الدعم السريع تكوين مليشي ضم الشماليين والجنوبيين والغرابة وابناء الشرق والوسط
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
بالراي والسيف والقلم هزمنا كل من كان ظلم!
هي امانة في كل عنق مواطن سوداني شريف وفنان واعلامي ومثقف وناشط همتكم في القضاء علي الجهوية والقبلية المفتعلة ( اللهي) وبكل امانة م جديدة علينا عشان نكون منطقيين ولكن نقدر نقول الحرب دي بكل تاكيد وفرت ليها مناخ (ح) يستغلوهو بدون ادني شك
المهزومين والخونة من اهل الفتنة لاغراض الكسب السياسي وتوسيع فجوة الخلافات القديمة الحديثة التي اثقلت كاهل هذا السودان وحالت بينه وبين ركب التقدم والتطور.
والقوات المسلحة في هذه الحرب (الابتلاء) هم ضباط وجنود ومستنفرين من كل ابناء القبائل السودانية الحرة بما فيهم المسيرية والرزيقات كالعميد ركن حسن درموت وغيره من ابناء المسيرية الاحرار وغيره من ابناء الرزيقات وفروعهم
وما ركزت علي هاتان القبيلتان الا لاني اعنيهما كما غيرهما من القبائل فلازم تعرف انهم مكون اصيل فان انقاد جزء من ابنائهم خلف مشروع آل دقلو كثائر ابناء القبائل هذا لا يوصم القبيلة ولا يحملها وزر من تمرد من ابنائها..
الدعم السريع تكوين مليشي ضم الشماليين والجنوبيين والغرابة وابناء الشرق والوسط وحتي بعض مرتزقة دول الجوار التي نحترم شعوبها وحكوماتها ما لم تتورط في الرفد بهم رسميآ لمناصرة الدعم السريع
وهذا ما لم يحدث بالفعل كالجارة جنوب السودان الحبيبة واريتريا واثيوبيا وليبيا فنحن ارفع من ان ناخذ الدول والشعوب والقبائل بوزر مارقيها ومرتزقتها فنحتاج كثيرآ لهكذا خطاب ولغة تعمل علي ازالة الحرج ورتق نسيجنا الاجتماعي والاقليمي فانها المرحلة القادمة خلونا نعمل علي اعادة سودان واعي ومثقف ومتصالح ومتسامح مع كل مكوناته واقليمه ولازم نتماسك ونتكاتف ونعديها ????♥️
Haitham Abbas
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
صلاح الولي يدين الجرائم الواسعة التي ارتكبتها مليشيا الدعم السريع
أدان صلاح الولي نائب رئيس تجمع قوي تحرير السودان المكلف ووزير الزراعة والموارد الطبيعية بحكومة إقليم دارفور الجرائم الواسعة التي ارتكبتها مليشيا الدعم السريع لارتكابها في حق المدنيين العزل باقليم دارفور ومازالت مستمره حتي اليوم، وذلك بحرقها القري و تهجير مواطنيها العزل قسرا ونهب ممتلكاتهم .وقال صلاح في تصريح لسونا، إن ابرز هذه المناطق والقرى التي تم استهدافها تشمل بئر مزه ، حلة هرون ، ديسا ، باوكوري لغاية دونكي بعاشيم في الناحية الشرقية ، و بلغ عدد القري المتضررة اكثر من ١٧ قرية، مشيرا إلى أن السلوك الأجرامي من قتل المواطنين وحرق قراهم وتهجيرهم وتغيير اسماء المناطق هدف اساسي للمليشيا يضاف إلى سلسلة الجرائم الإرهابية التي ارتكبتها في الفاشر والخرطوم و ولاية الجزيرة والنيل الأبيض وسنار.وأضاف اغلب الشعب السوداني قرر الوقوف خلف مؤسساته في وجه هذه الميليشيات الارهابية التي تسعي لتغيير ديموغرافيا البلاد علي المستوى السياسي والاجتماعي.وأشار إلى ان تجمع قوي تحرير السودان يطالب الشعب السوداني بتفويت الفرصة على هذه الجماعات المرتزقة المجرمة والصمود ودعم القوات المسلحة والقوات المشتركة والمقاومة الشعبية وكل الأجهزة الأمنية، كما حث المنظمات الوطنية و الدولية بتخفيف معاناة المدنيين الذين نزحوا من قراهم وناشد وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بايصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين.سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب