، نسوق اليوم لكم مثالا لأسوء ما يمكن أن يصل إليه الإنسان من خلق وحال وحياة، جئنا اليوم بصحائف دعوانا حتى تترسخ عقيدتكم وتطمئن قلوبكم باليقين فأنتم خير ملاذ للمجتمع وسندا للعدل في البلاد.
وتابع ممثل النيابة في قضية مقتل جواهرجي بولاق" المتهم الماثل بالغ من العمر 44 سنة، تعددت زيجاته، وتعددت طلقاته، بقدر ما تعددت صفات الشر فيه .
وأضاف ممثل النيابة، "المتهم سلك درب الشيطان واتباعه، فكون فكرة اشعلت لهيب شيطانه فسعى لاختيار السهل كما تعود طيلة حياته، فقرر أن الطريق الأمثل هو السرقة، وإن كانت على جثث الأبرياء، فالقتل هو السبيل لذلك.
يوم السبت 24 فبراير 2024 حين قدم المتهم بسرقة إحدى الحوانيت الخاصة لبيع المشغولات الذهبية المتواجدة بشارع درب النصر بدائرة قسم شرطة بولاق أبو العلا، فقد رصد قبلها 3 حوانيت وبعد فحص دقيق وقع اختياره على حانوت المجني عليه حسني عدلي الخناجري، الذي تجاوز عمره السبعين عاما، ووقع الاختيار عليه، لأن المجني عليه مسن وحيد دون رفيق في عمله، كالفريسة الوحيدة في عيون صياد مفترس، دون شفقة كما جاء في كلمات المتهم في التحقيقات واصفا المجني عليه بـ الصيدة السهلة.
المتهم لا يستحق شفقة ولا رحمة، محمد محسن السيد، عقد العزم وبيت النية على إنهاء حياة من يقف حائلا ضد تحقيق مبتغاه، حيث ذهب المتهم وقابل المجني عليه على أنه زبون يرغب في شراء المشغولات الذهبية لأولاده، فما كان من المجني عليه سوى عرض المشغولات الذهبية عليه، وكان المتهم في هذا الوقت يجهز لجريمته وانصرف المتهم.
عاد المتهم من جديد مرتديا من الملابس، يخفي شر أعينه حاملا حقيبته وسلاحه، عازما على ارتكاب الجريمة، وظل المتهم في مسرح الجريمة 3 ساعات يسأل ويماطل حتى أن قام بإخراج الشاهد الأول عن طريق حجة شراء السجائر له، وقام المتهم بطلب المشغولات الذهبية ثم أخرج السكينة وقصد المجني عليه بالضرب.